مساءاتُ الزيزفون / تصميــم جديد

الشاعر والفنان المبدع "مصطفى الجزار:"

لكم سعدت برأيك ....وسام أعتز به
ممتنة لك ولحضورك المعطر

تقبل خالص تقديري وباقة ورد وفل

سحــــر سلام الله عليك

يعجبني جديدك حتى قبل أن أراه.. وحين أرااه أزداد به إعجابا..
ذلك النص النثري الجميل ازداد جمالا وبهاء.. في روعة التصميم الراقي..
ليت أسمااء الحبيبة هنا.. لتراه ويفرح قلبها الرقيق..
ستعود إن شاء الله..
سَلُمَت الأنامل سحر.. وأدام الله استعمالها لما فيه خير..
دمت بخير..

سحر القلب...


حقاً إنها لتحفة جميلة من إخراج منار وكلمات أسماء التي بتنا نفتقدها عسى المانع خيراً


جميلة القلب أنتِ يا سحر فكونِ بخير


حمزة

أستاذي العزيز "مأمون المغازي":

ممتنة لك ولحضورك الذي ألبسني طوقا من الياسمين
سعدت جدا بحضورك العابق

لك خالص إحترامي وتقديري وألف باق ةورد وفل

الحبيبة نهيلة:
ممتنة لنقاء الساكن فيك ...
نعم ستعود الحبيبة أسماء قريبا ..فبحق اشتقت لك شوق يبلغ عنان السماء
شكرا لعبقك يا نهيلة ،حفظك ربي دوما
لك حبي العميق وألف باقة ورد وفل

سلام اللـه عليك ورحمتـه وبركاتـه

تحيـة قطفتُهـا من قلبي



الحبيبـة منـار،

اشتاقت لكِ وللأحباب جنّـةُُ الفردوس، أكرمكِ ربّي بسعادةِ الداريْـن يا طيّبـة القلب، يا نقية الرّوح والحرف .
أسعدني كثيراً هذا التصميمُ الراقي الحنون يا منار، وما أحسبُ روحَ أمّي الحبيبـة رحمها اللـه، إلاّ هنا تحلّقُ بفرحٍ، تدعو لكِ وتبتسمُ في صمت ..


ربّاه أُشهِدُكَ بأنّي أحبُّ فيكَ منـار، وأسألكَ برحمتكَ أنْ تجمعني بها في الدنيا على طاعتك، وفي الآخرة بجنات الفردوس مع الحبيب محمد صلى اللـه عليه وسلّم والأنبياء والصديقين والشهداء والصالحين، ومعنا آباؤنا وأمهاتُنا وأحبابُنا فيكَ، وأسألكَ ألاّ تحرمنا لذة النظر إلى وجهكَ الكريم، في غير ضرّأء مُضرّة، ولا فتنة مُضلّة، إنكَ على كل شيء قدير .

شكراً لكِ منار ولآمال والأحبّـة، حماكمْ ربّي


محبّتي الوارفـة
وألف طاقة من الورد والندى

العزيز "حمزة الهندي":
ممتنة لك ولقلبك النقي
سعدت لأنها نالت على إعجابك
شكرا لك من القلب
نفتقدك بيننا كن بخير دوما
لك خالص تفديري وباقة ورد

مميزة كالعادة أخت سحر
لكن الصورة لم تظهر عندى