الجَدب !

ارتويتُ بكلامك العذب و سكنتَ يا أستاذنا داخل القلب ...

الحق الحق ، رائعة رائعة ...

تقديري و احترامي لكم أخي الحبيب و الشاعر المتألق ماجد الغامدي

فهل تجدب أرض أنت بها ؟؟
وهل يجدب قلب ينبض في صدرك ؟؟
دمت ماجداً
وانتظر عودتي
تحية وتقدير

شكراً لك أيها العزيز وأنت نبع البهجة ومصدر الرضا

فلك كل الود والتقدير

تحية الاسلام
تحية النصر المبين
تحية الشموخ والعزة
تحية الكرامة
تحية المرابطين
في ارض الرباط
الى يوم الدين
جزاك الله خيرا
وبارك الله
لك وعليك
حروفك واطلالتك
وعبق كلماتك
بحر من العطاء
لن ينضب
كلماتك سفينتي
التي ابحر بها
في عباب البحر
الى شاطئ
البر والامان
حروفك ابجدية عشق
من سالف الازمان
موسيقى كلماتك الحانية
انشودة تتحدى
السجان والقضبان
قوافيك حصار
يحاصر قوى الشر
والاثم والعدوان
شهادتي بك مجروحة
ارسلها اليك
على جناحي
طائر الفينيق
من عتمة الدرب
الى مصباح
الامل والبريق
دمت بحفظ المولى
باحترام تلميذك
لطفي الياسيني
ابي مازن

أخي الشاعر ماجد الغامدي
طويل له بين البحور فضائل
هذا انت وهذا بحرك
دمت بروعتك

أخي الكريم سلطان

أطالَ اللهُ عمرك وزادكَ من فضله

شكراً لحضورك وإشادتك ولك تحيتي

العطش يذبح
الله يصلحك يا ولدي
ما فيك حيلة

فقال خلفتِهِ لو ماتَ من ظمأٍ
وقلتِ قف عن ورودِ الماءِ لم يرِدِ !!

نحن نطلبُ شربةَ الروح في قدحِ الوصل و:

خذوا بدمي منها فإنّي قتيلُها
فما مقصدي إلاّ تجودُ وتنعمِ
ولا تقتلوها إن ظفرتم بقتلِها
ولكن سلوها كيف حلَّ لها دمي !!

تحياتي يا صاحبي

أخانا الكريم وشاعرنا القدير الأستاذ ماجد
ما أجملها من معزوفة عزفت على أوتار الذكرى والوفاء شعرا رائقا وشعورا صادقا

وما أبدع هذا الاتساق الفني بين رمزية الصورة حيث تشقق الأرض عطشا بينما الماء على ظهرها يحول بينها وبينه كوبٌ زجاجي رغم أنه لا يحجب الرؤية.

وكانه يجسد مشاعر عاشقنا الصادق الذي يقاسي ألم الجوى والنوى بينما يرى الحبيب بعينيْ قلبه !


فلك الشكر جميلا لهذا الإبداع الجميل الأصيل

ودمت بكل الخير والسعادة والوفاء


أخوك: مصطفى

أُستاذنا العزيز د.مصفى عراقي

أهلاً بك أيها العزيز وأهلاً بعطر ذائقتك وطيف بصيرتك

أسعدني كثيراً أن يلاقي نبض العاشق استحسانك وطربتُ لقراءتك الواعية فلك كل التقدير والإجلال ولاعدمناك أخاً وموجهاً