~~ كانت معك ~~

يعجبني جدا ان اتابع كلماتك وهي تكبر لتبلغ الافاق
جميلة
صادقة
والاروع انها تشدني بحماسة الى غاية النهاية لاعود ادراجي للبداية
دامت كلماتك رائعة

وقيظ الهجر في قلبي احتراق

يخونني الآن حرفي

وأعجز

ان الاحق الانين في سطرك وهو يأسر مدامعي


لله درك .... أختاه

الراقية وفاء:
حروفك تنبش حزنا مدفونا بين ضلوعي منذ زمن
وابتهالات روحك تتسلل إلى خبايا روحي وتنفذ عبر أستار قلبي
ونداءاتك تسبح في فضاءاتي
رائعتي لي الفخر حين أكون من قراء نصك ومعانقي دفء كلماتك ولاثمي روعة حرفك
تقبلي مروري المتواضع غاليتي
محبتي لك
دمت بألق

نور سمحان ..

مرور ألق ، أضفى على الصفحات من نورك قبسا يألوان قوس قزح ..
لعل ما تبته هنا يمسجرح الكثرات ..
لكن علينا أن نكون أقوى من الموقف .
نعم نصل سكين الغدر مسموما .. لكن أعتقد نستطيع أن نشفى ونبرأ منه ، ويكون السم ترياقا بدل أن يكون قاتلا ..

لك كل الود .
تحيتي ..

أديبتنا الفضلى / وفـاء
لا أخفيك سرا ؛ فأنا أحييه مرة وألومة مرات .؛ حتى وإن كان محض خيال سيظل هو بطل الرواية الأول وأنتِ سيدة الحوار بلا منازع .
أحييه لأنه أمتعنا بما قرأناه لك هنا فلولا ما قدم عليه من فعل لما قرأنا هذا الجمال المنثور .
وما يجعلني ألومه :
أنه ظلمنا قبل أن يظلمكن ؛ فبفعله هذا استأذب كل الرجال فى عيونكن ولا أحد يجرأ أن يقول أن من كانت معه كانت امرأة من النساء !
سطور قليلة ولكنها قلت ودلت وكفت وأوجزت ولا يستطيع سبيلا إلى هذا السرد المحبوك سوى /
وفـاء خضـر فقط .
احترامي لقلمك وأضعافه لشخصك الكريم .
محمـود الـبدوي .

الأخ الفاضل / محمود البدوي ..

أضحك الله سنك أخي ..
أشكرك على مشاعرك وعلى متابعتك ، وقد أضحكني تعقيبك حقا ، لأن ما كتبته بحق أسعدني .
دعني أبادل السر بسر ..
هو ليس حقيقة ، ولكنه واقع يمس غيري كثيرات ، سمعت القصة من إحداهن ، وحين شعرت بألمها ، أحسست أني بنفس الموقف لتأثري بما قصته علي .. فكانت هذه الكلمات .

شكرا لمرورك الرائع ..
كل التحية والتقدير .

غاليتي..
وهل عرف الانسان منذ قدمه صفة لازمته اكثر من الغدر...هو يغدر بذاته..فعلها آدم مع ذاته..عندما راح يشتهي عكس ما اراد الالع لذاته..وتبعته حواء..فكانا اماما الفتنة داخل الانسان..وجرت الايام لتقذف لعنتها على بني الانسان..فيأتي الاخ ليغدر باخاه.. وتبعتها صولات وجولات...ووصل الامر الينا بعد ان استوى وصار جاهزا للتفنن فيه..الغدر..والخيانة..ما اكثر ما نسمعها.. ما سمعناه..ما سنبقى نسمعه..نفوسنا جلبت على الوهم..فها نحن نطلق العنان لكل ما يبعدنا عن طبيعتنا..نسخر كل مسخر لنا من اجل لذة آنية..ونعبث بذواتنا من اجل نزوة غريبة تفاجئنا..هكذا اشرقت اكثر من شمس على وجوهنا..فصرنا نعانق الغدر في اوهامنا..وها هي ازهار ذاتنا تذبل عنوة وغصبا جراء غباء مستمر في وجودنا كوننا انسان لانعي اننا انسان.
عزيزتي
لك محبتي والتي تعلمينها
جوتيار

أيها الفيلسوف الرائع .. جو ..

