إلى الإنسان الرائع والأب الطيب د.محمد حسن السمان في عيد ميلاده

سلام الـلـه عليكم
الغالي الأديب واللغوي الفذ والشاعر الكبير أحمد حسن
ليس غريبا مثل هذا الكرم , فنحن في واحة الكرام , لاأملك ما أقول سوى كلمة حق ,
فهذه أجمل هدية حظيت بها , في سنوات عمري , لقد أسعدتني أيها الشاعر , وأدخلت
الفرحة الى قلبي , فالقصيدة تكاد ترقى لتكون معلقة , جزالة وجرسا ومشاعرا وصورا ,
ودفئا وحنوا , يخدم الغرض , وزخما شعريا دافقا , لايكون إلا لشاعر كبير .
د. محمد حسن السمان

ماذا أحاول؟؟!!
صوغ الكون في لغة؟؟
وكيف يمكنني هذا
على عجلِ
أحتاج قرنين
أو
يكفي مجاهدة
فهاك ما أبتغي في طاقة الجمل:ِ
((محمد حسن السمان))
برهنة
تقول:
أمكن كون الكون في رجلِ

هُناْ عُمري يرسمُ فَجرَ أَفئِدتي
بعُمرٍ طَابَ مَحْياهُ بِإحْسَاْسِي ...
أَرَىَ صِورَاً تحومُ عَينَ أَنْفَاْسِي
بِكَلمٍ دَاْمَ مَجْراهُ بِِشُريانِي...
هِوَ رَجلٌ يُزَكْي العِطرُ طَلْعتهُ
بِجمعٍ لَفَ يُمناه بِِأحْضَاني...

كل عامٍ وأنت بكلِ الخيرِ ، يا إنسانية تَسيرُ على الأرضِ .

فاتتني هذه المناسبة الجليلة
فلم ألتفت لها إلا اليوم حين قرأت هذه المعلقة الوجدانية الرائعة من الشاعر الجميل أحمد حسن و في ذكرى ميلاد أستاذنا الجليل
د. محمد حسن السمان .
كل عام و أنت إلى الله أقرب و أقرب أخي د. السمان
و أنت في قلوبنا و عقولنا نعم الأخ الحاني
و أنعم و أكرم بالابن البار أحمد حسن
الذي مهما كتب فلن يوفيك حقك
أشعر هنا بصدق عاطفته نحوك و ألمسها واقعا
و كيف لا و أنت الأب الكريم و الأخ الرقيق لكل أهل الواحة
فما كان على شاعرنا المبدع أحمد حسن إلا أن يترجم هذا الحب شعرا غاية في الرقة و الانسيابية .
دمتما بخير
و أحسن الله إليكما
و أحبكما في الله
د. جمال

سلام الـلـه عليكم
الأخ الغالي الأديب والشاعر الكبير الدكتور اكرامي قورة

تكرمك بالمرور بالقصيدة الرائعة , التي شرفني بها الغالي اللغوي الفذ والشاعر
المبدع أحمد حسن , وكلمات التذوق العالي التي خطها يراعك الكريم , ثم كلماتك
ومشاعرك الحارة الطيبة في تكريمي بذكرى مولدي , شرف كبير لي , فأنت الأديب
الراقي , وأنت الشاعر الكبير , وقبل هذا وذاك , أنت الانسان الكريم الشهم الذي
دخل قلبي منذ زمن طويل , عبر الف نافذة ونافذة .
تقبل محبتي الخالصة

أخوكم
د. محمد حسن السمان

أحببت أن أبادر لأفوز بشرف تثبيت هذه الدرة الفريدة.
لله أنت يا أحمد في قصيدة بدت كمعلقة تقدم لنا أحمد حسن الشاعر المجيد ذا القدرة الفذة.
وربما يجدر أن اشيد بهذا الأسلوب الشعري البديع ، وأشيد أكثر بهذه القدرة الرائعة على طول النفس دون أن ينتقص من القدرة الفنية ولا جزالة العبارة الشعرية للقصيدة.
وليس أجدر بمثل هذا من أخي الحبيب وأديبنا الكبير د. محمد السمان.
بورك الممدوح والمادح وأدام الله بينكما من المشاعر أنقاها.
للتثبيت انبهاراً!
تحياتي لكما

الأخ الحبيب الغالي الأديب والمفكر والشاعر الكبير
الدكتور سمير العمري

لقد تأخرت بتقديم الشكر والعرفان لك , وعذري في ذلك كبير , ومثلكم من يقدّر ويعذر ,
فأنا لاأكاد أجد الكلمات المناسبة التي يمكنها أن تحيط بمشاعري , أو تعبر عمّا يجول
في خاطري , وتعذرت في الاستهلال , مقتبسا ما تفضلت من كريم عبارة , وبث نفيس
مشاعر , ثم تثبيت تكريم , شهادتك بالقصيدة , براءة ووثيقة ابداع .
وأعود لأضبط مشاعري في أحرف هي كلمات شكر , مهما قلت فيها , أراها أقل من
أن تفي بما تستحق , فاسمح لي بأن ألخصها بكلمة واحدة فأقول :
شكرا .

أخوكم
د. محمد حسن السمان

لأكن أول من يوجه لكما كل تحية صادقة
أحييكما
وبارك الله بكما

شكرا لنبضك مرسلا غريدا كالطير صيرت المدائن عيدا يا أيها الرجل الكريم معلماً نحتاج موقفه لنا مشهودا شكرا لما قلتم وعتبي أنه ما كان منك تدارك فأفيدَا بوركت نبضا رغم ما أبديتُه واغفر لأني قلتها تحديدا

عفواً

د0 / محمد حسن السمان
نائب رئيس الرابطة للإعلام والتطوير
لقد ضلت قدماي ودخلت جنة الشعراء دون تصريح مسبق ، وخلت أني الوحيد في الواحة الذي يحتفل بعيد ميلاده ، فإذا بي أمام احتفالية رائعة ، فتواريت في الصف خجلاً لاأملك إلي شغاف قلبي أقدمه وردة محبة ، أطمع أن تقبله
كل عام وأنت بخير وسعادة

كل عام وانت بخير كل عام وانت الصحة والعافية
كل عام انت المبدع الرائع

وشكرا لك يا أحمد

أنت حقا الشاعر الفذ و الشاعر الرائع الذي يبهرنا بحرفه..
محبتي لكما

عيدك مبارك

أعاده الله عليك مئة أخرى أيها الكبير الدكتور السمان

وأنت يا أحمد

فقد أسكت شعرك الألسنة

أقسم أنك رائع

بوركتما والوطن

لقد قرأت القصيدة يوم السبت في سهرة الملتقى الثقافي في برلين
فقد كانت السهرة خصصة ليوم المرأة العالمي إلا أنني قرأتها بعد حفل تكريم بعض النساء

فذكرت قائلها وذكرت من قيلت لأجله

http://www.arabberlin.de/