تأملات في قصة( ذكريات فوق الغمام ) للأديبة : حنان الأغا

الأديبة الكبير / وفاء شوكت خضر
سعادتي غامرة بمروركِ أيتها العزيزة القديرة
أشكر لكِ إطراءكِ الجميل ، وأتمنى أن ينال النقد في الواحة حقه من الاهتمام ، فكثيرة هي الأعمال التي تستحق أن نعيرها اهتمامنا ، وأن تتمثلها ذائقتنا .
سيدتي الكريمة .
تقبلي آيات التقدير والاحترام
مأمون

الحبيب الأديب الأريب مأمون المغازي:
أجدك أيها الناقد الجميل تتقصد نماذج منتخبة من الإبداع القصصي ، وهذا يتحقق في نص أديبتنا المبدعة حنان الآغا ، وأراك تتنقل في تأملاتك في ملامح الفرادة والاستثناء والتميز والمغايرة في هذه القصة المتفردة.
أراك تكتشف طاقاتها الكامنة ، وحالاتها الحضورية ، لتلتقط لحظات التجربة ، مع إدراك مميز لأسرار صناعتها وخفاياها ..
وهذا أنت دائما تبهرنا بالجديد المتجدد.
لك حبي المقيم

أستاذي الأديب الرائع الدكتور : سلطان الحريري

وأنا أجدك أيها الكريم تغدق علي من فضل جودك ، وأنا سعيد كل السعادة أن أسعى إلى انتهاج ما يليق بكم أيها المفكر الذي يأسر فكري ، المبدع الذي يبهرني ، الناقد الذي يقدر قيمة النقد وهدفه ودوره .

أستاذي شقيق روحي

أو أن روحي شقيقة روحك

أو أنهما روح تسكن جسدين

أُكبرك حد الإجلال ، واشكرك حد اللهج والترتيل .

تلميذكم

مأمون المغازي

الأخ الأستاذ مأمون ، تحية طيبة
بين دهشة وانبهار ، أكملت كل حرف من باب المصداقية إلى صدر الرؤية النقدية ، حتى تملكت نفسي حينا ، وتملكتني مشاعري أحايين أخرى لتنطق بكلمات تمت بجملة وأسئلة :لله أنت ما ذا وكيف ؟
لكنها بصلب المدح تبقى قاصرة الوفاء ، ومن طرف الإشادة بكلمك تكون على بعد أسطر من قامة قلمك المكتشف لما وراء حجب الغمام أدبا .
ومن خلال استبيان الرؤى في عوالم النقد وجدت الدخول لواحة الإبداع منك كان ببطاقة فكر ، وأرقام صدق ، فكنت مكفول القرار ، مقيما على صروح الأدب بقامة العفاف ، وما تلك الرؤية النقدية إلا دليل على تمكن ناقد من أدوات بحثه ، واستكشاف ما يدور في خلجات النفس لدى القاصة ،
نص يستحق الدراسة ، وأديبة لها قلم من رؤى ، أشعل قمم الغمام بلمسة وجدان .
تحياتي لكما ، قاصة ، وناقد

الحبيب المقيم في جزر الحب إبداعًا ، شاعرنا : محمد الحريري

نكتب ما نكتب ن لتأتي أنت بجمال ما تبثه إلينا ، لتجعلنا تلاميذًا يعيدون التعلم مرات ومرات .

كم أنت رقيق ودقيق

تحياتي أستاذي

مأمون

أخي الغالي الحبيب
الأستاذ مأمون
أجد هنا تياراً جديداً ، ومتجدداً في نقد القصة يبدأ من منبعكم ، صراحة نقدك لقصة نموذجية ، واختيارك الموفق لهذه القصة ، يجعلني أمد لك أنهار الثناء ، و أرفع يدي عالياً داعياً لك في عنان السماء .
فجزاك الله خيراً .

الأستاذ الأديب : محمد سامي البوهي

أشكرك أخي العزيز لإطرائك الجميل النابع من كرم أخلاقك ، و أما بخصوص ما ذكرته أستاذي من أن هذا تيار جديد ، اسمح لي أن أقول أن الأدب عييٌّ بأكداس المصطلحات التي تحير القراء والكتاب ، بل ربما تنفرهم من القراءة والكتابة .

نحن لسنا ضد المصطلحات ، وإنما نحن ضد حشو الكلام بها دون فائدة ، أما مهمة المتأملين ( وأخص سادتنا هنا في الواحة ) تتلخص في إماطة اللثام عن دروب القصة ليدخل القائ عالمها ، كاشفين عن ذخائرها التي وضعها القاص بالإجمال لتظهر الآفاق البعيدة للقصة على أنها عمل ناقل ، ناقد ، تأملي ، إصلاحي ، وفوق ذلك إمتاعي .

