جئتُ طيفاً ..
عابراً عندَ المساءْ ...
لم أكن أطلبُ من عينيكِ شيئاً
وجهكِ الغامضُ في عمق الشتاءْ
....كانَ وجهي
وعلى خدّيكِ دمعي
.....امتزجنا
مثلَ حبّاتِ الدموعْ
وافترقنا كتراتيلِ البكاءْ
اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»»
جئتُ طيفاً ..
عابراً عندَ المساءْ ...
لم أكن أطلبُ من عينيكِ شيئاً
وجهكِ الغامضُ في عمق الشتاءْ
....كانَ وجهي
وعلى خدّيكِ دمعي
.....امتزجنا
مثلَ حبّاتِ الدموعْ
وافترقنا كتراتيلِ البكاءْ
أخي إحسان
قصيدة قصيرة لكنها جميلة
تستحق الفاتنة حلب منك هذا الألق
دامت أفراحك
khaled_alhamd1@
رغم القصر ..إلا انها زاخرة بالمشاعر الصادقة......
تحياتي.......
كنت أتمنى أن تطول بي هذه الرحلة الساحرة
احترامي
إحسان مصطفى
تغني للعراق
واليوم للشهباء
لك خط مميز يعجبني والله
دمت
ما دام أن الموت أقرب من فميفمجرّد استمرار نبضي معجزة .........
الاخ احسان
تحية معطرة بعبق الياسمين
دعنا نؤلف أهزوجة ونجعلها غنية
نحكي فيها عن كل المدن العربية
تحية لكل ناطق بالضاد.
عبدالرحمن