الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» إلى ابنتي» بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» نظرات فى بحث النسبية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مضرب الأمثال» بقلم احمد خلف » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مختارات من الشعر العامي» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» بين السطور» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» غار النصر في غزة» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» دعاء ... متجدد» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
الاخت الكريمه رقيه
استوقفتني رائعتك هذه كثيرا واطربتني كثيرا
ونهلت من عذوبتها كثيرا
تقبلي خالص تحيتي
خافقي كالنار يلهب
الشاعرة الكريمة ~~ رقية الحارثية ~~
لله درك يا أبنة وطني
مررت مرور المقلين على نصكِ هذا
وستكون لي عودة إليه لأتفيأ قليلا تحت ظلاله الوارفة الجمال
حفظك الله
تحيتي وسلامي
برغم الجرح وأحجار نبتت في الروح بلا شفقة ...رائعة أهزوجتك التي موسقها الوجع ...
ترين الدم فاتحة لنصر آت لا محالة ... من رحم المأساة تولد الأمة ... من جديد ..
يا ابنة (جيكور *)( من قصيدتي فاتحة الدم والبشارة - ديوان عصافير وأشياء أخرى)
أنْفَاسُ الفـَجْرِعَلَىْ شَفَتَيكِ ...
تَقَاوِيم ٌ لِلْزَمَنِِ الآَتيَ يـُفـْر ِحُنَا .
أَلْمَحُكِ الآن على طـَوْفٍ يـَنْسَابُ مـُضِيـَئاً يترقرقُ..ُكالدمع على خَدِ الأَهْوَارِِْ
ألمحك الآن ك (عشتارٍ) ...
تَأْتِيَ لِتَضُمَ كُرُوْمَ النَّخْلِ بِكَفَّيَها ...
فِيْ بَاْقَةِ حُبٍ تُهْدِيْهَاْ ..
لِكَتَائِبَ جَاْءَتْ – تَكْسُوْهَا...
أنْوَارُ الْمَجدِ – بِِِلا مَوْعِدْ.
ياللسياب يناديني :
( زَبَدٌ في الأرضِ ... يَهِيْمُ الآنَ ..فلا تحزنْ.
َأذِّنْ فيْ النَّاس وَلا تَيْأسْ
سَنُقََيمُ صَلاةَ ً تجْمَعُنَا
وَلْتَقْرَأْ فَاتِحَةَ الثورة ْ
سنكون رديفاَ للشٌّهداءِ ..بَلَىْ أبْشِرْ .
وَسَيُروىٍَ مِنْ دَمِنَا زَهْرٌ.
وَسَيَبْقََىَ فِيْ الأرْضِِ سَلاَمْ. )
لله درك ...
أيها القلم الذي ترجم عن الوجدان والواقع المرير.
وبشر أيضا بفاتحة للنصر.
دمت مبدعة.
محمد نديم
للمَوْتِ رائِحَةُ الرَّمادِ
وأنْتَ تَعْبُرُهُ بِعُكَّازَيْنِ وَحْدكَ يا وَطَنْ !!
أيُّ الفيافي طَهَّمَتْكَ بِلَوْنِها ذاكَ المَساءِ الفَوْضَويّْ ؟؟
أيُّ المُواجِعِ مَوْسَقَتْكَ رياحُهاحَتَّى اكْتَويْتَ
وناوَرَ الرُّوحَ الرَّدى ؟؟
الشاعرة الراقية المبدعة
رقية الحارثي
أقرأ هنا دررا جمعت في عقد فريد
أصفق لها في عجب وإعجاب
الحُزْنُ لا يَهْدي إلى الوَطَنِ المُشرَّدِ مَعْرجًا كالأنْبياءِ
فَخُذِ القوافي مِنْ عُيونِ الشَّمسِ قَبْلَ مَغيبها
ألقِ عليْهِ لتُورِقَ العينانِ ضوءًا أبْجدياتِ الرُّؤى
واقْرَأْ بِرغْمِ الجُرْحِ فاتِحَةَ انْتِصارْ !
ما أبدع الخاتمة أحسن الله خاتمتك
فقط اسمحي لأخيك أن يشير لما استوقفه في نصك الرائع:
عينايَ بللتا فؤادي بالتراتيلِ الحَزينةِ والحنينْ
وارْتكازاتُ المنافي في دَمي هَتكتْ مواويلي
ودَسَّتْ في مُخيِّلتي ارتعاشَةَ حُلْميَ المَسْفوكـِ جَهْرا
هنا استوقفني الوزن
ألقِ عليْهِ لتُورِقَ العينانِ ضوءًا أبْجدياتِ الرُّؤى
هنا أجد (مستعلن /5///5) وهي غريبة على الكامل
تحيات أخيك
وإعجابه بنص يحتاج لدراسة طويلة لا إلى قراءة سريعة
هنا قرأت الشعر المخملي الفاره.
لا أبدع ولا أفخم ولا أروع!
استوقفني ما استوقف أخي إكرامي.
للتثبيت تقديرا.
تحياتي