يا أيُّها السارونَ ليلاً حسبكم !

سلمت حروفك يا ابن الوهاج
جمع الله القلوب على أتقى قلب رجل منا ، وثبت المرابطين على الثغور
وحفظ جنود الأقصى حتى يرد الله لنا الكرّة على أعدائه
للتثبيت

شكراً يا صديقي المتوهج فكراً وأدباً وحبّاً

نسأل الله أن يصلح حال إخواننا ويجمع كلمتهم وينصرهم بالحق وينصر الحق بهم

كل الشكر والتحيّة يا صديقي

أخي العزيز :
ماجد الغامدي . .
أبياتك هاجت كموج البحر من غيرتها الأصيلة ,
لتخط على جبهة الزمان أسباب النضال , و علاج الداء .
لك من الود باقات . .
اختك:
غزل

أشكرك أُختي الكريمة على حضورك وإشادتك وذائقتك

كل التحية والتقدير

هذا ماجد الغامدي وهذه روعته

دام بهاؤك وتألقك

وبوركت والوطن

الاخ ماجد
تحية طيبة وبعد
سلمت يمناك
قصيدة رائعة بكل ما تعني الكلمة
علهم يستمعون النصيحة
دمت ذخرا
عبدالرحمن

أهلاً أخي العزيز عبد الرحمن وأشكرك على حضورك وكرم إشادتك ونسأل الكريم القادر أن يجمع القلوب ويوحد الصفوف وأن يُعيد الضال إلى هداه

شكراً أخي الكريم ولك تحيتي وتقديري

أخي ماجد
بارك الله بحرفك الرائع

أهلاً بك أيها الأسعد فحضورك هو تمام البركة وغاية الرضى

فلك كل الشكر والتقدير

وعودة لمشاركتك المشاعر :

يتربص الشر المقيم بأرضنا تفريقكم مللاً فلا ترتابوا كنتم رؤوس المجد في زمن مضى فحذار من زمن به الأذناب أحماس أم فتح فأنتم أهلنا ودماؤكم حرمات من يتصابوا وعرقانا يا أيها المذبوح في نعرات رافضة وما يغتابوا لله در مرابط في الله لم يرضى الهوان وروحه تنساب

لك ودي وتقديري
ومزيد من إعجابي وحبي
دمت بخير أبا شمس
ودام حسك نبضاً لهموم الأمة

العزيز د.عمر جلال الدين أشكر لك حضورك الجليل يا صاحبي فأنت الشاعر الأديب والصديق القريب وقد غمرتني بفيضِ كرمك وسلسبيل أدبك فلك محبتي وتقديري وإجلالي

أشكرك يا عزيزي كما تستحق وأعتزُّ بمعرفتك وصداقتك

أخي الشاعر الكبير
ماجد الغامدي

كتبت فأبدعت، موهبتك الشعرية مذهلة
قلمك دائماً ما يصافح الروعة ويلامس الأعماق لينثر الدرر
تقبل عذري استاذي فقد عجز تعبيري عن وصف مدى اعجابي بقصيدتك
وأتمنى أن أرى جديدك قريباً بحول الله فأنا من المتابعين لهذه الواحة منذ زمن وأصبحت عضواً فيها وكلي أمل أن استفيد منها لأتعلم أصول الشعر الفصيح من قصائدك الرائعة وقصائد الأدباء الأعضاء
علّني في يومٍ من الأيام أكتب قصيدة ذات معانً جزلة وموسيقى عذبة كما هو الحال في قصائدك.
تقبل تحياتي وتقديري
دمت مبدعاً استاذي الكبير في هذه الواحة الغنّاء....

اخي العزيز الأستاذ ناصر احمد العلي أهلاً بك يا عزيزي هنا في أفياء الواحة التي تزدانُ بك وبأمثالك من أصحاب الذوق الرفيع والأسلوب الدمث

حضورك هو أجل الإكرام وإشادتك هي مصدر البهجة فلك كل التحية والإجلال

اسعدُ كثيراً بمتابعة المتميزين أمثالك فلا تحرمني من إطلالتك ورأيك و توجيهك


شكراً لك يا عزيزي على حضورك الذي يسبقه الود ويعقبه الرضى

مع بالغ تحيتي وتقديري

الشاعر المقتدر
إنك من الأسماء الشعرية الرائعة التي تزدان بها و احتنا الغراء
لله درك لا فض فوك و لا لقيت من يجفوك

مِنْ بعد ..
أنْ طـُمِسَتْ معالمُ ديننا
وتعالتِ الشبهاتُ والأذنابُ

وتَرَعَرَعَتْ
ليلا ً
منابتُ دائِنا
وأمامَ قومي
سُـدَّتِ الأبوابُ

عاثتْ...
ولاثتْ في الربوع جحافلٌ
قاداتها الدخلاءُ والأغرابُ
ـــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــ


وقصيدة رائعة أخي ماجد
ودمت بخير

اخي العزيز ماجد
هكذا عهدناك فارساً للكلمه ومالكا للزمام الحرف
ودفاقا وسيالا بالرائع دوما
ولك خالص تحيتي على الدوام
محبك ناصر