بوركت يا أختي صباح وبارك الله في قلمك
لا حرمنا الله منك ومن إبداعاتك
تطبيق نظرية النظم على آية في فهمها إشكال» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قبور وقصور» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة في مقال البروباغاندا الهدوءُ والفتك» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» ((..عاديـــتُ قلبـــي..))» بقلم هبة الفقي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
بوركت يا أختي صباح وبارك الله في قلمك
لا حرمنا الله منك ومن إبداعاتك
الاديب و الناقد الكبير استاذي جمال مرسي في واحتي ؟
هنيئا لحروفي نالت شرف قدومكم الراقي
الأن ارتاح بالي و دخلت الفرحة قلبي لانني سوف اكون بين ايادي آمنة من امثالكم كبار اعلام الشعر و النقد الادبي الرفيع المستوى
استاذي ابا رامي
لكم فضل كبير في تطور لغتي و ذلك بعودتي للساحة العربية من جديد بعد ما كنت قد هجرتها
لن انسى لكم ذلك طوال حياتي
هكذا هو انت مشجعاً مرشداً و رحيما.. إن دل على شئ فهو يدل على قلبك الكبير و الذي لا يعرف غير المحبة الخالصة للجميع
دمت كبيرا يا كبير
بارك الله بك و بعمرك
وافر تحياتي و جليل احترامي
تلميذتكم
صباح
تباعدتَ عني قليلاً قليلا
كما لو تريدُ تَشدُ الرحيلا
*
تعذرتَ بينَ انشغالٍ و بينَ
عسير الظروفِ طويلا طويلا
*
فرحتَ تلمُ عبيرَ هوانا
و تمحو من القلب حرفا عليلا
*
أيا مَنْ زرعتَ الوداد بقلبي
و صيرتَ عمري فراتا و نيلا
*
أراهن ألا تلاقي كحبي
بدنياك حباً شجياًأصيلا
*
طيور اشتياقي بقلبي تعاني
فصرتُ من الشوق نحيلا هزيلا
*
بساتين وجدي تأجُ احتراقاً
فكيف تريدُ لحبي بديلا
*
أتوقُ وأصبو لنورِ رؤاكَ
لعطر شذاكَ فيروي الغليلا
*
إذا غبتَ عني قليلاً فإني
سأذوي بدرب هواك قتيلا
*
ستدركُ بعد فوات الأوانِ
أحبكَ حبا نقيا جميلا
samedi 17 mars 2007
و ها هي بعد التصويب
ارجو ان وفقت هذه المرة
تحياتي و دمتم
قصيدة جميلة يا صباح!
وأرى ما رأى أخي د. مصطفى وفقه الله.
دام ألقك!
تحياتي