أستاذي الكريم

لك محبتي وتقديري

مأمون

الناقد الأخ مأمون
قرأت كل حرف مما كتب حول هذه القصة ، وأعتذر عن وصولي متأخرة ، ولكن خيرا أن تتأخر من أن لا تصل، فما زلت بعيدة عن دياري ، أجلس قبالة قاسيون والشبكة هنا تخذلني.
أتقدم بشكري واحترامي لكل من قرأ وشارك بكتابة كلمة تتعلق بهذه القصة ،سواء في قراءتها أو متابعة نقدها ، وأعترف دائما أنني مهما حاولت أن أكتب رأيي في نص ما أظل بعيدة عن متطلبات الكتابة النقدية الحقيقية ، فما أسعدني بقراءاتكم!
نحن في حاجة ماسة للقراءة الواعية المتأملة الناقدة بموضوعية ، بعيدا عن السفسطة اللفظية ، وهذا ما أجده في كتاباتكم هنا أيها الأخوة المبدعون
المجال لا يتسع لذكر الأسماء ، ولكن أود أن أقول أن الكاتب الحق تنتهي مهمته عادة بعد تقديمه لنصه
فإن لم يجد القلم الناقد الموضوعي والمنفتح فستكون الدرب وعرة وشاقة للأديب .
شكرا لك أخي مأمون فقد أثريتنا
شكرا لجميع الأخوة الأفاضل والأخوات العزيزات
تقبلوا مودتي وامتناني

==========
أخانا الكريم الحبيب وأديبنا المبدع وناقدنا الواعي الأستاذ مأمون
الحمد لله
لقد راهن قلبي عليك بعد مداخلة أخينا الكريم المفكر الأديب جوتيار :
والحمد لله لقد كسب قلبي الرهان.
فما اسعده بك وقد حلقت بنا في آفاق عليا مع إعطاء الجميع درسا جميلا نبيلا في الأمانة العلمية بإشارتك الكريمة إلى أخيك، رغم كل ما تملك من إضافات مدهشة ، ورؤى صادقة.
فلك مني جزيل الشكر وأسأل الله لك عظيم الأجر.
ودمت بكل الخير والسعادة والألق.
محبك: مصطفى

أستاذنا الدكتور : مصطفى عراقي

أشكرك كل الشكر لهذه الشهادة التي تأتي من عالم جليل ، وناقد لا يبخل أبدًا ، وشاعر رقيق .

أستاذنا ، كم أنا ممتن لك ، مازلنا نحبو بين حروفك نتعلم .

محبتي واحترامي

مأمون

الناقد الأخ مأمون
قرأت كل حرف مما كتب حول هذه القصة ، وأعتذر عن وصولي متأخرة ، ولكن خيرا أن تتأخر من أن لا تصل، فما زلت بعيدة عن دياري ، أجلس قبالة قاسيون والشبكة هنا تخذلني.
أتقدم بشكري واحترامي لكل من قرأ وشارك بكتابة كلمة تتعلق بهذه القصة ،سواء في قراءتها أو متابعة نقدها ، وأعترف دائما أنني مهما حاولت أن أكتب رأيي في نص ما أظل بعيدة عن متطلبات الكتابة النقدية الحقيقية ، فما أسعدني بقراءاتكم!
نحن في حاجة ماسة للقراءة الواعية المتأملة الناقدة بموضوعية ، بعيدا عن السفسطة اللفظية ، وهذا ما أجده في كتاباتكم هنا أيها الأخوة المبدعون
المجال لا يتسع لذكر الأسماء ، ولكن أود أن أقول أن الكاتب الحق تنتهي مهمته عادة بعد تقديمه لنصه
فإن لم يجد القلم الناقد الموضوعي والمنفتح فستكون الدرب وعرة وشاقة للأديب .
شكرا لك أخي مأمون فقد أثريتنا
شكرا لجميع الأخوة الأفاضل والأخوات العزيزات
تقبلوا مودتي وامتناني

الأستاذة الرائعة : حنان الآغا

أشكر ردك الأكثر من رائع ، ويجب أن أقر أننا إذا حاولنا تحليل أو قراءة نص إنما نتعلم منه أكثر مما نضيف إليه ، وأضم صوتي لصوتك شاكرًا كل من درس هذا النص من أساتذتي الذين تعلمت منهم الكثير .

دائمًا نترقب النصوص الرائعة

أديبتنا الرائعة تقبلي ودي واحترامي

مأمون