أحدث المشاركات
صفحة 3 من 6 الأولىالأولى 123456 الأخيرةالأخيرة
النتائج 21 إلى 30 من 54

الموضوع: ذات مساء

  1. #21
    الصورة الرمزية محمد سامي البوهي عضو غير مفعل
    تاريخ التسجيل : Mar 2006
    الدولة : مصر+ الكويت
    العمر : 46
    المشاركات : 1,087
    المواضيع : 110
    الردود : 1087
    المعدل اليومي : 0.16

    افتراضي

    السّلامُ عليكمُ و رَحمةُ الله

    الأسْتَاذةُ الأدِيبة / نور سمحان

    أَجِدني بين ثَنَاْياْ النَّثرِ كَأني أَتَمَشى لَيلاً عَلى شَاطىءٍ لِبحرٍ يَقذفُ نَحوي بِأ مْواجه ، فَأهيمُ بَين أحْرفِ لُغَته ، مُتبركاً بِروحِ نَبي الله (سُليمان ) لِِيقرأ علىّ تلك اللغةَ الغريبةَ ، التي تَسْحَبني مَعها إلى عُمقِ نَفسي ، فَينسحبُ العقلُ منْ ساحةِ وعيي ، هنا بهذا النص وجدتُ طَحيناً منْ الحبِ ، والفراقِ ، ونداءِ الأوطانِ ، تَنسجينها في مَلْحَمةٍ بِغزلٍ منْ عِيدانِ الذهبِ .
    بورك فيك ...

  2. #22
    شاعر
    تاريخ التسجيل : Sep 2006
    العمر : 39
    المشاركات : 1,747
    المواضيع : 28
    الردود : 1747
    المعدل اليومي : 0.27

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شموخ الحرف مشاهدة المشاركة
    قرأت نفسيي من ثنايا سطرك ، قرأت صدقا يمتزج بالحنين ـ
    رأيت جمال سطر يتحرق شوقا ، يئن بين سنان القلم
    ما أروع صدق المشاعر حينما تلتحف الإخلاص ،
    نور سمحان :
    ابقي هكذا جميلة بالوفاء وصدق الحب
    شموخ الحرف
    شكرا لهذا المرور الشامخ
    لاحرمني ر بي منك أبدا
    محبتي لك

  3. #23
    شاعر
    تاريخ التسجيل : Sep 2006
    العمر : 39
    المشاركات : 1,747
    المواضيع : 28
    الردود : 1747
    المعدل اليومي : 0.27

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة منهل العراقي مشاهدة المشاركة
    وكأن البعيد يمكن ان يصدق
    تحياتي
    منهل
    انظروا من هنا؟؟؟
    لابأس ومن قال اننا نحب ليصدقنا من نحبه
    يكفي ان نكون صادقين مع انفسنا
    شكرا لمرورك

  4. #24
    شاعر
    تاريخ التسجيل : Sep 2006
    العمر : 39
    المشاركات : 1,747
    المواضيع : 28
    الردود : 1747
    المعدل اليومي : 0.27

