ألا تري يا صديقي أن ضميرنا أيضا يختفي تحت وسائد خوفنا وعجزنا أحيانا كثيرة حتي أننا في بعض الأوقات نخشى أن ننصر الحق بكلمة وقد أعطانا الله حظا من شعر؟
مررت بحديقتك فسعدت بجمالها
وغص حلقي بسلبيتنا
محبتي واحترامي
نظرات فى كتاب علو الله على خلقه» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» ما الفرق بين ( رحمت الله) و( رحمة الله)» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في كتاب رؤية الله تعالى يوم القيامة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات بمقال هل تعلم أن مكالمات الفيديو(السكايب) كانت موجودة قبل 1» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» افتكرني يا ابني» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»»
عذرا يا ساده
فضمير العالم ملتصق
فى خد وساده
نام.......
فحلم بأن العالم كان سعيدا
حين اشتد الظلم
و ساده
أدرك أن الناسَ
تحب القسوة فيهِ
وتعشق فيه فسادَه
قام....
فأشعل فينا النارَ
وجاعَ.....
فأكل ضمير الساده
لقد قلت ما يدور برؤوسنا ولم نستطع ترجمته.... حقا يا صديقى انت مبدع .... ما اغلى تلك الكلمات عند ذوى الضمائر الحية ....عزيزى لك التحية .... مع اسمى اعتبارى:
الأحمدى عثمان
ما زلت المبدع والفنان ......لقد قلت ما تجيش به الصدور وعجزت عن التعبير عنه ......
فخور بك................ الأحمدى عثمان
ما زلت المبدع والفنان ......لقد قلت ما تجيش به الصدور وعجزت عن التعبير عنه ......
فخور بك................ الأحمدى عثمان
إليك كل مودتى واحترامى
فتلك القصيدة العظيمة
قد حوت بين جوانبها
تلخيص للماضى والحاضر
وأيضاً المستقبل المتوقع كينونته
مع أنها بدت صغيرة
إلاّ أنها كبيرة حقاً...
تلميذتك الصغيرة/صابرين
الضمير والمصالح
إنهما متعارضان ولا يجتمعان أبداااااااااااااااااااااا اااا
فضمير العالم يتعارض مع مصالحه الشخصيه
وللأسف كل شخص فى هذه الدنيا أصبح يبحث فقط عن مصالحه الخاصه
لذلك فلقد تم إحالة الضمير على المعاش المبكر طبعااا فهو لم يصل لسن المعاش القانونى
وحين يحال الضمير على المعاش ينعدم التفكير وتنقلب المعايير
فيصبح الظلم عدل!!!
والفساد إصلاح!!!
والحزن سعاده!!!
كيف؟
إيااااك... إياااااااك ..... ثم إياااااك والسؤال
وإلا ستقع تحت طائلة القانون
فأنت هكذا تتعدى حدودك وتثير المشاكل بل ومن الممكن أن تكون من مثيري الشغب
بل ستكون إرهابي وللأسف
قانون الإرهاب الجديد مش ف صالحك خالص
على فكره شعرت أنك تلمح أن الضمير أكل ذاته
لكنى أري من وجهة نظري المتواضعه
أنه قتل ونحن من إغتلناه فينا
قتلناه خوفا من نصرة الحق أو خوفا على مصالحنا أو بالأحري
خوفا من المعتقلات
ليتنا نفيق ولدى سؤال صغير
هل تعتقد أننا لو تمت إفاقتنا سنستجيب
أم سنفضل أن نكون نعاما
أم سنكون جبناء مثل الأرانب لو فاجئنا أحدا نهرب؟
إعذر لى إطالتى
فالموضوع مازال فيه الكثير ليقال
تقبل تحياتى