يمتد ّ هذا الوقت كالأوطان .

أخي الحبيب و الشاعر مجذوب العيد المشراوي ...

مررت من هنا بصمت على صوت الجمال و الإبداع ...

و لا أحسبني قد فرّقتُ بَعد، بين الصمت و الأصوات لضعفٍ بداخلي أمام هذا الشموخ و التألق ...

دمت بتألق و أناقة .

تحياتي لك
ما دمت مصراً على هذا النوع
فنحن مصرون أنك رائع

أسعد هيَ تمرين في التفيلة شكرا

صبرين أختي الكريمة هذا تمرين في التفعيلة ما زلت حائرا في أفضل الألوان والتي تبقى في خانة الشعر وتبتعد عن النثر تماما شكرا

الثائر ... أنت ... لا الحائر

وثورتك الآن نتعلم منها .... ان نستنفر من حولنا من الثائرين


وحبرك الذي اهرقته هنا ... يستصرخ فينا الامل

وأنا على عهدك ... انتظر ... روائع قصيدك

حرف أنيق بهي

	يمتد ّ هذا الوقت كالأوطان كالرّؤيا كأغلال الخريف حينما .. تعيرنا أغلالها ما أبشع الأشياء ..إن كرّرّتَها وانت َ لا تهتز ّ كالموتى .. ولم ترصد لها أبدالها تريدنا الأوقات أوراقا .. إذا هبّت ْ رياح العمر .. نــُلــْـقى فجأة ً ونحتسي أهوالها يا قارئ الألوان في كفّيك َ هل ترجمت َ ما يعييك َ؟ هل فرَّقت َ بين الصمت والأصوات ِ؟ هل علــَّـمـْــتَنا تقلــّـُبَ الأزمان .. أو أحوالها؟ متانتي تستوْقِف ُ الأعماق َ .. ما صَدّقت ُ يوما .. حائرا ً أوحى لها

أخي مجدوب..
كتبت ردا شعريا الآن..
و لكنه ضاع..
للأسف..
عبد القادر

رابحي الأنيق يبدو أن العصفورين سيرحلان إلى أعشاش أكثر وداعة ..