الأستاذ الكريم راضي
أي مشاعر دفاقة نثرتها هنا ؟
صدق من قال أن التجربة تصقل الفكر والشعر والنثر لدى الإنسان
وبقدر من تكون التجربة "مؤلمة"
يكون ترجمانها من الكلام أصدق و أجمل وإن كان قاسياً
شكراً لك هذا الجمال
نظرات فى بحث النسبية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مضرب الأمثال» بقلم احمد خلف » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مختارات من الشعر العامي» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» بين السطور» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» غار النصر في غزة» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» دعاء ... متجدد» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قصة أدبية مؤثرة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
الأستاذ الكريم راضي
أي مشاعر دفاقة نثرتها هنا ؟
صدق من قال أن التجربة تصقل الفكر والشعر والنثر لدى الإنسان
وبقدر من تكون التجربة "مؤلمة"
يكون ترجمانها من الكلام أصدق و أجمل وإن كان قاسياً
شكراً لك هذا الجمال
وكل غريب للغريب .... حبيب ونسيب
راضي ... أرضاك ربي بعافيته في الدنيا والآخرة
الإنسان : موقف
الارض تحترق في كل مكان... والحزن أصبح نشيداً وطنياً في هذا الزمان
قال أحمد مطر ذات مساء :
ولقَـدْ خَطِبتُ يـدَ الفراقِ
بِمَهْـرِ صَـبْري، كي أعـودْ
ثَمِـلاً بنشوةِ صُبحـيَ الآتـي
فأرخيتِ الأعِنّـةَ : لنْ تعـودْ
فَطَفـا على صـدري النّشيجُ
وذابَ في شَفَتي النّشيـدْ !
أخاف كثيراً من الكتابة ، وأخاف اكثر من الردود، كيف أستطيع ان أوفيكِ حقكِ ...
أشكرك وأشكر إبداعك وقلمك...
أطيب التحيات لكِ
التجربة تصقل نعم صدقت أيها الأخ العزيز ، ومثلك يعرف هذا ، فأنت وجموع الصامدين في قلعة من قلاع الصمود القليلة في هذا الوطن العربي الكبير ، تعرف كيف تعمل فينا سكين التجربة الفردية و الجماعية المؤلمة ،الألم والحزن تحت سماء شرقنا الكبير أصبح مقيماً ... جاء الينا على حين غفلة من الزمن ، فاحتل المكان والآحلام رغم ضراوة صبرنا ، ورغم استبسالنا في الدفاع والهجوم .
إذا أردت أن تعرف ماذا في ايطاليا ، يجب أن تعرف ماذا في البرازيل ، ضحكنا كثيراً من هذه العِبارة ونحن صغار ، ولم نكن ندرك ماذا تخبئ لنا الايام ، فإذا بنا نكبر مع الحزن والهم والجرح ، خطوة بخطوة لنقول ونتذكر... إذا أردت أن تعرف لماذا هذا الحزن المعشعش في قلوبنا ، يجب أن تعرف ماذا يجري في فلسطين ،إذا أردت أن تعرف لماذا الموت في الغربة والمنفى ... يجب أن تعرف ماذا يجري في فلسطين، ثم اضفنا العراق الى جرحنا القديم الجديد ، فإذا بالحزن ينفلت من عقاله ، صارخاً ... لم أعد أستطيع ... لم يعد يحتمل ، فكيف بنا ونحن نرى كل هذا ، كيف نستطيع ...
نعيش و سلاحنا الحب والأمل والصمود ... لكن كيف نستطيع...
أيها الأستاذ الكبير ،،،
ما رأيته جميلاً هو جمال أدبك وذوقك وإحساسك ، ،،
تحياتي وتقديري .
سامحك الله أخي راضي .. فقد أحسستُ بدوار الموت
وصلتني مشاعرك الحارقة بكل حرفٍ زانها , ولابد أن يأتي يومٌ نعود فيه ..
تحيتي إليك مع خالص ودي!
أختك / نهر التسنيم