عمْرٌ يسافرُ منْ عينيك َ ينتقل ُ ..

استاذي العزيز مجذوب
دعني اتشرف هنا بالمرور على رائعتك هذه
لك مني كل الحب والتقدير
ايها الشامخ
وحبك ناصر

ناصر تسلم شكرا

أخي مجذوب
أنت أولا ً وأخيرا شخص رائع
بروحك وبقلمك
لي عودة

علي شكرا ألف مرة أيها الأنيق

قصيدة و لا أروع فيها نفس و خط مجذوب الذي نعرف
دمت بود شاعرنا الجميل
سأقرأها غدا صباحا بإذن الله من جديد
فهي تستحق أكثر من قراءة
و لك الحب يا مجذوب

عمْرٌ يسافرُ منْ عينيك َ ينتقل ُ ويستغيث بركن وهو لا يصلُ كالخوف مصدره، كالحب موعده ووجْهكَ الشـَّاحب ُ المغصوب ُ يرتحل ُ وحرفة ُ الصَّمت ِ لا تعْييك َ ... أ َفـْهَمُنِي كيف ابتعدت وقربي فيك مرتَجلُ يكفيك أني رويت الآه من بدني بعْضي على بعْضِك َ المشلول يشتَعِل ُ وصولة ُ القهر لا تـُضنيك َ ... يكتبني صوت الدموع على خديّ يبتهلُ لا أزلت أعرف أنهاري وزوّدها حزني وتكتبني الأشواق ُ والمقَل ُ ما شئتَ هذي حِراب ُ الدّهر تثقبُني كأنني طاعن سني وتي العللُ ماذا تريد وما الدنيا لآملها ولا يساويكَ من أحمالك َ الجبل ُ ردِّدْ غرامك َ للأشياء كمْ ترَكتْ أصابع الطين فيك الناي يعتملُ ردد غناك فما يجديك؟ قد زرعتْ بلابل ُ الموتِ جرحًا ليس َ يندمِلُ

اعذرني في هذا التشكيل الآخر..
تحياااااااااااات محب اقرأ السالف

الشاعر الألق / مجذوب العيد المشراوي ..
تقبل مروري هنا ..
وإن كنت لا أعرف نظم الشعر ولكني لي ذائقة به ، وأعشق قراءته ، خاصة إن كان عذبا سلسبيلا مثل رائعتك هذه ،،
قرأتها وأعدت ، وأعدت ..
فوجدت أن هذا هو الشعر الذي يدخل القلوب ، ويكسن المشاعر برقته رغم ما به من حزن وألم .
عذرا .. لعلي تطفلت على صفحتك ..
فاغفر لي .. ولكن لم أستطع أن أقاوم رغبة جامحة في اختلاس النظر لهذا الجمال .
لك التحية والتقدير ..

وفاء شوكت كم أنا سعيد بهذا المرور الكريم شكرا ألف مرة

عمْرٌ يسافرُ منْ عينيك َ ينتقل ُ ووجْهكَ الشـَّاحب ُ المغصوب ُ يرتحل ُ وحرفة ُ الصَّمت ِ لا تعْييك َ ... أ َفـْهَمُنِي بعْضي على بعْضِك َ المشلول يشتَعِل ُ وصولة ُ القهر لا تـُضنيك َ ... يكتبني حزني وتكتبني الأشواق ُ والمقَل ُ ما شئتَ هذي حِراب ُ الدّهر تثقبُني ولا يساويكَ من أحمالك َ الجبل ُ ردِّدْ غرامك َ للأشياء كمْ ترَكتْ بلابل ُ الموتِ جرحًا ليس َ يندمِلُ ربَّاه ُ تجبرُني الأيـَّام ... أحْسَبـُني غادرت ُ سمحاً ولم تغفرْ له العِلَل ُ جنون ُ قلبِكَ ما جمَّعتُ طيبَته ُ وكمْ تــَلتْ بعضَها من حرِّنا القـُبَل ُ هذي حروفَـَك َ كالأمواج تدفعني وهذه جُمَلِي تغتالها الجُمَل ُ يا ذاكر َ الله في أيَّامه وَلـَهـِي ما وسَّختْ كلـّه الأهواءُ والمِلـَـل ُ تبَسّـُمُ الحرِّ في عينيك ألحظه مثل الملائكة الأبرار يبتَهِل ُ وقلبُكَ الممْتَليْ بالحبّ أعرفه ُ مثل البتول ِ التي بالعشق تحتفل ُ ربّاه ُ حاورْت ُ ملحًا ظل ّ يبذله ُ ورحمة ً بمدى الأزمان تتّصل ُ وأوْجُه َ البرِّ من كفيهِ .. أدهشني ما كان يحمله ُ عنـَّا ويحْتمل ُ ولم ْ أجد ْ مثـْـلما ألقاه في خلدي لأنـَّه حالم ٌ يجتاحه ُ الأمل ُ ها أنت َ تسْالني عنّي وتسألني وكل ّ من ْ نبَّهوا أذنيك َ ما سألوا تريدني هادئاً في أوْج زوبعتي وهل ْ أحاسيس ُ من ربَّيْت َ تمتثِل ُ عيْب ُ الموَدَّةِ أن َتشتدّ يوم َ ترى خلا ّ ً تخاصمهُ الأرزاق والحِيَل ُ

جميلة هذه القصيدة التي سببت ليراعي حرقته ومخاضه ومن ثم ولادة تلك جاءت بعد جفاف طويل تحمل في يدها صولجان الحب وتلبس تاج العفوية .. تقبل تحياتي ..

اخي مجذوب

لغة رقراقة
بحلة جميلة
وحزينة

دمت أخي الكريم

الله الله
اطال الله بعمرك اخي الشاعر المجذوب
وبارك الله لك بالصحة والعافيه
دائما رائع تملك قلبا طاهر وحروف زكيه
سلمت لنا
ودمت بخير في حفظ الله ورعايته

نادية الزكية شكرا على المرور هنا أختي الكريمة ..

صبرين .. شكرا

تبقى جراح الهوى في القلب مزمنةٌ حتى وإن خالها المجروحُ تندملُ !

أخي مجذوب ..
أبدعت وملأتنا حزناً ..
قصيدة رائعة ، وما لك إلا الزمن ! فانتظر مروره ليخفف آلامك !
دمت بخير وسعادة