متفرقات (لا أحسبها من الشعر )

كتبت هذه فأحببت أن أنشرها فكاهة لكم
طل الحبيب بوجهه فبدا كبدر في عالية السما
ثم
فرمقته أبكي له واشكيه الظما
ثم
فأجابني يا ذا الفتى هات اليدين لتعلما
فمددت
فمددت كفي للمليحة راجياً
وبدوت من فرط الجوى مثل النوى

ثم فاز بعناق الهوى لا بكفي حبيبته
وجعلت ارتقب العناق بلهفة
فإذا اليدين يعانقها الهوى
وإذ المليحة فارقت السما
وجعلت أبكيها وأشتكي ذاك الظما

أرجو أن تعجبكم

أخي عدنان

أنت لا تحسبها من الشعر....... ونحن لا نحسبها كذلك !!

فكما تعلم، الشعر له قواعده (الشكلية) التي لا بد من الالتزام بها.

أما هذا السطور فيجب أن نحترمها على كل حال، فهي على الأقلّ... (مشاعر)، إن لم تكن (شعراً).

فلك التحية على مشاعرك أيها الحبيب.

تقبّل وُدّي

كتبت هذه فأحببت أن أنشرها فكاهة لكم

أضحك اللهُ سنك يا أخانا الحبيب!

وتحية من القلب لأخينا الشاعر الصادق مصطفى الجزار

وأستئذنك في نقلها إلى المنبر المفتوح إذا تفضلت بالوافقة

وفي انتظار شعرك الجميل



أخوك: مصطفى

ههههههههههههههه

جميل هذا أضحك الله سنك ..

الشكر موصول لك أخي الحبيب مصطفى الجزار
ومحمول على أرق من النسيم للدكتور مصطفى العراقي
ومعبق للأخ الأستاذ مجذوب


نراكم على خير

نقلتها إلى المنبر المفتوح

وبارك الله فيك يا أخانا الكريم خلقا وأدبا


ودمت لنا أخا غاليا وأديبا راقيا


أخوك المحب: مصطفى