همسة ٌ منك..

همسة ٌ منك..


كلماتك ثمر !
عندما تتكلم أشعر بسكون الكون..
وأرى حواسي ترقد في حضن همسك..
وعندما تغازلني نظراتك ؛ يبحر بي زورق الأحلام..
............................

أراك زهرة ً تأسرني !
وأسمع نبض النهر في بوحك..
بقربي يسكنك الإلهام ،
وبإلهامك أخترق في ذاتي جزرا مهجورة ..
ها قد أصبحت مسكونة بالوجدان !
أشيد فيها بناءً ، أعمدته حبـُّـك..
ويغشاها من أعرف ، ولا أعرف..
قد فاضَ حبي كونيا..
همسة ٌ منك...
ومني للعالم : ألوانُ دفء...

خلود...
يالها من همسة رقيقة..مليئة بالدفء..والصدق والحنان..
همسة..تجتاح مدن الاسمنت هذه..لتصيح بنا..
وتقول...بان الانسان كائن اخر غير الذي نراه...
فلماذا لايعود الانسان الى انسانيته...
همسة..توحي بالحب...ليس لانه افراز غرائزي بشري...
انما لانه حب...

خلود..
لتخلد حروفك

محبتي لك
جوتيار

الله الله يا خلود ..

رقة ودفء ..
وهمسات شجية ، حملتني إلى عالم رائع ..
لا ..لن أبوح .. فللشوق والحنين لمسات سحرية ..
لوتدري ما تفعل بي .. وإلى أي سعادة تحملني..
اليوم يملأني الشوق والحنين ..
وأحلق في فضائه بلا أجنحة ..
وتغمرني السعادة ..

بدور ..
رائعة ..
تقبلي مروري ..
لك باقة حب وطاقة ورد من روض القلب .

خلود المبدعة

تحية ود معطرة بالورد أهديها إليكِ

هنا بين احرفك بوح أكثر من رائع رسمته أناملكِ بأتقان
أطلت منه أحاسيس محلقة
ونبضات صادقة
كلمات
أبدعتِ في نسجها حلقتِ بنا عالياً حتى القمم السماوية
أهنئكِ على هذا التدفق الجميل
أرق تحياتى

الله الله
يا خلود
صدقاً قلّما يطربني حرفٌ بهذا الشكل
كنتِ قريبة جداً لنفسي
وأحببتُ بوحكِ..

سجليني عندكِ متابعة دائمة بأذنه تعالى..

رائعة وأكثر
وفقكِ الله عزيزتي..

نصك رقيق جدا
وكلماتك دافئة حنونة
راقت لي ولإحساسي وداعب وجداني
محبتي لك

جوتيار الفيلسوف الحزين..

شكرا لمرورك الجميل دوما..

طربت لحضورك المثمر..

تحيااااتي

الحبيبة وفاء..

شكرا لمرورك الحنون الدافئ..


لك ودي وتقديري

أديبنا المدهش عماد عناني..

شكرا شكرا لتحليقك في سماء حروفي ونبضي..

تحياتي وتقديري

سلام اللـه عليك ورحمته وبركاته

تحية تحرسها الشّمس


بدار،

حرفُكِ رشّةُ عطر، بل زجاجاتٌ من ماءِ وردٍ تغسل قلوبنا المتعبة، وتهَب للزمن الجميل مساحاتٍ يتنفّس فيها على مهلٍ، فتغيب معه ملامح القسوة ..
هذا هو الحبّ الصادق بدار ! حينَ يهبُنا عمرَه، ولوناً أخضرَ منقوشاً على صفحات القلب، يصبح عزفُ الدنيا جميلاً، مهما تكاثرت الآلام أو اشتدت شوكتُها ..!

ليتكِ فقطْ ياغاليـة تكتبين نصّك جملاً متتابعة من اليمين إلى اليسار، فحلّة النثر تُكسبُه لوناً مشرقاً تزهو به ومعه القلوب .


حماكِ ربّي وأسعدكِ يا طيّبة
تقديري لكِ وخالص محبّتي
وألف طاقة من الورد والندى