يا أيُّها السارونَ ليلاً حسبكم !

الاخ ماجد

تحية طيبة وبعد

سلمت يمناك

قصيدة رائعة بكل ما تعني الكلمة

علهم يستمعون النصيحة

دمت ذخرا

عبدالرحمن

أخي ماجد
بارك الله بحرفك الرائع

وعودة لمشاركتك المشاعر :

يتربص الشر المقيم بأرضنا تفريقكم مللاً فلا ترتابوا كنتم رؤوس المجد في زمن مضى فحذار من زمن به الأذناب أحماس أم فتح فأنتم أهلنا ودماؤكم حرمات من يتصابوا وعرقانا يا أيها المذبوح في نعرات رافضة وما يغتابوا لله در مرابط في الله لم يرضى الهوان وروحه تنساب

لك ودي وتقديري
ومزيد من إعجابي وحبي
دمت بخير أبا شمس
ودام حسك نبضاً لهموم الأمة

أخي الشاعر الكبير
ماجد الغامدي

كتبت فأبدعت، موهبتك الشعرية مذهلة
قلمك دائماً ما يصافح الروعة ويلامس الأعماق لينثر الدرر
تقبل عذري استاذي فقد عجز تعبيري عن وصف مدى اعجابي بقصيدتك
وأتمنى أن أرى جديدك قريباً بحول الله فأنا من المتابعين لهذه الواحة منذ زمن وأصبحت عضواً فيها وكلي أمل أن استفيد منها لأتعلم أصول الشعر الفصيح من قصائدك الرائعة وقصائد الأدباء الأعضاء
علّني في يومٍ من الأيام أكتب قصيدة ذات معانً جزلة وموسيقى عذبة كما هو الحال في قصائدك.
تقبل تحياتي وتقديري
دمت مبدعاً استاذي الكبير في هذه الواحة الغنّاء....

بوركت يابن الأطايب والأماجد ..
رائعة من عيون الشعر .. والأدب والحكمة..
لا فض فوك .. وتقبل أجمل تحية.

و نحن معك ندعو و كلنا حرقة و ألم ؛ فأجب اللهم الدعاء و ارفع البلاء و انصر الحق و أعلي رايته .. إنك على ذلك لقدير .
بارك الله بك أيها الفاضل و عافاك ربي .

بارك الله بك أُختي الكريمة واستجاب دعاءنا وأرانا في أعداء الأمةِ عجائبَ قدرته.

شكراً لحضورك ومشاركتك ولكِ تحيتي

سلام اللـه عليك ورحمته وبركاتـه

تحيـة تحرسها الشّمس


الكريم ماجـد،

كتبتَ بحبْـرِ النقاء والوفاء قصيداً بماء الورد، بل وبعطر الإباء والشموخ، بإذن ربّي يولد من الليلة البهيمِ صباحٌ مورقٌ بالفرج والخير لأمّتنا، لجراحها ولأوطاننا السليبة وما ذلك على ربّ العالمين بعزيز .
أكرمكَ ربّي في الدنيا والآخرة، ورفع عن أمّتنا ورحمَها برحمتـه الواسعـة، إنه أرحم الراحمين .


حماكَ ربّي وبارك بك دائماً
تقديري الخالص لكَ
وألف طاقة من الورد والندى

رُجعى بني الإسلامِ أربابَ الحِجى
ندعو الرجالَ فهل يُردُ جوابُ!

؟

هلك الكرام وما بقى من واحد فلم الدعا ..قد سدت الابواب يا صاحبي هذي الهموم تبيعنا والبغي في أوطاننا ينساب

.....
أخي ماجد جازاك الله خيرا ..
قصيدتك رائعة مثلك أيها الرائع ..
يبدو أن الثمن غال جدا ..
تحياتي ..

أهلاً بقدومك يا صاحبي وإضافتك الجميلة لولا أنها كانت يائسة حتى من الدعاء !!

ولا زال في أُمتنا خيرٌ ونسأل الله أن يجمعها على الحق وأن ينصرها ويجمع كلمتها وينصر أبناءها

