قراءة في أدب أسماء حرمة الله

شيخي محمد
قرأت هنا واستفدت كثيرا
جهد كبير
شكرا لك لأنك حلّقت بنا في فضاء أختنا
الكريمة أسماء حرمة الله والتي تستحق كل خير
شكرا لك لأنك قضيت وقتا طويلا في الكتابة والقراءة
دام بهاؤك وضياؤك أيها الأشم

الأخ الحبيب الشاعر المتميز خالد الحمد
سلام من الله ورحمة من لدنه وبركات
وتحية من لدن رب السماء والآرض
شكرا لك أخي الفاضل / وصدقا أعلنها : أن حرفك له طعم السحر ، ومشاركاتك إن لم تكن ، أعتبر النص يباس معنى ، لا ثمرا يعطي ، ولا فكرا يغني ، سقيم بيان ، عصي عن فهم ، ولكن حرفك يلين لي الأمل .
كنت بين نبض وشريان ، والآن ملكت القلب فارحم

الحبيب أبا القاسم:
يقولون العلم شيئ والأدب شيء ، وإذا وجد من يجمع بينهما فهو الناقد الحاذق ، فقد كتبت لنا قطعة أدبية ناسمت فيها نصوص المبدعة الفاضلة أسماء حرمة الله ، وكأنني بنص نقدي يعتمد المعارضة أسلوبا مع الاختلاف في اللغة والطرح ، وهذا بحد ذاته أعطى لقراءتك بعدا آخر غير الذي نقرأه في القراءات النقدية.
يبقى أن أشير إلى أن لغة خاصة تكتب محمد الحريري ، فتنقله لنا كما عهدناه .
لك حب أخيك

الحبيب أبا القاسم:
يقولون العلم شيئ والأدب شيء ، وإذا وجد من يجمع بينهما فهو الناقد الحاذق ، فقد كتبت لنا قطعة أدبية ناسمت فيها نصوص المبدعة الفاضلة أسماء حرمة الله ، وكأنني بنص نقدي يعتمد المعارضة أسلوبا مع الاختلاف في اللغة والطرح ، وهذا بحد ذاته أعطى لقراءتك بعدا آخر غير الذي نقرأه في القراءات النقدية.
يبقى أن أشير إلى أن لغة خاصة تكتب محمد الحريري ، فتنقله لنا كما عهدناه .
لك حب أخيك

ويقولون تمثلا بحديث : الأرواح جنود مجندة . وما ورود الحديث بمصادفة ، ولكن قدر رحمن جاء يبين لمن يقرأ أن ناصية المعاني تبقى بيد محب يخاطب بها على مضمار الإخاء من تآلفت روحه بروح الصديق الصدوق ، فامتزجت خلاصة الود مع زلال الطهر ليكون مزيج النتيجة (رب أخ لك لم تلده أمك ) ، وصدق الفعل القول فكنت الأخ والصديق والحبيب .
فلك الشكر مشرئب التحية لندي قلمك ، ونقي بوحك .
ولك من التحيات أطيبها .
أخوك محمد

سلام اللـه عليك ورحمتـه وبركاتـه

تحيـة يكتبهـا البحـر


أستاذي كريم الحرف والخلـق محمد،

قبلَ أنْ أخطّ ردّي الحييّ، اسمحْ لي بأنْ أضعَ بين يديكَ سلالاً من البنفسج امتناناً، وحدائقَ دعاءٍ لا تذوي زهراتُها ولا يغيبُ عبيرُهـا بإذن ربّهـا أرحم الراحميـن .
اسمحْ لي بأنْ أزرعَ بشرفتكَ البيضاء أشعاراً، لا تحتفي إلاّ بالزمن الجميل، إكباراً منّي لحرفكَ الذي كان دائماً كريماً معي، واعتذاراً لتأخّري القسري عن الردّ عليكَ، أكرمكَ ربّي بما أكرمَ به رسلَـه وأنبياءَه، ورزقكَ الخيرَ والسعادة في الداريْن، إنه على ذلك كلّـه لَقديـر .

ولأحبّتي :

الحبيبة منار
أستاذي د. مصطفى، الذي أفتقدهُ كثيراً كثيراً، وأفخرُ به وبعلمه وأدبه الجمّ وتواضعه الكبير، وسأظلّ ما كذلك ما حييت .
الحبيبة وفاء
أديبنـا مأمون
الحبيبة يسرى
شاعرنا خالد
الغالية حسنيـة
حبيبتي حوراء
العزيزة ينابيع
شاعرنا د. فوزي
أستاذي د. سلطان

ألفُ طاقة بنفسـج، زيّنتْهـا النجومُ بألقهـا، والندى بنقائـه، والقمرُ بصفائـه، والامتنانُ ببخوره الذي لا يصمتُ عن البوح.
جزاكمْ ربّي عنّي خير الجزاء، عرفاني لكمْ تفيضُ به روحي حتّى آخر أنفاسهـا.




حماكمْ أرحمُ الراحميـن
تقديري الوارف، عظيم امتناني
وألف طاقة من الورد والندى

تذوق راق لأدب نفيس

بورك المادح والممدوح ...