زراعة القلوب العضلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: دوريس سمعان »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: عمر الصالح »»»»» مقولة قالها مفتون ... فصدّقها مفتون مثله..!» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: سحر أحمد سمير »»»»» "كتيّب العشاق"---خواطر غزليّة» بقلم ابراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» يوم جديد...» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»»
أخي العزيز :
خميس ..
تبكي البلاد الراحله , و لم تبكيها ؟
أتبكي التربة الزائله , و تلك ما فيها ؟
ناحت صخورها ,, فزلزلت أراضيها ..
رائع في فكرك ,, و غيرتك ..
دمت بود
اختك:
غزل
أخي المبدع خميس :ـ
حس متميز وتأثر واضح بمعاناة أهلنا في العراق الشامخ .
نعم أ خي لن يسامح التاريخ من تآمروا على العراق وخيراته .
وثرواته ودماء أبناءه وعفاف ماجداته.
((وممن سيطلبُ ، أهل العماماتِ ،
والمقتدونَ ، !
وأهل الدشاديشِ ، صفحا ؟!))
نعم أخي صدقت فقد أوجزت في هذه الفقرة . المشبوهين المتآمرين على العراق
ولن يصفح عنهم أحد . وسيقتص منهم رب العالمين في الدنيا فبل الآخرة.
سنبكي على أنفسنا يا خميس ، ولكن : في الوقت الضائع من العمر ...
ومن يدري ؟ فربما تتحجر إنسانيتنا ، فلا نعود نميز بين الضحك والبكاء ـ ما دمنا لا نهجم ولو بالحجارة والاحذية على هذا القصر الرئاسي ، أو تلك المضافة العربية التي تفرش السجاد الأحمر لسفاح قانا ، وتقدم له القهوة العربية في ذات الوقت الذي تجرف فيه الجرافات الاسرائيلية بيوت الطين الفلسطينية على ساكنيها ؟
أما اذا جاء الغد ولم نبك فيه ، فذلك لا يعني جلادتنا ، إ نما يعني ، نضوب الدمع لكثرة ما ذرفناه بالامس القريب ، وما نذرفه راهنا.
شكرا لك على هذه القصيدة الرائعة .
خميس ملكتني هنا شكرا
الشاعر القدير خميس
تعبنا من البكاء، فربما لن نبكي غدا....لأن دموعنا ستنتهي ، فقد ذرفناها كلها على مر السنين...
رسمت الألم فأوجعتنا،
تحية و تقدير
أقسمت ألا أبكي مجدداً
كانت آخر مناحاتي حينما سفكوا دماءنا في أوسلو
وحينما سفكوا دماءنا في الأقصى
وحينما سفكوا دماءنا ليلة العيد
لن نبكي أيها الشاعر
جف الدمع وأضحت المقل أحجاراً ترى !!
***
كتبت فأبدعت
لك الخير والتحية
بكينا كثيرا
أيا بعد عمري
وما عاد في الدمعِ
دمعٌ ليجري
ولكنّنا
في غدٍ
إن صحونا
سنبكي على حالنا
منْ
أيّها القلبُ
يدري ؟؟!!
بكينا كثيرا
فهل سنجد من يبكى علينا غدا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