ينام حبيبي
فيخضلّ بن و هيل
يطوفان
حول الشفاه
لرش العبير على تيْنك النجمتين
أداعب أنفاسه المُسكرات
حبيبات وقتي الحزين
فيمتدّ في العمر عمر
و يُكتب لي أن أكون
....
حبيبي ينام على هدب شوقي
أميرا
فيوقد في الخوخ خصبا
و في الزيزفون
عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
ينام حبيبي
فيخضلّ بن و هيل
يطوفان
حول الشفاه
لرش العبير على تيْنك النجمتين
أداعب أنفاسه المُسكرات
حبيبات وقتي الحزين
فيمتدّ في العمر عمر
و يُكتب لي أن أكون
....
حبيبي ينام على هدب شوقي
أميرا
فيوقد في الخوخ خصبا
و في الزيزفون
كلمات عذبة ونص هادئ
ومشاعر صادقة
احببت نصك هذا أخيتي
محبتي لك
ليلى الزنايدى
تقف الحروف مرتجفة امام رائعتك
فتألق قلمك يجعل من الصعب على ان اجاريه
ولكنى احببت تواجدى فى متصفحك
دمت بود
الاخت ليلى/
نص مترف جدا
سلمت يداك
تحياتي
العراقي
ليلى..
وانا اقرأ النص وجدت بعض الصور تحاول ان تثبت نفسها في فكري لاعلق على النص من حيث هي تريد..وانا اكثر انسان يستسلم لكل ما يورد فكره..بحيث لايدعها تفلت منه..
وهكذا وجدتني اكتب..ان الذات حين تكتشف بالحب ذاتا اخرى..تجاريها..تقاسمها بعض زمنها..تداعب حسها..ترسم لها لوحة ارجوانية..وتضع لها وردة جورية.. لاتكفيها حينها ان تبقى مجرد ذات مشاهدة..بل حتى الملامسة ذاتها لاتكفي..فالشفاه وان تزينت بالهيل.. وتطعمت بالبن..فامتزج عليها وفيها الهيل والبن..لن تمنع الذات الاخرى من البحث عن طريق اخر يوصلها اكثر اليه..لان الحب آنذاك لايكفيه حتى الامتلاك الجسدي بل هي تريد ان تنفد الى صميمها وان تتغلغل الى اعماقها وتندمج في ماهيتها.
الذات التي سطرت القصيدة هذه هي ذات ارادت امتلاك الاخر من حيث هي ذات..لا من حيث كونها موضوعا..وانما كذات حرة..لان الاكتفاء بالموضوع..يجعلها تتعرج الى متاهة الامتلاك الجسدي الذي لاانكر بوجوده ضمن متاهات الحب ذاته..لكنه هنا لم يكتفي بتملك الجسد.. وانما الغوص في اعماق الذات الاخرى..لتجد ذاتها..لانها مدركة بوجود ما هو يعطي ذاتها حرية فيها.
ليلى....
هل تقبلين اعتذاري ..لاني لم استطع ان اوفي بكلمتي معك..بحيث احلل النص كما قلت لك..
اغفري لي...
محبتي لك
جوتيار
عبارات جميلة
ندية كأنفاس الصباح
جاءت بلا تكلف
من مشاعر صادقة
تحياتي وتقديري لك يا ليلى
الأخت ليلى
وكيف ينام وكف السؤال تلامس منه زوايا السكون
ويبقى بحضن الأماني نباتا يروى بنبع يهل فنون
يعطره الآس
والآقحوان وعطر انسكاب هنا الزيزفون ؟
وكيف ؟ ولكن
إذا مل نزف وغادر يسعى بشريان صيف
سيبقى الربيع وريد الشموس
بقلب الهتون
وتبقى فناجين طيف الضيوف
تهل تراحيب قهوة فجر بهيل
وطعم ليال الشتاء بقصر حنون
ـــــــــــــــــــــــــ ـــ
تحياتي أختي ليلى