قصة في القبس لأديبتنا (وفاء شوكت خضر)

السـلام عليكم ورحمـة الله و بركـاته

الأخت الأديبة وفـاء
بورك قلمك المتميز في سماء الإبداع
وبوركت جهود الكرام الذين يسعون لرقي الواحة و سمو الأدب

تحيــاتي و تقديري

الأخت الأديبة وفاء

تستحقين كل خير وحفاوة

دمت للواحة

ما شاء الله وتبارك الرحمن
غاليتي وفاء
خبر مفرحٌ ويشرح القلب والله
ألف ألف ألف مبارك لكِ هذا العمل وتلك الخطوة الموفقة
سعيدةٌ جداً لأجلك..واشتقتك أخيتي الحنونة..

الغالية منى الخالدي ..

بارك الله بك أخيتي ..
شكرا لك على مشاعرك الطيبة .
وأنا في اشد الشوق لك ، بانتظار لحظة اللقاء بإذن الله .

لك الود والورد .
تحيتي .

السـلام عليكم ورحمـة الله و بركـاته
الأخت الأديبة وفـاء
بورك قلمك المتميز في سماء الإبداع
وبوركت جهود الكرام الذين يسعون لرقي الواحة و سمو الأدب
تحيــاتي و تقديري

أهداب الليالي ..

تحية شوق ومودة ..

شكرا لك أيتها الكريمة ، وبارك الله بك .
حقا الشكر لكل من يسعى لرقي الواحة ، وسمو الأدب من الخيرين العاملين بصمت .

التحية لك ولهم من قلب يزينه الشوق .

الأخت الأديبة وفاء
تستحقين كل خير وحفاوة
دمت للواحة

الأخ الفاضل / سلطان السبهان ..

شكرا لك يا صاحب القلب الكبير والخلق الرفيع .

تحيتي وودي .

سلام الـلـه عليكم
الأخت الفاضلة الأديبة الاستاذة وفاء خضر

أبدأ الكتابة بتهنئة مقرونة باعتذار عن التأخر في المشاركة بكلمات التباريك ,
ومشاركة الفرح , على الرغم من أنني كنت أتابع الامور بحماس , منذ لحظة
نشر القصة , فقد درجت أن أقرأ جرائد الصباح , بعد تحضير القهوة وتوضيب
مستلزمات طقوسي الصباحية , وبينما كنت أتصفح جريدة القبس , لمحت صورة
الشاعرة الدكتورة سعاد الصباح , وكتابة لها , فقد اعتادت هذه الشاعرة الرقيقة ,
أن تنسج مسبوكات حريرية دافئة , تناجي بها الرجل الكبير , زوجها الراحل ,
وقد أحببت كتاباتها , على الرغم من أن البعض يرى فيها تقمصا وحالة مستنسخة
من الشاعر الكبير نزار قباني , وهذا لايقدم ولايؤخر , في كونها شاعرة كبيرة مبدعة ,
وعلم من أعلام الأدب في الكويت والخليج العربي , بل في العالم العربي , وبينما كنت
أقرأ خطرات الشاعرة سعاد الصباح , ولاشيء يمكن أن يبعدني عن متابعة ما تكتب ,
لانني ادخل معها في حالة صوفية , واغراق مطلق , لاادري كيف لمحت عيني في العمود
المجاور اسم الأديبة الاستاذة وفاء شوكت خضر , وبشكل عفوي تركت القراءة الجميلة ,
لأجد قصة "مغامرة محمومة " بقلم الأديبة وفاء شوكت خضر , غريب هذا الشعور الذي
انتابني تلك اللحظة , فرحة وسعادة , تحركت من مكاني أجول في ارجاء الصالون الممتد ,
أحمل الجريدة , وأنا اقرأ القصة , ثم أعود لأقرأ اسم الاستاذة وفاء شوكت خضر , وكأنني
أقرأ اسمي أو اسم الواحة المباركة .
أتمنى لك ايتها الأديبة الراقية اياما طيبة , وتوهجا أدبيا مستمرا .

وأعود هنا لأسجّل الشكر للأخ الغالي الأديب القاص محمد سامي البوهي , الذي نشر
هذه الخبر هنا , معبرا بذلك عن فرحة الجميع .

أخوكم
د. محمد حسن السمان

أستاذي الفاضل والكريم / د. محمد حسن السمان ..

عذرا إن تأخرت بالرد على كلماتك التي فاحت بالعطر ، وشكرك عليها ، ومشاركة الفرح بالفرح ، وأتمنى أن تقبل عذري ، حيث أني كنت معكم في الكويت ، وبسبب انشغالي خلال تلك الفترة كانت متابعتي قليلة في الواحة ..

لفت نظري اسمك الكريم هنا فدخلت على جناح السرعة ، وما أسعدني بكلماتك التي وجدتها كتبت بماء ورد ، لتعبق رقة ، وكأن اللحظة تعود ، حيث وصلني خبر نشر القصة في الجريدة ..

شكرا لك والشكر موصول لكل صاحب فضل ..
وخاصة الأخ الفاضل / محمد سامي البوهي الذي تكرم بنشر هذا الخبر هنا .

لشخصك الكريم ولكل أعضاء فرع رابطة الواحة الثقافية / فرع الكويت ..
أحترامي وتقديري .. وأعطر التحايا .

لكم الود خالصا ..

أستاذي الفاضل والكريم / د. محمد حسن السمان ..

عذرا إن تأخرت بالرد على كلماتك التي فاحت بالعطر ، وأشكرك عليها ، وعلى مشاركة الفرح بالفرح ، وأتمنى أن تقبل عذري ، حيث أني كنت معكم في الكويت ، وبسبب انشغالي خلال تلك الفترة كانت متابعتي قليلة في الواحة ..

لفت نظري اسمك الكريم هنا فدخلت على جناح السرعة ، وما أسعدني بكلماتك التي وجدتها كتبت بماء ورد ، لتعبق رقة ، وكأن اللحظة تعود ، حيث وصلني خبر نشر القصة في الصحيفة ..

شكرا لك والشكر موصول لكل صاحب فضل ..
وخاصة الأخ الفاضل / محمد سامي البوهي الذي تكرم بنشر هذا الخبر هنا .

لشخصك الكريم ولكل أعضاء رابطة الواحة الثقافية / فرع الكويت ..
أحترامي وتقديري .. وأعطر التحايا .

لكم الود خالصا ..