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مأمون المغازي مشاهدة المشاركة
    نور سمحان ومزج الحالات
    حقيقة قرأت للأديبة : نور سمحان العديد من النصوص ، ورأيت أن لها أسلوبها المميز وطريقتها في العرض ، وتميز القضايا التي تكتب فيها ، هي قلم له طابعه .
    في هذا النص ،
    أقول :إن الكاتبة في هذا النص تستعمل مزجًا رائعًا للحالات :
    ـ حالة فقد
    ـ حالة عشق
    ـ حالة مقاومة
    ـ حالة حب للوطن
    ـ حالة خوف من المجهول
    ـ حالة انصياع للواقع
    ـ حالة انعتاق .
    نور سمحان في هذا العمل الذي يمكن أن يمر على العين باعتبار بساطة العرض وكأنه حوار مع الذات في حالة استبطان كما مهدت الاديبة للموضوع ، إلا أنها استعملت هذا الاستهلال لتأخذ بأيدينا إلى عمق الحالات الممتزجة . فهذه المحبة التي تتكسر أمام عينها أزاهير حبها ، التي تترقب عودة الحبيب الغائب الذي قضت الظروف الصعبة ، وحالة الاحتلال أن يكون مروره بالأحبة عابرًا . التي تترقب عودة الحبيب هي نفسها التي تترقب رحيله ، هذا في مقابلة رائعة مع الصورة الممقوتة لرحيل الوطن مع التطلع لعودته ، وهنا مزج لحالتي ترقب لحبيبين .
    الحبيب العائد الذي يقف أمام المحبوبة مختشعًا ، يقف أمام الوطن مختشعًا أيضًا ، هنا يظهر لنا مزج جديد ، ولكنه مزج مزدوج:
    الحبيب جاء مودعًا حبيبة تشتاقه وتترقب عودته .
    لن يفارقها قبل احتضانها وكأنه الاحتضان الأخير وكأنه سيحتويها قبل الذهاب إلى هناك، ليظهر أمامنا التعبير بظرف المكان ( هناك) على الإطلاق . ليحمل لنا بعد المكان والزمان ، فهذا الحبيب راحل عبر المكان وربما يرحل عبر الزمن ، لكنه يؤكد أنه سيلهف نفسه عليها ، ولكن الكاتبة هي التي تستحضر هذا إذ أسبقت قولها هذا بقولها : لا تقل لي . إنها عادته كلما هم بالحيل .
    هنا تظهر الحالة الرومانسية في قمة الوجع ، إنها تريد أن تتمدد بين رموشه ليحفظ صورتها ، إنه الصراع بين المعذب بالحب الموجوع بهم ( العراق ) الباحث عن تحريره ، المشفق على القلب الغض من الجرح ، لتظهر لنا صورة جميلة إنهه يعبر عن جرح قلبها بأنه هو ذاته الجرح ، لتظهر لنا صورة التلبس التام ، وهنا ظهرت ازدواجية المزج .
    وتستمر الكاتبة في اصطحابنا إلى العمق لتجوب بنا الرغبة في الانعتاق من حالات الفقد المتراكمة المركبة : فقد الحبيب وفقد الوطن ، ولأنها تلعب علي وتر التذكر ، فلا الحبيب يضيع ولا الوطن يضيع ، لتمزج بين الحبين وكأنها وطن في حد ذاته يحتاج من يحرره من الهموم والشوق المحتل ؛ لتجعل من التعبير بالتذكر حثًا للقائ ، وكأنها ترفع راية الدعوة لعدم التفريط في الحبيبة ، ولكنها حبيبة من نوع مثالي ، إنها تحب هذا الغائب لأن غيابه مبرر ، لكنها منطقية في عرضها ، فمهما كان الغياب مبرًرا تبقى الحاجة للحبيب وتبقى الأنثى في حاجة لحضن الحبيب ، لنعود إلى المزج بين المحب والمحبوبتين ، إنه مع المحبوبة الكبرى ( بلده ) تنتظره المحبوبة الصغرى ، لتعود بنا الكاتبة إلى الانعتاق الأكبر حين تقول : فانا أنتظر إيابك، وإلى حين عودتك سأظل أتأمل صورتك، وأدقق في ملامحك التي ستظل طافية على سطح الزمن.
    هنا انعتاق من الحالات إلى الانتظار والتأمل لتفتح أمام نفسها مساحة من التخيل واستدعاء الذكريات التي تؤنسها في الركن القصي الذي اتخذته وطنًا يزورها فيه حبيبها همسًا .
    بالإجمال
    أقول : ( ذات مساء ) نثيرة لها ما يمزها لدينا ، وقد احتوت على روح القص الذي يساعد على الاستدعاء واستحضار الحدث ، أجادت الكاتبة في اختيار ألفاظها ، وسبك عباراتها ، إلا ما انفلت من هنات لفظية أو تركيبية لا تفت في النص أبدًا ليسر تداركها من القارئ ، ويبقى هذا العمل مقدمًا ضمن أعمال متألقة لأديبة بارعة .
    الأديبة : نور سمحان
    كان هذا جزء من قراءتي لنصك . ربما تأتي الأيام بقراءة شاملة دقيقة ، وأن يأتي أساتذتي لقراءته بمنظار أدق .
    محبتي وتقديري
    مأمون المغازي
    سيدي بارك الله فيك
    وسدد خطاك
    أشكرك على هذا المجهود الذي بذلته في تحليل النص وقراءته من زاوية مختلفة عن الآخرين
    أعجبتني فكرة المزج بين الحالات السبعة التي ذكرتها
    صدقني حين كتبت النص لم انتبه لهذا الأمر جاء المزج بين هذه الحالات تلقائيا عفويا
    تتصارع في داخلي آلاف المشاعر وأجد نفسي تائهة في دهاليز تلك المشاعر المختلطة
    لا أعلم لماذا ذكرت الوطن في حين كان يجب ان أسترسل في الحديث عن حبيبي الذي لم ألتقيه يوما لكنني أحببته رغم البعد الذي كان ومازال يأخذه مني.............
    سيدي أشكرك مرة أخرى على ذائقتك الأدبية وسمو فكرك ونقاء روحك
    دمت رائعا.........
    محبتي واحترامي الشديد لك
    دمت بألق

  5. #25
    شاعر
    تاريخ التسجيل : Sep 2006
    العمر : 39
    المشاركات : 1,747
    المواضيع : 28
    الردود : 1747
    المعدل اليومي : 0.27

