يا لجمال هذه القصيدة الخالدة
أسلوب مشوق أثار الحمية في النفوس أيها ارائع
هذا هو الشعر الذي يخلد في النفوس.
حري بالأجيال أن ترددها وتفظها وتاف إلى مناهج الدراسة لنربي أطفلنا عليها
مودتي شاعرنا الجميل
قراءة في كتاب رؤية الله تعالى يوم القيامة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» نظرات بمقال هل تعلم أن مكالمات الفيديو(السكايب) كانت موجودة قبل 1» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» افتكرني يا ابني» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» أنا لن أحبك لأن الطريق مغلق» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» دعاء لا يهاب ! _ أولى المشاكسات» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خـــــــير البريـــــة ....وانــــا» بقلم وفاء العمدة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
يا لجمال هذه القصيدة الخالدة
أسلوب مشوق أثار الحمية في النفوس أيها ارائع
هذا هو الشعر الذي يخلد في النفوس.
حري بالأجيال أن ترددها وتفظها وتاف إلى مناهج الدراسة لنربي أطفلنا عليها
مودتي شاعرنا الجميل
أعتذر لرفعي هذا الموضوع القديم
لكني تذكرت هذه الرائعة
وقرأتها في صباحي وأنا كلما أقرؤها تدمع عيني
وقلت لعلي أشارككم بها
مودتي كلها
أموتُ أقاومْ
أخي الشاعر
مصطفى الجزار
برغم مرور السنوات
أرى القصيدة متجددة
فموضوعها الحي
يجعلها في القلوب دائما
بورك القلب والقلم
تحاياي
عارف عاصي
أخي المبدع الكبير والناقد الرائع/ هشام مصطفى
ظالمون هُم مَن يعتبرون الشعراء أكثر إبداعاً من النقاد وقارئي النص الشعري في كل الأحوال... فـ(موهبة) الناقد الواعي الذي يسبر غور القصيدة وينثر كل ما فيها من مخبوء وظاهر في معرض رائع يزيد القصيدة بهاء ورواجاً في سوق الإبداع... هذه الموهبة لا تقل أبداً عن موهبة الشاعر.. بل ربما قد تزيد فتجد الناقد يجعل للقصيدة براحاً أوسع مما هي عليه ورؤية أشمل مما يقصد الشاعر نفسه في بعض الأحيان...
شكرا لك على هذه القراءة السريعة العميقة الواعية لنصي المتواضع.
تحياتي
مصطفى الجزار
رائعة جديدة في أسلوب التناول سهلة اللفظة والمعنى رائعة الحس أبية سامقة في تناول قضيتنا المصيرية ولم يفت شاعرنا المبدع أن يعرج على مشاكلنا الاجتماعية المتعددة والتي هي بالضرورة جزء من المشكلة التي جعلت طفل القدس يستنجد ولا نصير ....
رائعة بكل المقاييس بارك الله بك ولك
محبتي وتقديري كما يليق بهذا الألق
شاعر .. شاعر
يدفعنا لاقتفاء حروفه الجميلة
بما تحمل من معنى وبناء وموسيقى
شكرا ايها الحبيب على بذارؤ روحك
رائع بكل ما تحمل هذه الكلمة من معنى
الشاعر الكبير مصطفى الجزار
شكراً على هذا الشلال المتدفق
شاعرية ونبلاً
تحياتي ..
لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير