*** بلا عنوان ***

*** بلا عنوان ***

سلوا زيدا سلوا عَمرا
عن القضبان و العسكر
عن الآهات تلو الآه
عن يحيى و عن رامي
و عن جينين لو تذكُر
سلوا أحجار أطفال
عن الألعاب و الحلوى
و عن نوم بلا مأوى
و عن عود الندى الأخضر
و عن طير بلا ريش ،
و لكن ، قد غدا أخطر.
فدينا قدسنا الغالي
و لا كنّا إذا أضحى
بأحضان العدى ُيعصر
فدى أرضي دمي و الروح
لا أَدنو و لا أُكسر..
و خلف القيد تأتينا
شموس ، ألفُ ، بل أكثر
و من أطلال ماضينا
سينجو فارس أزهر

*** بلا عنوان ***



سلو زيدا سلوا عَمرا
عن القضبان و العسكر
عن الآهات تلو الآه
عن يحيى و عن رامي
و عن جينين لو تذكُر
سلو أحجار أطفال
عن الألعاب و الحلوى
و عن نوم بلا مأوى
و عن عود الندى الأخضر
و عن طير بلا ريش ،
و لكن ، قد غدا أخطر.
فدينا قدسنا الغالي
و لا كنّا إذا أضحى
بأحضان العدى ُيعصر
فدى أرضي دمي و الروح
لا أَدنو و لا أُكسر..
و خلف القيد تأتينا
شموس ، ألفُ ، بل أكثر
و من أطلال ماضينا
سينجو فارس أزهر
ـــــــــــــــــــــــــ ــــــــ
الأخت الكريمة
و الأديبة الواعية..نادية المغربيثة
تحياتي الخالصة..
أعتز بكوني أول من يعلق على هذه القطعة الرائعة..

طرح لا يباعده وعي
و وضوح في المعنى لا أدل..
و شاعرية تكاد تطفح على شغاف القلب..
أقرأ لك أختي ..
أتابعك..
استمعت إلى ندائك حول أحداث باب المغاربة..
و كتبت شيئا لم أضعه في متصفحك كما طلبتِ.ز
و سأضعه إن شاء الله
قرأت كذلك ردك العميق حول سؤالي في منتدى النقد حول جدوى الشعر..
و أنا لا انسى بإذن الله الرد عليه..
شكرا لهذه المقطوعة..
أخوك عبد القادر..

ـــــــــــــــــــــــــ ــــــــ
الأخت الكريمة
و الأديبة الواعية..نادية المغربيثة
تحياتي الخالصة..
أعتز بكوني أول من يعلق على هذه القطعة الرائعة..
طرح لا يباعده وعي
و وضوح في المعنى لا أدل..
و شاعرية تكاد تطفح على شغاف القلب..
أقرأ لك أختي ..
أتابعك..

شكرا لهذه المقطوعة..
أخوك عبد القادر..

-------------

لك جزيل الشكر أخي عبد القادر على المرور

و على كلامك الطيب في حق كتاباتي.

في انتظار زياراتك دائما،

كل التحايا

*** بلا عنوان ***

سلوا زيدا سلوا عَمرا
عن القضبان و العسكر
عن الآهات تلو الآه
عن يحيى و عن رامي
و عن جينين لو تذكُر
سلوا أحجار أطفال
عن الألعاب و الحلوى
و عن نوم بلا مأوى
و عن عود الندى الأخضر
و عن طير بلا ريش ،
و لكن ، قد غدا أخطر.
فدينا قدسنا الغالي
و لا كنّا إذا أضحى
بأحضان العدى ُيعصر
فدى أرضي دمي و الروح
لا أَدنو و لا أُكسر..
و خلف القيد تأتينا
شموس ، ألفُ ، بل أكثر
و من أطلال ماضينا
سينجو فارس أزهر

الأخت نادية ، تحية طيبة
نزولا تحت رغبة قلمك سألت عمر وزيدا ، ونثرت أوراق خريف المآسي أمام المثنى وصلاح الدين ، وركبت سفينة الضياع أضرب بمجداف النوى في كل بحر مملح بامائينا ،فوجدت سواري النصر على ساحل تتحرك رماله ندما على ملك ضاع ، وقدس في غيابات الأسى ببخس الأثمان بيع ،ولا سنابل أو صواع ، فالسنوات عجاف ، والمير لم يكمل عدة الحلم ، وراودت فكرة القوي استغلال طهارة الثرى لترعى الذئاب في مسارح الأحداث .
ووجدت أن الشمس ستشرق من الغرب ـ والكلام نبوءة العم سام ـ أصبح يضرب الفأل بصواريخ ذكية لتطيع العولمة بأظافر قدت من لؤم ، وهنا بدأت أسترجع الخيال من رحلة سرت بها مرغما، لأجد مضارب الآمال بين غرق بطين ، وأغنية..... وترحل..... صرختي
شكرا نادية

الأخت نادية ، تحية طيبة
نزولا تحت رغبة قلمك سألت عمر وزيدا ، ونثرت أوراق خريف المآسي أمام المثنى وصلاح الدين ، وركبت سفينة الضياع أضرب بمجداف النوى في كل بحر مملح بامائينا ،فوجدت سواري النصر على ساحل تتحرك رماله ندما على ملك ضاع ، وقدس في غيابات الأسى ببخس الأثمان بيع ،ولا سنابل أو صواع ، فالسنوات عجاف ، والمير لم يكمل عدة الحلم ، وراودت فكرة القوي استغلال طهارة الثرى لترعى الذئاب في مسارح الأحداث .
ووجدت أن الشمس ستشرق من الغرب ـ والكلام نبوءة العم سام ـ أصبح يضرب الفأل بصواريخ ذكية لتطيع العولمة بأظافر قدت من لؤم ، وهنا بدأت أسترجع الخيال من رحلة سرت بها مرغما، لأجد مضارب الآمال بين غرق بطين ، وأغنية..... وترحل..... صرختي
شكرا نادية

-----------

مرور ثريّ كعادتكم

كل الشكر..

قوية وحماسية
وجميلة بكل مافيها
والأجمل
روح الشعر الدفاقة خلالها
ــــــــــ
تحيتي

قوية وحماسية
وجميلة بكل مافيها
والأجمل
روح الشعر الدفاقة خلالها
ــــــــــ
تحيتي

********

و تحياتي لك أخي

و شكرا لمرورك من هنا .

الفاضلـة نادية
أحسنت اختيـار الـ ( بلا عنوان )
فذاك خير من أن نعنونها بـ ( خيبات عربية )
ومازلنـا نجتـر الوجع

كوني بخير

الفاضلـة نادية
أحسنت اختيـار الـ ( بلا عنوان )
فذاك خير من أن نعنونها بـ ( خيبات عربية )
ومازلنـا نجتـر الوجع
كوني بخير

***********

أهداب الليالي

تأخرت كثيرا كثيرا عن شكرك .

الفاضلة نادية بو غرارة
أحسنت صنعا وشعرا وصقلا على مجزوء الوافر
أذكيت صبابتي بحق فقلت بعدك

بلا عنوان هل تذكر قوارير الهوى الأخضر لقد أفلت مباسمنا ولون العيش قد كُدّر وغاب النور عن بلدى فلا فرح ولا سُكر ولا طيب ولا شهد ولا ورد هنا أزهر حصار القوم أرهقنا ويشهد ذلك المعبر