الغدر ..
من أقسى ما يمر على الإنسان في حياته ، وأالغدر نصل حاد مسموم ، ولا أعتقد أننا نغدر بأنفسنا بقدر ما نغدر بغيرنا أو يغدر غيرنا بنا .
إن آدم وحواء سقطا بذنب المعصية ضعف نفس ، وليس غدر ، واتباع هوى ..
هل تعتقد بأن هذه المعصية غدر بالذات أم حب للذات حين أرادا الخلود ؟؟

لا أدري ..
ربما كنت محقا فيما قلت ، وأكون قد أخطأت ..
لكن مرورك كما دائما .. رااااااااااائع .

شكرا لك ..
تحيتي ومودتي ..

وفااااء

تألم القلم ونزف حروفا دامية

قلتها لك يوما
اسمي أمل ولن أكتب أحرفا من ألم..

تعلمين
والله لا وقت للغدر في دروب دنيا فانية..
فللقلب فقط أن يحب بصدق أو يهجر بصدق
ومهما يكن.. ستضحك بإذن الله تلك العيون الباكية..
يوم يجازيها الله على صدق النفس
في جنة قطوفها دانية..

دمت مبدعة يا ذات الأحرف الراقية..

على قارعة الحنين
نصبت خيمتي
واشعلت ناري
استقبل الضيوف
وأطعم الجوعى
وادل التائهين
وفاء ... كلماتك في القمة

يجاوب همسك ، فجر قلبي بركان حزن ، صب في عروقي الحميم ،
جمر ونار ، شهيقي اشتعال.. زفيري ألم .
على قارعة الغدر ، فجر عبوس ، يخط تفاصيل احتضاري ،
يسقط حرفي عن شفتي ..حطام كلام .. وتغرق أبجديات قلبي بيم العذاب ،
تحاصر روحي .. رياح سموم .. من أتون الخيانة عصفت ، القتني للشقاء ،
وقيظ الهجر في قلبي احتراق .
عدت إلى وكر حزني ، أجر العذاب بصمتي ، وشلال دمعي ، يغرق دربي ،
سيول تجرف زهور الأماني ، وظلي يواريه درب الإياب .
***
كلماتك عن الغدر... نابضة،،،، ملتهبة،،،، صارخة،،،، وفاء
يظهر أن الوفاء أصبح شيء نادر هذة الأيام!!!
كلماتك مليئة بالمشاعر الصادقة لأنها نخرج نازفة دامية
دمت وفاء بألف خير

ولا تحزني لشيء فكل شيء ليس له بقاء
ماسة

ولا تفرح ولا تحزن لشيء فكل شيء ليس له بقاء

ياااه يا وفاء تنفستك هنا بعمق
ما أجملك بل ما أجمل هذا الوجع الساكن في أقصاك...
رائعة أنت كما دوما
سلمت ودمت نابضة بالروعة
لك حبي وألف باقة ورد وفل

سحر الرقيقة ..
سحر النهمة في القراءة ، والعميقة الشعور ، والرائعة المرور ..

مرورك يسعدني أيتها الفلة النقية العطرة ..

وهل يهدى الورد ورد ..
إذن باقة من الفل ، لتزينه أجمل فله ..

تحيتي سحورة ..

الاخت الغالية جدا وفاء,,,,,,,,,,,
ما اجمل ما اقرأ لك الان هنا اعذريني لاني لست بليغة في الوصف لكنك ترسمين لنا يومياتنا وما يحدث لنا في كل زمان
حبي وشوقي لك
ماريا

ماريا يوسف النجار ..
أيتها الرائعة بمرورك .. الرقيقة بمشاعرك ..
يسعدني تواجدك على صفحاتي ..

شكرا لك أيتها العزيزة ..
طاقة ورد وباقة حب وكل الود .

تحيتي ..