اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» نظرات بمقال هل تعلم أن مكالمات الفيديو(السكايب) كانت موجودة قبل 1» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» افتكرني يا ابني» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» أنا لن أحبك لأن الطريق مغلق» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» دعاء لا يهاب ! _ أولى المشاكسات» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خـــــــير البريـــــة ....وانــــا» بقلم وفاء العمدة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» نظرات فى مقال فسيولوجية السمو الروحي» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
وأخير نزل القطر
وسنمسك الدر المنثور بين راحت أيدينا
إلى اللقاء
فأنا الآن ذاهبة للمكتبة
لاقتناء الدر
الأخ الحبيب خليل حرفي ، وصديق قلبي ، ونقاء بوحي
تحية طيبة
ليتني أستطيع الوصول إليك عبر نافذة الزمن برحلة أجنحتها الحب ، وحمولتها الشوق ، وناقل سيرتها أثير روح ، أحمل بين طيات فؤادي ديوان صدق لك ، فهلا أرحت صديقك بطريق لا يكون فيه الجسد إلا طيفا ، والروح ترفرف حولك تحية صباح ؟
لا أراك تبخل بنجدة محب
فخذ مني عربون وفاء لحبك
تحية مساء
شكرا لسمو ، وتحية من قلب
لا حرمنا منك ، ولا بعد عنا قلمك ، فحرفك له مذاق الصدق ، ومنه نستمد اليقين ببقاء الإخاء رغم تبدد المضارب ليكون مرتقى الفكر بساط أمل نمده استراحة ترحيب بكل قلم أبدع ، وفكر تسامى حتى حدود الشمس ، وما أنت إلا على راس من نرحب بهم دوما
ويبقى السؤال
كيف لي أن أصل مكتبتك الطاهرة ليكون لنتاج قلمي المتواضع حيز هدية ؟
هل من وسيلة تنقل حرفي إليك ؟
ليتني أعرفها
وللذكرى فقط
هذان الديوانان يأتيان على رأس خمسة قبلهما
وكل جرة قلم سـاتيك هدية إن سمح لنا صندوق التوسل بمرور رجاء
أخوك محمد
الأخ الذي انطبق عليه مثل نردد حرف بيانه كل يوم ربما ، أو بكل هزة خيال نترنمه شاهد كثرة ، لا قلة حيلة ، رب أخ لك لم تلده أمك ، ولا ارى المثل إلا منطبقا على من أصبح أخا ، روحا وفكرا وحبا ، من رحم الأدب ولدنا .
ويبقى السؤال
كيف لي أن آتيك بنتاج القلب قبل أن يرتد إليك طرف قلم ؟
لست أدري فقصور حبك شاهقة سامية ، ويبقى الأمل مقرونا بفتح كوة لأعبر منها حيث صندوق بريدك
أحبك