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عمر زيادة مشاهدة المشاركة
    نور سمحان....
    حاولتُ أن أستعير حرفك ولو قليلا لأرد عليك....و لكن....
    وجدته كبيرا ..كبيرا جدا على شاكلة صاحبته...
    نور سمحان...
    عندما قرأتُ خاطرتك...تواردت إلى نفسي 9 أفكار و خواطر مختلفة....
    بالنسبة للخاطرة...
    فإنه الإبداع بعينه ما خطت يمينك مثله قط .....لست أدري أتغير القلب أم تغيرصاحبه؟ ....
    ألمح نغمة جديدة توحي بحياة جديدة ....
    أجد مفردات و تراكيب جديدة في خاطرتك هذه توحي أيضا بالتجديد.....
    هي جديدة في كل شيء و أخشى أن تكون أيضا في بطلها.....؟؟؟؟؟؟؟
    بعد قراءتي لها طرأت أمور أساررك بها على خاصك بإذن الله.....
    بالمختصر كبيرة فاتنة ....
    نور على نور
    ن و ر
    ناعمة و رائعة
    تحياتي صديقتي....
    عمر يا عمر يا صديقي
    أهلا بك هنا
    عزيزي قراءتك لنصي تعني لي الكثير وانت تعلم أخي ......
    إن كان حرفي كبيرا فلأن عظيما مثلك قرأه يا شاعر العربية الأكبر
    هو شرف لي أن يقرأ نصوصي شاعر مثلك
    وفخر لي أن تعطر حروفك صفحتي
    وتنير كلماتك دجية نصي
    أظننا تناقشنا في أمر التجديد الذي ذكرته؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
    أليس كذلك؟؟؟؟
    لابأس لابأس
    أشكر مرورك الجميل أخي
    محبتي لك

  6. #26
    شاعر
    تاريخ التسجيل : Sep 2006
    العمر : 39
    المشاركات : 1,747
    المواضيع : 28
    الردود : 1747
    المعدل اليومي : 0.27

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ماريا يوسف النجار مشاهدة المشاركة
    حبيبتي نور
    اذا فهو يسكن بعيدا عنك في ,,,,,,,,,,,,,,,,,,العراق
    اذا فانت لم تريه بعد,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
    انت لم تريه وانت بهذه اللهفة اليه..فكيف اذا وقعت عيناك وجها لوجه على عينيه,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
    على وجهه..وسمعت اذناك وته الهادئ الحنون، الذي نبراته تنم عن وجع انساني لايضاهيه شيء,,,,,,,,,,
    اذا..نور,,,,,,,,,,,انت تأملين يوما ترينه..تلتقيه,,,,,,,,,,,
    اذا نور انت تعيش الحلم والذي اتمنى ان يتحقق وكم هو حلم جميل ورائع لايحلم به الا رائعة
    اذا نور,,,,,,,,,,,,,,,انت تعشقينه
    هل افرح لك نور ام اشعر بالغيرة هنا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
    لا,,,,,,,,,,,,,,افرح لك افرح لك
    افرح لاني اشعر بصدق هذا الاحساس
    اتمنى ان لايدوم عليك البعد وان تلتقيه لتنزعي عنه هموم ووجع الانسانية منذ بداية وجودها الى يومنا هذا
    لعله هو بوجوده يخفف عنك شوقك هذا.
    كم احببت هذا النص لااعلم قد يكون لان فيه شيء احبه انا ايضا
    حبيبتي نور
    احبك جدا واريد لك كل السعادة
    ماريا
    مار عزيزتي
    لوجودك عبق خاص
    تنثرينه في كل مكان يا غالية
    سعيدة بهذا الحضور جدا
    كوني بخير
    محبتي لك

  7. #27

  8. #28
    شاعر
    تاريخ التسجيل : Sep 2006
    العمر : 39
    المشاركات : 1,747
    المواضيع : 28
    الردود : 1747
    المعدل اليومي : 0.27

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ركاد خليل مشاهدة المشاركة
    السلام عليكم :
    أختي الحبيبة نور :
    أٌقرأ خاطرتك الجميلة فتتزاحم الأفكار بداخلي ، وتحلق بي بعيدا عبر مكامن الكنوز الإبداعية التي تغرقينا بها ، صادقة تلك المشاعر يانور فهي تصل إلى القلب مباشرة كما خرجت منك ، لترسم في أحاسيسنا رقة الكلم في عمق الألم .
    تحياتي لك أيتها المبدعة
    ركاد
    عضو رابطة أدباء بيت المقدس
    صديقتي الغالية على قلبي ركاد
    أشتقت إليك كثيرا لم أرك منذ فترة لدي الكثير لأخبرك به
    على أية حال شوقي إليك أنساني الترحيب بك نجمة تضيء صفحتي
    غاليتي لحضورك بهجة لا يسعني وصفها
    محبتي لك
    دمت راااااااااااااائعة

