يوماً ستندمل الجراح

أخي الحبيب د.جمال:ـ
أكرمتني وبخلت علي
لم أتوقع وأنا أحتسي قهوتك هذا المساء أن تبخل علي فتخفي عني هذه القصيدة (الأنشودة) الرائعة
ربما أردت أن تجعلها مفاجأة . أو ربما خشيت أن أحسدك . لا أدري ولكن على كل الأحوال . بإذن الله
سنحفظها لمروة وعدنان .لتسجيلها بعد حفظها.
((و جراحُنـا حتـى وإن== نَزَفَتْ كَبُرْكَـانِ الـدَّمِ
لابُـدَّ مـن يـومٍ بـهِ == تَشفَـى بأمـرِ المُنْعِـمِ
عُودي لآياتِ الكتابِ == ونهـجِ خيـرِ مُعَـلِّـمِ
و لتسلكي دَربَ الهُدَى== صَوْبَ العُلا و الأنْجُـمِ ))
نعم بهذه الروح الإيمانية أجدت اختتام رائعتك بارك الله فيك.

أخي الحبيب إسماعيل
ما كنت لأخفي عنك أي جديد يا صديقي
و لكن ربما أخذتنا نشوة الحديث و تطرقنا لمواضيع شتى
فأنستني ذلك
حفظك الله لأخيك
و أهلا بك

الشاعر الكبير :
المرسي ..
أبياتك إيمانية روحانية , و قائده لك عزة ..
بعثت الأمل .. في الروح المنازعه ..
دمت بود
اختك:غزل

بارك الله بك أخت غزل
و أشكر لك مرورك الندي
تقبلي خالص الود و التقدير

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الحبيب أبا رامي

أنشودة تجمع بين القوة والعذوبة ، وترش التفاؤل في القلوب قبل الدروب .

فلله أنت شاعرا منشدا ، وواثقا متفائلا ، ومصرا على إعلاء الحق متغنيا به ، وداعيا إليه .

أحسن الله إليك وجزاك خيرا الجزاء .

ولك محبتي ومودتي وتقديري.

جميلة الأنشودة هنا 10/10 شكرا

شكرا لمرورك و تقييمك أخي مجذوب
تقبل الود