خربشات قروية ؟؟؟؟

إبداع ليس له مثيل ..

يدخل قلوبنا و يسكن أعماقنا بكل سلاسة و جمال ..

و كما أشتاق لقطف الزهور من البساتين ...

و كما يسكن قلبي الحنين ..

أشتاق لحروفك أخي علي أسعد أسعد

و الوقوف على أطلال قصائدك ...

كم هي جميلة الحروف عندما تخط من أناملك الذهبية و من حبرك السحري

لك سلامي مطوق بالياسمين ...

الأخ النشيط الجميل الرقيق....
قافيةٌ جميلة و حرف و مشاعر جميلة ...لها في البيان ما لها...
الصور فاتنة مستوحاة من الواقع القروي الفاتن بكل ما فيه....
لله أنت
لا فض فوك.......

الأخ الرائع


عمر زيادة

بارك الله بمرورك الخير

أسعدتني

وأسعدت القصيدة

أحبك في الحصاد وما تلاه وفي (( الغمر )) المهيأ للدقيق ِ وفي الدرب الترابي المؤدي بخضرته إلى الكوخ العتيق ِ وفي سرب الحمام على السواقي وفي تنهيدة الشجر الوريق ِ أحبك في عذابات المراعي وفي لكنات ِ جدولها الفتيق ِ أحبك في نسيمات البوادي معطرة الزفير مع الشهيق ِ أحبك في امتداد الآه حتى تغيب الآه في النوم العميق ِ

نص بدا بالتفاني في معالم امرأة حبا وولها ..
ثم تساقط انثالا محلقة في روابي قرية ليست كأي قرية
حصادها ودربها وسرب حمامها وسواقيها وأشجارها والمراعي والجداول والنسيمات العليلة
كلها تنطق : أحبك ياامرأة
توظيف رقيق وجميل لمظاهر الطبيعة الخلابه
واختار الشاعر القرية لمالها من دلالة تشرأب إليها النفوس وتستروح معها الصفاء والطلاقة والبراءة والجمال العذري ورقة الطباع وشفافية الأنفس ..
أما وأنها خربشات جذابة !!
دمت بخير أيها الشاعر
إنما لااخفيك أن مااقتطفته من نصك هنا كان أبهى وأروع من أول النص
تقبل خالص التقدير لقلمك الجميل

بارك الله بك ايها المبدع وما اجملها من حروف خطتها انامل بارع وشاعر جزل
تحياتي لك

الله الله الله
خربشاتك ايها الرائع تكتب بماء الذهب
وتغني عن نقوش عظيمة .


كلي اعجاب .

أخي الشاعر / على أسعد
ما أظنُّها بخربشاتٍ إنَّما هي موشَّحاتٌ أزجيت إلى عيوننا حسيًَّا تبهرنا كأنَّا نرى صورتها الجميلة بك , ثمَّ هي وهجُ عشقٍ وعاطفةٍ استلطفتهُ دواخلُنَا فكنَّا معك هائمين في تلك الأماكن ومع تفاصيل الحبِّ .


تحياتي وتقديري

بحق جميلة ؛ حملتنا معها إلى هناك .. و ما أجمله من حمل .

تقديري .

رأيتها لوحة فنية رسمت بريشة ساحر قبل أن أراها قصيدة نظمت بيراع شاعر.

سمعت هنا زقزقة العصافير وخيري المياه وحفيف الريح ورأيت الظلال والأزهار فما أجمل هذه الخربشات!

دمت متألقا دوما!

وأهلا ومرحبا بك في أفياء واحة الخير.



تحياتي

أنا في وجهك العربي شمـس ٌ= وفي خديـك فلسفـة الحريـق ِ
أنا في وشمك البـدوي حبـر = قضيت العمر في الجلد الرقيق ِ
أنا القرط الكبيـر ومـا تدلـى = من القـرط المنمنـم بالعقيـق ِ
أنا سفر الخمار علـى جبيـن ٍ = وما شفّ الخمار ُ مع الشروق ِ
أحبك فـي زغاريـد الصبايـا = وفي الدبكات صفّت في الطريق ِ
أحبك في الحصاد ومـا تـلاه = وفي (( الغمر )) المهيأ للدقيق ِ
وفي الدرب الترابـي المـؤدي = بخضرته إلى الكـوخ العتيـق ِ
وفي سرب الحمام على السواقي = وفي تنهيدة الشجـر الوريـق ِ
أحبك فـي عذابـات المراعـي = وفي لكنات ِ جدولهـا الفتيـق ِ

هنا تزهو بخضرتها المراعي = ويحلو الشعر باللحن الرقيق
وتصحو من تثاؤبها المعاني = فتبدل بالجمان حصى الطريق

سأكتفي هنا باستعادة لوحتك الجميلة على مساحة أضيق، ليحيط من يمر بها بكامل المشهد
دمت متالقا

ايها الشاعر الجميل
لله در الشعر والشعراء كيف تربعوا في سدة الميدان
أقرأقصيدة غزلية رقيقة بثوب ولون جميلين لزميل
ثم أعود بعدها لأقرأقصيدة أخرى في نفس السياق
وأقف أمامهما مشدوها في قدرة الشاعر وقدرة اللغة العربية
باستحضار معن أخرى بمفردات أخرى وبأسلوب آخر في منس الموضوع
إنها لمتعة لا يحسها إلامن يقرأ
دمت مبدعا