امرأة

لا ليس لهذا ولا لذاك بل لأن محبرتك تغدونى من خلجة روحك وتثور لأوصالى تصيغنى نزفا بقصيدك

كنت أريد أناقش صاحب هذا الابداع لكنك.......................................... ....................

لا ليس لهذا ولا لذاك بل لأن محبرتك تغدونى من خلجة روحك وتثور لأوصالى تصيغنى نزفا بقصيدك

حنـــــــــــان....
المحبرة لاتتوقف عند حد ، او موسم جفاف ، لانها تنهل من العقل والروح معــــــــــــا.

شكرا لمرورك
محبتي
جوتيار

كنت أريد أناقش صاحب هذا الابداع لكنك.......................................... ....................

حنـــــــــــان...

لكن ماذا................؟

كوني بخير

محبتي
جوتيار

امرأة
هي عادة كل امرأة ألتقيها
تنبت في ضلوعي
وأنا ملجأ لعذاباتها.......لرغباتها
كأني سجال بين الحلم والوهم
أعبر اليها ما بين النّدى والدّمع
والصمت المرّ صوتي
أضمّها شاحبا أتعثّر في سوادي
فتبحث بحدس الأنثى عن أرض
غير أرضي علّتها دفن ملامحي
المنحنيّة كي لا أورثها جرح الحنجرة

14-2-2007

لم تذبحنا سكين من نسكنهم قلوبنا، لم تتساقط الأقنعة بعد الذبح مباشرة؟

أيها الرائع جوتيمار

إنها الحياة، ويالها من كهف عميق واجهته تثير الفضول وداخله ظلام مخيف يصفق للجلاد

ويدمي قلوبا كثيرة بسوط من تقلبات النفس الإنسانية، واقع معكوس قد يكون هو أو هي،

الوردة الجميلة تحرق القلب شوكتها، وتبقى تجربة ننهض منها بألم وبقوة أكبر، ربما مازال

هناك الكثير من الدم سيراق، المهم أن تكون النهاية راحة، وإن لم تكون في شبيه لنا، ففي

الاختلاف جمال أيضا.

أول لقاء بحرفك ولن يكون الأخير بإذنه تعالى.

تحية تقدير أبعث بها لك.