(((((هذا... محمد... صلى الله عليه وسلم )))))

ايها الشاعر
أجدت وأبدعت ...
هو الانسان الرسول الرحيم الودود ...
قال لقومه لاتعبدوا الا ماينفعكم ولايضركم .... فضربوه بالحجارة
وحين فتح عليهم مكة ... قال لهم من بعد ان غلبهم بحكمته ... اذهبوا وانتم الطلقاء
عن اي انسان عظيم نحن الآن نتكلم ... يارب احشرنا معه واجمعنا عند كوثره يارب
\
تحية كبيرة ايها الرائع

أخي الفاضل/ خليل حلاوجي

أشكرك على مرورك الكريم، وعلى كلماتك الصافية.

دام قلمك أخي

الاخ مصطفى
سلمت يمناك
ودمت ذخرا وجعلها الله في ميزان حسناتك يوم لاينفع مال ولابنون.
أطيب الامنيات بالسعادة
عبدالرحمن

أخي الفاضل/ عبد الرحمن محمد النصيرات

بارك الله فيك وفي مرورك الكريم، وتقبّل الله منا صالح الأعمال، وجعلها خالصة لوجهه الكريم.

دام قلمك أخي، ودمت لي.

تحياتي وتقديري

صلى الله على نبي الرحمة و السلام..
مبدعنا الأستاذ مصطفى
إبداع لا ينتهي ، و فكر نيّر في عصر الظلام...
شعرك لا يحتاج إلى شهادة من أمثالي.
شاعرنا الحبيب : أثرت قضية على قدر كبير من الأهمية، فنحن في عصر ساد فيه الظلم ، و نحن
في أغلب الأحيان من يقع عليه الظلم.....فنبرر لأنفسنا أن نحقد و أن ننسى أن دورنا هو إكمال
رسالة نبينا صلى الله عليه و سلم : رسالة الرحمة و السلام...
فنحن لا نحمل رسالة الحقد، هذه رسالة يحملها بوش و رجالاته، و كما أشرت في لوحتك الرائعة
يحاولون جرنا إلى مستنقع الأحقاد.....
حرب المعتدي و الجائر واجب علينا، لكن هذا لا يتعارض مع رسالة السلام، فهدفنا في هذه الأرض
هو العدالة ، و حتى جهادنا يهدف لهذا، فنحن نريد رفع الظلم عن أنفسنا و عن كل البشر...
لكننا أصبحنا ننسى كل هذا و صرنا بدلا من أن نحمل رسالة المحبة، نقول للعالم :نحن نكرهكم كلكم
المجرم و البريء منكم...
رسالتنا لن تتغير بتغير الظروف ، فهي دوما محبة و سلام وعدالة، و جهادنا ضد المعتدي جزء من
تحقيق العدالة...
عذرا شاعرنا الرائع على الإطالة و " التشتيت" لكن رائعتك هذه أثارت الكثير في نفسي.
كلما أقرأ لك ادرك أن أرواحنا لا بد قد التقت من قبل....
على فكرة تذكرني دوما بهاشم الرفاعي - رحمه الله - الذي كان دوما صاحب رسالة و فكر مستنير....
اجمل التحيات
و رسائل محمولة على أجنحة المحبة من أرض الاغتراب
و صلى الله على نبينا وحبيبنا محمد

أخي الحبيب/ مهند حجازي

أشكرك على مرورك الكريم، وعلى كلماتك الصافية النقية.

دام قلمك الباهر، ودام قلبك الطاهر.

تحياتي وتقديري

ماشاء الله وتبارك الرحمن على هذا الشعر النمير وهذه الدفقةُ الإيمانية

بوركت أيها المبدع وجعلها اللهُ في ميزان حسناتك شهادةً لك تنفعك يوم لا ينفعُ مالٌ ولا بنون

تحياتي وتقديري وإعجابي

صلى الله على محمد ..... صلى الله عليه وسلم
والله أحسنت
تقديري

أيها الشاعر المفكر ...

أيها المؤمن الصادق الحصيف ...

قد أوتيت إذاً حكمة الفقه لهذا الدين الحنيف فهو دين رحمة ، وهو جين القدوة بالعمل قبل أن يكون دعوة بالقول. إنه دين الحق الذي أرسله الله نوراً للعالمين بوحي إلى حبيبه رحمة للعالمين.

كنت رائع الشعر تقي الشعور ، نير الفكر ، قوي الحجة ، ذكي السرد والسبك.

لا تزال ترتقي في نفسي مراتب الصدق والسمو والحب الصادق في الله ولا أحسبك إلا تصل فيها الذرى.



تحياتي وكل إعجابي

ماذا تراني أقول بعد التعليقات الجميلة التي سبقتني
كلهم قرأوها فدخلت لقلوبهم بلا استئذان
وقد سمعتك تلقيها وقد جمعنا بيت شباب المنيل بالقاهرة فانتزعنا إلقاؤك منا
محبتي يا صديقي
وخالص الدعاء باستمرار الواحة التي قربة بعد المسافات بيننا وكذا إخوتنا في كل بلد

أخي وحبيبي في الله، وصديق العمر ورحلة الشعر القصيرة الطويلة/ إكرامي قورة

بل دائماً تقول ما لم يقُله غيرُك، حتى وإن لم تتكلم.

دمتَ لي يا أبا كريم

محبتي

موهوب ....مبدع.....رقيق...
كما قلمك....

تحياتي أيها الكبير

كما قال أخي إكرامي ..ماذا نقول بعد كل ما قيل وبعد كل ما قرأناه من أشعارك الجميلة والفريدة أخي مصطفى ..
أصبحت قراءة أشعارك من هواياتنا المفضلة .
فشكراً لك أيها العزيز

الأخ العزيز والشاعر المبدع/ خميس

بارك الله فيك وفي مرورك المعطر بمسك الإبداع.

أشكرك كل الشكر على كلماتك هذه التي أسعدتني أيما سعادة.

تحياتي وتقديري

سبحان الله ... كنت أقرأ هذه القصيدة الرائعة اليوم فى ديوانك الأول يا أخى ... وها أنا فى بحرها أبحر ثانية وهند كوثرها العذب أتوقف لأنهل منها المزيد ... اللهم احشرنا مع سيدنا محمد ... اللهم آمـــــــين

أخي الشاعر المبدع/ حسن صلاح حسن

تقبّل الله منا ومنك صالح الأعمال، وجمعنا بسيد الخلق في جنة الخلد...آمين.

تحياتي وتقديري لمرورك الكريم.