  9. #29
    قلم مشارك
    تاريخ التسجيل : May 2006
    المشاركات : 137
    المواضيع : 11
    الردود : 137
    المعدل اليومي : 0.02

    افتراضي

    بسم الله الرحمن الرحيم

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نور سمحان مشاهدة المشاركة

    لست سوى جرح بملامح إنسان،فكيف لقلبك الغض أن يحتضن بين حناياه جرحا مثلي؟؟؟؟؟؟؟
    الأخت الكاتبة / نور سمحان

    السلام عليكم ،،،

    نص رائع يحمل بين طياته الكثير من المعاني في الحب والتضحيه والخوف على المحبوب

    دمتِ بألف خير وعافية
    ومن نزلت بساحته المنايا..فلا أرض تقيه ولا سماء
    وأرض الله واسعة ولكن..إذا نزل القضا ضاق الفضاء

  10. #30
    شاعر
    تاريخ التسجيل : Sep 2006
    العمر : 39
    المشاركات : 1,747
    المواضيع : 28
    الردود : 1747
    المعدل اليومي : 0.27

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد إبراهيم الحريري مشاهدة المشاركة
    ذات مساء ، عنوان يطبع على ذاكرة القلم رؤية تتباين بين خيال يرتل نور السماح بدخول مهد الوسن ، أو يشي لي بصداح عودة نوارس الرحيل إلى حضن التبتل ، ونحن بين هذا وذاك نجوب وديان الحرف ، وهضاب المعنى ، علنا نصل لمبتغى ، فإذا البيان أسمى ، والقصد يشع علينا بآلام جرح ، وأمنيات ترجل عن صهوة العذاب .
    مناجاة تسري في شرايين الدعاء رجاء ، بعد أن تكومت بقايا عمر على مسطح الحياة ، فصارت للرمال نثيرة ، ولعواصف الزمن لقمة سراب ، مخلوطة بأسى نزف يسيل على قارعة المشاعر المذبوحة بسكين الانتظار .
    وأسئلة لا تغيب عنها أجوبة المعرفة ،هل سترحل عني بعيدا ؟
    ومن خلال البوح نجد أين ترمي شباك بيانها أديبتنا ، فهي ملمة بالجواب ، مستسلمة للقدر ، مؤمنة بغياب نفسي للحبيب ، مقدرة باستغراب أن الرحيل النفسي أشد وطأة على القلب من رحلة جسد .
    ثم إعلان نتيجة السريرة بعد أن تكاثفت الأحزان عليها من شمال وجنوب ، ومن الشرق رسول غربة ، ومن البعد أمر غروب .
    فكانت لوحة الأدب خير معبر عن دوائر الاغتراب .
    وكلمات تحملنا إلى حيث شرفة القلم ، صمت ، وجواب مقطوع ، وآمال ، وذكرى ، وأفعال رجاء
    وتحية لك هي مركز الرؤية
    من أخيك
    أي سعادة هذه التي أنا فيها ؟؟؟؟؟
    وأي هناء ذاك الذي يكاد يجعلني اطرق ابواب السماء فرحا وطربا ؟؟؟؟؟
    تغمرني السعادة وأتنشق كل عطور الكون في حضرة حروفك
    سيدي الرقيّ ذاته ينحني أمام رقيّ ر وحك
    مرورك أكبر شرف لي
    تحياتي وتقديري واحترامي لك
    دمت رائعا

صفحة 3 من 6 الأولىالأولى 123456 الأخيرةالأخيرة

المواضيع المتشابهه

  1. قطوف الواحة..ذات مساء..
    بواسطة معروف محمد آل جلول في المنتدى النَّثْرُ الأَدَبِيُّ
    مشاركات: 53
    آخر مشاركة: 09-09-2017, 01:54 PM
  2. ذات مساء
    بواسطة ساعد بولعواد في المنتدى النَّثْرُ الأَدَبِيُّ
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 08-05-2017, 11:30 PM
  3. ذات يوم .. ذات حلم
    بواسطة راضي الضميري في المنتدى النَّثْرُ الأَدَبِيُّ
    مشاركات: 29
    آخر مشاركة: 19-02-2010, 07:45 PM
  4. في مدينة الصخب ـ وجدت نفسي ذات مساء
    بواسطة شموخ الحرف في المنتدى النَّثْرُ الأَدَبِيُّ
    مشاركات: 26
    آخر مشاركة: 07-03-2007, 11:03 PM
  5. مساء الخير ياقمرا 000 قصيدة00 رومانسية00 حالمة
    بواسطة عاشق الفل في المنتدى فِي مِحْرَابِ الشِّعْرِ
    مشاركات: 6
    آخر مشاركة: 25-05-2004, 01:43 AM