الأخ الكتور مصطفى عراقي
تحية طيبة
ويبقى قولك أجل وأرقى من صورة نقد ، وأبلغ من قصد ، ومن الرقي تنال صهوة سموه ، فقد شرف بك الحرف ، ونال وسم الخلود بمصاداقية مرورك .
وما التحليق بغير جناح حرفك إلا ضرب إسراف في ميادين السلوة ، ويبقى التحليق معك غاية البيان .
بارك الله بك
فما أنا إلا تلميذ في مدرسة تواضعك ، مازلت أهم بأولى محاولات .