حلب

جئتُ طيفاً ..
عابراً عندَ المساءْ ...
لم أكن أطلبُ من عينيكِ شيئاً
وجهكِ الغامضُ في عمق الشتاءْ
....كانَ وجهي
وعلى خدّيكِ دمعي
.....امتزجنا
مثلَ حبّاتِ الدموعْ
وافترقنا كتراتيلِ البكاءْ

أخي إحسان

قصيدة قصيرة لكنها جميلة

تستحق الفاتنة حلب منك هذا الألق

دامت أفراحك

ذكرتني بمرتع الشباب
فالشهباء قد احتوتني لخمس سنين - أيام دراستي الجامعية فيها -بكل حنان ومحبة
سقى الله أيامها
وأيامك
..
خالص تقديري
ومحبتي

رغم القصر ..إلا انها زاخرة بالمشاعر الصادقة......
تحياتي.......

كنت أتمنى أن تطول بي هذه الرحلة الساحرة

احترامي

إحسان مصطفى


تغني للعراق
واليوم للشهباء
لك خط مميز يعجبني والله
دمت

الاخ احسان

تحية معطرة بعبق الياسمين

دعنا نؤلف أهزوجة ونجعلها غنية

نحكي فيها عن كل المدن العربية

تحية لكل ناطق بالضاد.

عبدالرحمن

أخي إحسان
قصيدة قصيرة لكنها جميلة
تستحق الفاتنة حلب منك هذا الألق
دامت أفراحك

هي فاتنة والله
وانت جميل
ومرورك رائع

لك حبي أخي

ذكرتني بمرتع الشباب
فالشهباء قد احتوتني لخمس سنين - أيام دراستي الجامعية فيها -بكل حنان ومحبة
سقى الله أيامها
وأيامك
..
خالص تقديري
ومحبتي

سيدي الغالي هزاع

وبكل الحنان والمحبة أهديك الكثير من عبق سوريا الجميل
وخالص التقدير والاحترام
والله انها لتمطر عليا شعراً ...بدل الماء


محبتي

رغم القصر ..إلا انها زاخرة بالمشاعر الصادقة......
تحياتي.......

ومرورك زاخر أخي
ومجيئك هنا كرم

وأنا أشكرك


محبة