بكاء على الاطلال» بقلم أحمد بن محمد عطية » آخر مشاركة: أحمد بن محمد عطية »»»»» مصير الكوكب على متن الشراع الشمسي» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى بحث تجربة ميلغرام: التجربة التي صدمت العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» وذُلّت الأعناق مقتطف من رواية قنابل الثقوب السوداء...» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» و تستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الفصل الأول من الرواية بقلم بوشعيب» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في بحث أمور قد لا تعرفها عن مستعمرة "إيلون موسك" المستقبلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نعم القائد» بقلم عطية حسين » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قراءة في مقال يأجوج و مأجوج ... و حرب العوالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» الطفل المشاكس بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»»
الأستاذة حوراء
قلتها من قبل ، وسأقولها الآن ، وأحسب أني سأقولها كل مرة : سبحان من " خلق الإنسان ، علمه البيان " .
دمت بخير
سلام من الله ورحمة من لدنه وبركات
واقول (ولا أبدأ بأنا ) من أراد أن يغرق في بحر الأدب ، ويركب صعب الخيال ، فلا يروضن قلمه إلا بروضة من حبر القلب سقيت ، فأصبحت عينا بعد فكرة ، وأثرا تسلقت عليه ضياء الخلود لتبني عليه عرين شمس . وتسامت سوق نمائها على صفيح قلم ، شرب الألم من خوابي النور ، ودرج بين شرع ، وأنفة نفس ، لا تخضع بالقول ، ولكن الكلم يأتيها طيع الجنان .
ومن أحب أن يجن رطب البلاغة سليما لا سقم فيه ،ونديا كل قطرات الفكر تخضبه ببنان الشكر ، فعليه أن يرد حياض يراع ، طهر سكبه ، منيع عن سقطات الشهرة تاجه .
أحييك أيتها الأديبة
أختا ملكت القلم ، وتملكها الحزن فاستقامت صابرة وجادت به على سطور الصفاء