يا أيُّها السارونَ ليلاً حسبكم !

¸.•°°·.¸.•°°·.¸¸.•

الله .. الله ... يا أمير الشعر ...
لا فض فوك أيها الماجــد
ودعواتنا المستمرة ..لكل جراحنا النازفة في كل مكان !!
"
"
سلم لنا اليراع الجميل
أجمل التحايا والهدايا

¸.•°°·.¸.•°°·.¸¸.•

*
*
*

تحية ورد

شكراً يا نوارة الواحة على رأيك الجميل وثنائك الحسن


إمتناني لحضورك وتقديري لإشادتك

الأخ الحبيب ماجد أبا شمس
تحية طيبة

سدت بوجه رجائنا الأبواب وتزاحمت من خلفها الأسباب وعلى ضفاف الأمنيات تضاربت أيد تشد ، وكفهن سراب أقفالها صدأ العروبة أحكمت بمفاتح ناءت بهن شباب ملل ، وزنار التفرق لفها من كل طائفة الشريعة باب هذا تأبط من دبيب شروره مزق التشرذم ، والبقية خابوا وبذاك ألف مصيبة لحقت به وعليه من كل الصروف كتاب فرق تحيك الموت حتما مله رغم النوازل والضياع تراب

ـــــــــــــــــــــــــ
تحياتي أخي

أهلاً بنهر الواحة العذب رب البلاغة والبيان الشاعر المغدق ذي الخيال المورق

لافض فوك يا صاحبي وتقبل شكري وتقديري العميقين على متابعتك الحميمة ومشاركتك الرائعة

تحياتي وتقديري أبا القاسم

ما شاء الله
لا قوة إلا بالله
قصيدة رائعة وتمكن تام من ناصية الحرف
وإيقاع الشعر
أغبطك
وأحييك
..
وأعود للرد شعراً بحول الله
..
لك محبتي
واعتزازي بشخصك الكريم
..
بورك فيك

صديقي العزيز د.عمر جلال الدين أمدَّ اللهُ في عمرك وزادك إجلالاً وقدرا

أشكرك على جميل رأئك وحافل حضورك الذي يسعدني دائماً

لك تقديري وإجلالي يا صاحبي وأهلاً بك متى شئت وأنّى جئت

سأسميها معلقة الوحدة الوطنية
جميلة وصادقة
لافض فوك شاعرنا

شكراً أخي الكريم سلطان السبهان فقد منحتني تاجاً من الفخر وإكليلاً من الهناء بحضورك وإشادتك وأنت من أنت ..

لك تحيتي وتقديري

	ولمن نضحـي بالعـراقِ وكلُّنـا أهل وصحبٌ أيهـا الأحبـابُ؟

الله أكبر !!

أخي ماجد

أنت مبدع بكل معاني الكلمة. لا أجاملك واللهِ.

عذوبتك تفيض من أبياتك على قلوبنا

فتنتزع من ألسنتنا لفظ الجلالة "الله... الله... الله".

قصيدة أعجبتني كثيراً، وندمت على أني لم أقرأها منذ نزلَت الواحة.

دام إبداعك أيها الشاعر (الحقيقي).

تحياتي وتقديري وإعجابي

ماجد جد سعيد بهذه التحفة أيها الأنيق ..

يبدو أنك بدأت في دفع الجرس نحو الأقوى شكرا

أكرر إعجابي بهذه الرائعة التي قرأتها صباح اليوم أخي ماجد
دمت بود و عطاء أيها الشاعر الكبير
مودتي

أخي الحبيب و الشاعر ماجد الغامدي

قصيدة جزلة و رائعة حقا ...

إحترامي و تقديري لكم .

قال نزار :
أنا ياصديقتي متعبٌ بعروبتي فهل العروبة لعنة وعقابُ ؟!!
وقالت في قصيدة بيروت و الخوف الاتي :
ان كان من سفك الوريد أحبة فعلام تسأل في الهجوم ذئابُ !!!

و كنت اشرت في تعليقك الى العراق و جرح العراق و اليوم و بحرفك الجميل و شاعريتك الرقيقة ها أنت تقرأ الجرح و تشخص الداء فتبدع و تتقن ... رغم أن الجرح عميق عميق ..
وُئدَ العراقُ وصُـدَّ عنـهُ نُعاتُـهُ
وبكى الرشيدُ وأطرقَ السيّـابُ

دمت أيها الشاعر العملاق

قصيدة سامقة وممتازة أخي ماجد.

نزف حرفك هنا الألم شعراً ساخناً قانياً.


أدامك الله ذخراً يا ابن أم.



تحياتي