وطنٌ للمراحلِ الصّعبة

أعود لأقول جميلة و ذات مستوى عال جدا ..


تقبل تحياتي ..

أتعرفين لماذا
بتّ محترقاً
بغربتي
لكأنّي صرتُ أحترقُ
أكلّما عذّبتني في الهوى مدنٌ
شربتُ حُزنيَ
حتّى بتُّ أنشرقُ
لا أحملُ الآن في أضلاعها رمقاٌ
يسدُّ ما يبتغيهِ
الحزنُ
و الرّمَقُ
........
هههههههههه

طبعا أنغام كثيرة في القصيدة الواحدة ، تدل على أنك فوق الوزن ..

وفوق ما أعرفه شكرا

ولأنى رجل كلاسيكى
أضم صوتى إلى صوت أخى
محمد الأمين سعيدى
وذلك رغم إعجابى الشديد بالقصيدة
.......... وائل القويسنى

وطن للمراحل الصعبة
ووطن اكتفى بأن يكون كماله ... حلما
كنت هنا ولم أستطع إلا أن .. أستمتع !!
ود وورد
دمت بحب

الأخت الكريمة شروق الحب..
لقد اشرقت علينا بمرورك..
مشكورة انت على "تحملك" لقراءة هذا النص
و مشكورة على تعليقك ..
و إذا تمة من استمتاع
فالحمد لله..
تحياتي لك

دمت

عبد القادر

أعود لأقول جميلة و ذات مستوى عال جدا ..
تقبل تحياتي ..

الأح الكريم محمد أمين..
شكرا لعودتك..
و العود أحمد..تحياتي الخالصة..

عبد القادر

أتعرفين لماذا
بتّ محترقاً
بغربتي
لكأنّي صرتُ أحترقُ
أكلّما عذّبتني في الهوى مدنٌ
شربتُ حُزنيَ
حتّى بتُّ أنشرقُ
لا أحملُ الآن في أضلاعها رمقاٌ
يسدُّ ما يبتغيهِ
الحزنُ
و الرّمَقُ
........
هههههههههه
طبعا أنغام كثيرة في القصيدة الواحدة ، تدل على أنك فوق الوزن ..
وفوق ما أعرفه شكرا

الأخ الكريم المجدوب..
شكرا لمرورك ..للمرّة...
و شكرا لتعليقك..
أنت تعرف العبارة التبي تقول:
أشكال و ألوان....


تحياتي

عبد القادر

أتعرفينَ لماذا ؟؟
يسكنُني البردُ القارص
في مفاصل الحروف
و ينتابُ كلماتي داءُ الرّبوِ المُزمِنْ
منذ أن كنتُ شيخاً
و أنا أتسلّقُ هذا المبنى
لأصلَ إلى صبايَ المسلوبْ
بين فكَّيْ مرحلةٍ
لا تفكّرُ في غير مستقبلها

ههههههههه

ساحر ورب الكعبة .. أتدري أني ذهبت للطالب في لغة الجزائر لينجيني من سحرك .

ولأنى رجل كلاسيكى
أضم صوتى إلى صوت أخى
محمد الأمين سعيدى
وذلك رغم إعجابى الشديد بالقصيدة
.......... وائل القويسنى

الأخ الكريم وائل محمد القويسني..
تحية طيبة
و مرحبا بك
مجددا كنت
أو مقلدا..
فالكل لإبداع
إذا كان ينطلق من الصدق
و يمتلك الموهبة

و أعتز كثيرا بإعحابك..

تحياتي الخالصة

عبد القادر

أتعرفين لماذا
بتّ محترقاً
بغربتي
لكأنّي صرتُ أحترقُ
أكلّما عذّبتني في الهوى مدنٌ
شربتُ حُزنيَ
حتّى بتُّ أنشرقُ
لا أحملُ الآن في أضلاعها رمقاٌ
يسدُّ ما يبتغيهِ
الحزنُ
و الرّمَقُ

أتعرفين لماذا
كنتُ من زمنٍ
بغيرِ ما تلدُ الأحجارُ
لا أثقُ..
كأنّ
سيفي
يُجافيني
بلا سببٍ
و حرقتي
لدروب النّار تعتنقُ
لا تجعليني نبيّا
دون معجزةٍ
أو تسرقي كلماتي
مثلما سرقوا

الرائع والمبدع
عبد القادر رابحي

هنا وجدتني أكثر
غير أني ام أفقد نفسي ولم تفقد هي سعادتها في اللآلئ النثرية

نص رائع وجديد

دمت بألق وشعر

أتعرفينَ لماذا ؟؟
يسكنُني البردُ القارص
في مفاصل الحروف
و ينتابُ كلماتي داءُ الرّبوِ المُزمِنْ
منذ أن كنتُ شيخاً
و أنا أتسلّقُ هذا المبنى
لأصلَ إلى صبايَ المسلوبْ
بين فكَّيْ مرحلةٍ
لا تفكّرُ في غير مستقبلها
ههههههههه
ساحر ورب الكعبة .. أتدري أني ذهبت للطالب في لغة الجزائر لينجيني من سحرك .

يا أخي مجدوب..
أراك متغيبا كثيرا عن الواحة..
لا تقل كنت عند طالب..هههههههههههه..
تحياتي لك

عبد القادر