كل الشكر لك يا عزيزي وحضورك يسعدني فلك تحيتي وتقديري

ضاق الفضاءُ وسُدتِ الأبـوابُ خاب الرجاءُ فلن يفيـدَ عتـابُ أَوهكذا الإخوانُ يـا لِمصابنـا! ولمن نبـاركُ والجميـعُ مصـابُ؟ بالديـنِ يجمعُنـا ربـاطُ أُخـوّةٍ فعلامَ تُشهرُ في الوجوهِ حِـرابُ!!؟ بالعروةِ الوثقى نديـنُ ونحتمـي ولنا بذلـكَ شِرعـةٌ وكتـابُ ويضمنا شرفُ العروبـةِ موئلاً بُرداً تفوحُ بعطرهِ الأطيابُ يا قومُ: رجعى للكتـابِ فطالمـا نِيلت بتشريعِ الكتـابِ رِغـابُ يا أيها السارونَ ليـلاً حسبكـم فالليلُ خطب والطريقُ ذئـابُ رُجعى بني الإسلامِ أربابَ الحِجى ندعو الرجالَ فهل يُردُ جـوابُ!؟ أرضُ الرِباطِ تئـنُ فـي أغلالِهـا خمسينَ عامـاً لا يسِحُّ سحـابُ! سَمَقَت على دربِ النضالِ ببأسِها ومضى على دربِ الجهادِ شبابُ خمسونَ عاماً أو تزيـدُ كظيمـةٌ عاثت بهـا الأرذالُ والأذنـابُ فكأنهـا أيـوبُ فـي محـرابِـهِ ما هزّها رغمَ السنيـنِ عـذابُ سَل كـلَّ أُفقٍ كـم علا بسمائِهِ صقرٌ يرى أنَّ العدوَّ ذبابُ! سَل كلَّ تلٍّ كم تربّعَ عرشَهُ شِبلٌ وما عابَ المكانَ غرابُ! منها استمدَّ العربُ رمزَ شموخهِم فالعزمُ صخرٌ والجنـابُ مُهـابُ عربيةٌ صَمَدَت على كفِّ العُلا لم يثنِها عن عزمها مُرتابُ إنّي لأعجبُ أن تُطاعَ دسائسٌ ويبدد الأملَ القديمَ يبابُ أيبيـعُ أبطـالَ الجهـادِ ثباتَهـم!! ويُظلّهم دونَ الصمـودِ سـرابُ!!؟ يتناوبونَ على العـداوةِ بينهـم ويطالُ أربابَ النِضـالِ سِبـابُ أمـلٌ يراودنـي ،وإنّـي واثـقٌ في أن تُطاعَ وتُقتفـى الألبـابُ وهناكَ عاصمةُ الرشيدِ يشدُّهـا غولٌ وتلهثُ للدمـاءِ كـلابُ جارَ الزمانُ على العراقِ فأجهشت كمداً ولم يسمع لها الأصحـابُ ذُبحت على صخرِ الأسى فتناثرت أشلاؤهـا وتقطعت أنسابُ وكأنَّ أركانَ الحضارةِ لـم تقـم فالأرضُ موتٌ والمكانُ خـرابُ الدينُ يبرأُ من ضـلالِ طوائـفٍ يقتادُها نحوَ الردى كذّابُ ! ولمن نضحـي بالعـراقِ وكلُّنـا أهل وصحبٌ أيهـا الأحبـابُ؟ صارت بعينِ الطامعيـنَ وليمـةٌ فعلامَ تُفتـحُ للعـدا الأبـوابُ وُئدَ العراقُ وصُـدَّ عنـهُ نُعاتُـهُ وبكى الرشيدُ وأطرقَ السيّـابُ ياربّةَ المجـدِ العظيـمِ تعاظمـت أحزانُنـا وتناهـتِ الأسبـابُ يا شعلةَ التاريخِ من عهدِ الأُلـى نشروا الرسالةَ والطريقُ صـوابُ يا دولةَ الأحرارِ كم صاغت لنا مجداً فكانَ على العدوِ حجـابُ يـا درّةَ الأمجـادِ زانَ محارَهـا نهرٌ ..وأرضٌ ..ساحـلٌ وهضـابُ يا سيرةَ المأمونِ ..عاصمةُ الرؤى أضحت خرابا والدمارُ ثيابُ ما بابلُ الأحرارِ يحكمُها العدا؟ " فرِّقْ ..تَسُدْ " ، هدفٌ له أربابُ لا نبتغي مجداً يُشادُ بِفُرقةٍ أو بدعةٍ يحتالها الأغرابُ من أبجديات الشموس تواردت أبياتُ شِعري والمدادُ عتابُ هي نبضةٌ في مهجتي بل في دمـي نزفت دعاءً والدعـاءُ مُجـابُ

أخي الحبيب والشاعر المجيد

ماجد الغامدي

هذه مشاعرنا عبرتَ عنها أصدق تعبير...

لك خالص الحب والتقدير

كربٌ وهمٌ دائمٌ وعذاب
هي حالنا .. فهل يفيد عتابُ

يا قومُ: رجعى للكتـابِ فطالمـا=نِيلت بتشريعِ الكتـابِ رِغـابُ
والله لن يفلحوا إلا بالرجوع للكتاب والسنة
وتطبيق تعاليم الدين الحنيف
لا فض فوك أخي ماجد من شاعر يغار على أمته
ويحترق من أجلها ..
تحياتي لك وتقديري أيها المبدع بحق

أهلاً بك أخي العزيز الشريف آل جازان واشكرك على حضورك الجليل وقولك المبارك

وكما قلت يا عزيزي وقد أعزنا اللهُ بالإسلام الحق ونسألهُ أن يثبتنا بالقول الثابت في الحياةِ الدنيا وفي الآخرة

لك تحيتي وتقديري وامتناني