نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
صديقي الراقي عمر زيادة
جميلٌ أنت دائماً لكنّ روسيّتك تلك بدت أجمل ههههههههههه
لا تصدّقني فهي جميلة العبارة والفكرة والنظم (أقصد القصيدة)
لكنّك تبقى الأجمل يا صديقي
بوركت وبورك هذا القلم الذي يفيض عذوبة وجمال
لك من قلب أخيك أجمل الورود وأطيبها عبقاً
روسيةُ الألحاظِ والبَسماتِ أصغي إليّ وردّدي كلماتي كي تفهمين محبّتي بعبارةٍ عربيةِ الألحانِ والنغَماتِ ثم اعذريني إذ أقصُّ حكايتي ثم اصدحي ما شئتِ من لَكَناتِ .... .... يأتي الصباحُ وقد كرهتَ جمالها وتظلُّ تلعنُ منطقَ الفتياتِ عُد يا صديقي للجمالِ وأصلِهِ لِمفاتنِ البَسَماتِ والنظراتِ لِتنالَ من أحلى النساءِ عجائباً بالشامِ أو فانزلْ إلى السَرَواتِ بإشارةٍ تكفيك ألفَ عبارةٍ تلقى مكانكَ مُترعاً ببناتِ ثم استبح ما شئتَ (دون محارمٍ) إيّاكَ يا هزّاعُ والحرماتِ !!
طبعاً الفكرة أوحاها الحبيب الحامدي بقولة لو كان مكانها لَتعلّم اللغةَ العربية !!
ومع أن لغة الحب مفهومة بدون مترجم إلاّ أنك في غنى عن عشق الأعجميات !!
ورد إسم هزاع تلقائياً في آخر القصيدة فتركته على حاله لأنه جاء في موضعه وإلاّ الخطاب في الأصل للحبيب زيادة :عمر زيادة !
تحياتي
كلما أبصـرَ حُسنـاً ساكنـاً=هزَّهُ الوجدُ فألقى حَجَـرَه !
ما شاء الله يا عمر
هذه ليست روسية بل حورية
لله أنتم أيها الشعراء ما أبهاكم حينما تصفون الجمال ..
ننتظر المزيد من مشاهداتك أيها الحبيب
تحيتي ووافر المودة
أطربتني والله
قصيدة أنيقة بكلماتها
قوية بمبناها
دمت للشعر الجميل
عراقي الهوى
عمر جميلة .. أعجبتني ..
على فكرة هل فعلا كاتيا جميلة ؟؟
أتبعك دوما لا تنس .
خذ قلبي
إصمتْ ربيعُ و دعْكَ من مولاتي هي مهجتي و حبيبتي و حياتي إني بليتُ بحبّها فترنّحت و تكسّرت و تسارعت خفقاتي مرّت علينا في( النجاحِ) مليكةً كالبدر يسطعُ في دجى الظلماتِ روسيةٌ عريبةٌ روميةٌ قبطيةٌ (مهضومةُ) الكلماتِ تمشي تميلُ كمثلِ بانٍ مُرهفٍ هبّتْ عليهِ رقيقةُ النسماتِ خمصانةٌ هركولةٌ ممشوقةٌ مياسةٌ ميّادةُ الحركاتِ هي قطعةٌ من فتنةٍ في قالبٍ من عسجدٍ صبّت على فَتَراتِ سَجَدتْ لها كلّ النساء تأدّباً كالشمسِ تبدو ربّة النجْماتِ فالشعرُ أشقَرُ و العيونُ كحيلةٌ و الرمشُ سيفٌ باترُ الشَفَراتِ و القدُّ أرهَفُ خصرُهُ متمايلٌ (متثعبنٌ) متعدّد الرَقَصاتِ و الخدُّ ألْعَسُ كالورود جمالُهُ فتّانُ يحملُ أطيبَ الثَمَراتِ و الثغرُ سحرٌ آيةٌ مرسومةٌ صُبِغَت بأحمَرَ (آخرِ الصيْحاتِ) هو مُشربٌ بمُدامةٍ من بابلٍ فاملأ بها الأكوابَ و الكاساتِ و الجيدُ أتلعُ بالعيونِ مُقلّدٌ و العِقْدُ يجمَعُ لهفَةَ النَظَراتِ دعْها خليلي أنّها جوريّةٌ قتّالةٌ أخّاذةُ النَفَحاتِ دعْها فليس لها سوايَ فإنّني أنا عالمٌ بمذاهبِ الفَتَياتِ خضتَ المعاركَ و الحروبَ شديدَها انظر لجسمي تُبْصرِ الطَعَناتِ وانظر بربّكَ أحرفي و قصائدي يرمينَ كلّ جميلةٍ بقناةِ يصدعْنَ أفئدةً بشعرٍ لاهبٍ يوري و يوقدُ كاويَ الجَمَراتِ
ههههههههههه
لا أظنّ أنذ لك بي طاقة بعد اليوم...
أيّها الصغير الغرير...
مودتي و محبتي