ليلُ الحريري بالمشاعرِ يحتدم من مفرقِ الآهاتِ همٌ مُدلهم شاكٍ ترافعَ باكياً مستبشراً بين الطموحِ وبين وخزاتِ الألم لا الجرحُ أوقفَ إذ تردّى نزفَهُ كلاّ "ولو كابرتَ" ليس بملتئم أبلغتَ يا ربَّ البلاغةِ حُجّةً في بهوِ أُمّتنا وما اهتزَّ الصنم !
تحياتي وإعجابي لشاعرٍ يلوي أعناق الإعجاب ويمتطي صهوةَ الإبداع
محبتي وإعجابي