أعيديني إلى عينيك

الشاعر الرائع .. إكرامي قورة ..
لا أملك من القول سوى أنها راااااااااااائعة رااااااااااااااااااااااائ عة بحق ..
تحمل كثيرا من الرقة و الأحاسيس و المشاعر الراقية ..
فتقبل مروري و لك فائق احترامي وتقديري ..

الأستاذ إكرامي قورة
سنفونية تنساب رقة و صفاء
بهاء الكلة
و عطر المعنى المتجلي في النص كانما المرآة
دمت اخي
و دام إبداعك

عبد القادر

تعاليْ فالهوى يقـف انتباهـا
كأنْ هو حين مقدمنا تباهـي
تعاليْ نزرع الأكوانَ خطـواً
ولا ندري لخطوتنـا اتجاهـا
نطوف الأرضَ لم نبرحْ مكاناً
ونمشي والمكانُ بنـا تناهـى
وننسى الكونَ والأحياءَ فيـهِ
ولا ننسـى بـأن لـه إلهـا
***


ماأعذب تعـــــــــــــالي هنا
رقيقه ورائعه

شكرا لك أستاذ إكرامي

الأخ الشاعر إكرامي ، تحية طيبة
نادء محب لقلب محبة تعيد ذاكرة الزمن لتقويم القلب مرة أخرى بعد يباس أوراق الخيال ، فتجدد خارطة الأمل على صفحات شوق لماض عشق .
فعل أمر (أعيديني )ولكن إلى أين ؟
إلى عينيك بمنتهى الرقة تنساب حروف الرجاء لا أمل تلبية الفعل بل حقيقة صارت بعد أن راينا بريق العيون تنهمل سعادة بطلب هي أولى بتلبيته ، فكانت بيانات العشق تتوالى من بين تراتيل الحب ندية بقيثار الوصول إلى مرفأ الأحداق .
وما بين فعل رجاء ، وبيان تصديق بالوصول إلى مرتبة العشق تتثنى المعاني تحية لحرف أتى على ناصية بلاغة يطوف بنا مرابع الهوى .
والشكر ليس نهاية المطاف بل هو بداية برمجة الذاكرة على تردد الحب
أخوك محمد

اقتربت مني حين اقتربت من النص ، سبحت في الكلمات وأحسنت في أعماقي الغوص

مرور نثري ولا أرق

تسعدني دائما أبا القاسم بمرورك الفخم شعرا أو نثرا

محبتي على الدوام

الشاعر القدير : اكرامي قورة
لم يخب ظني .. وكنت متأكد من أنني سأجد تحت هذا العنوان .. رائعة من عيون الشعر.
بورك فيك أخي الحبيب إذ ( أكرمتنا ) بعينين جميلتين هما القصيدة وقائلها ..
لك التحية وخالص الود

الشاعر الحبيب
عبد الملك الخديدي

إنها نفسك الجميلة ترى الجمال في كل شيء
تقديري لمرور أكرمتني به

محبة أخيك

الله ما اروعك و ما اروع موسيقى الحروف تشدنا بشغف
دمت رائعا
ننتظر المزيد
تحيتي و امتناني

ممتن لرقة مرورك أيها الصباح الرقيق
ولا حُرمت إشراقة شمس صبحك على صفحاتي

تقدير أخيك واحترامه

الله الله
أيها الشاعر الولهان
الذي تسبح بنا في بحار القصيد
ميمّما صوب مرافئ العيون
لك
من القلب تحيّة
ووردة

كنت اتساءل دوما..
من أين سأبدأ أغنيتى..
ومن سأهبه النداء..
كنت أخاف فتح النافذة..
فلا شىء غير الحزن..
لا حبيب..
لا أمل ..ولا ضياء..
لا قمر أهتدى به..
لا لحن..
لا مياه ..ولا رجاء
مابالى الآن..
ارى من نافذتى عابر..
يمسح الحزن..
عن جبين..
وردته السوداء.
اليك يالعاشق منى
أجمل شذى
الوردة السوداء.

أعيديني إلى عينيك

فخليني على الأهداب عمراً لأسبحَ في بحيرات العيونِ أصبّ الدمعَ من آثار وجدي فيقطر من عيونِكِ في يقيني ملاكٌ أنت رفرف في سمائي ونجمٌ غازلتْه يدُ الضياءِ يغيب النجمُ أحيانا ولكنْ يظلّ الضوءُ يلمع في دمائي أحبكِ غادةً تختال زهواً و أرقبها فتطرق في حياءِ أصون لها كرامتَها بحبّي وتحفظ بالمحبةِ كبريائي أحبك أنت يا البنتُ القصيدةْ وحبُّكِ للفؤاد غدا نشيدَهْ أهيم منادياً : أيناكِ عمري ؟ فأسمع : أين من عينيّ أنتا؟ وننسى الكونَ والأحياءَ فيهِ ولا ننسى بأن له إلها

4/9/98

كالعادة رائع أنت دائما

بورك قلمك وحسك

تحاياي
عارف عاصي

أقف أمام شرفتك أخي الكريم


لا أشم إلا رائحة الصدق

ولا أرى إلا الأزهار