ثقيلةُ هي الهموم لحظةُ حملها
نتنفس جمالَ الكون لحظة أن نرميها من علي ظهرنا
فقط
بإعتذار
قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
ثقيلةُ هي الهموم لحظةُ حملها
نتنفس جمالَ الكون لحظة أن نرميها من علي ظهرنا
فقط
بإعتذار
الاخ سعيدي الحمد : لأنك تنظر الى الأشياء ببياض سريرتك ، وببصيرة يقينك ، فقد تراءى لك حطبي زهرا ...أهدي سريرتك ويقينك ، جدولا من نمير الشكر .
حوراء آل بورنو : سيدتي الاديبة العذبة نبضا وأبجدية ، أهدي قلمك الرائع ، مداد محبتي ودفاتر
تقديري .
وفاء شوكت خضر : لست متأكدا من ان كلماتي تخترق الروح ....لكنني متأكد تماما ، أن عطر مشاعرك قد أنبض حروفي ...
لك ما يليق بعطر مشاعرك ، من قوارير امتناني .
محمود شاكر الجبوري : ايها العزيز ، لا تنس أنك مدعو عندي لنتناول معا خبزا عراقيا غير مداف بالدم او الدموع...أعني حين تنظف بساتين العراق من رجس الاحتلال ووحوله .
جوتيار تمر : يا صديقي الاديب ، لقد افتقدتك طويلا ...ارجو ان تكون حقولك على ما اتمناه من خضرة الفرح وفراشات الطمأنينة وعبير العافية .
حنان الأغا : كي اكتب لك ما يليق بك ، فإنه يلزمني مداد من دموع القرنفل ، وورقة من العشب ...فمن أين لي بذلك ، اذا كانت حقول الامة محروثة بالديناميت ؟
عسانا نعيش الغد الجميل ، لنحتفل بالاعياد الجديدة التي تغفو وراء ريشتك وسطوري .
نور سمحان : أتساءل أحيانا : ما جدوى أقلامنا إذا لا تساهم في إضافة ولو عشبة واحدة الى حقول المحبة في العالم ؟
شكرا لمرورك ْ البهي في شوارع سطوري .
مينا عبد الله : سأضع همزة في آخر اسمك ... لأسأل رب العزة والجلال ، أن يجعل" ميناء "حياتك
مزدحما بأشرعة المسرة والرغد .
د. محمد حسن السمان : ايها الشاعر الشاعر ، لا أعرف لماذا يتملكني هذا الاحساس ... أقصد احساسي بأن يديك لم تتعودا غير غرس الزنابق في دروب الحياة ....انه احساس يأخذ شكل اليقين
، لدرجة انني حين اكتب اليك ، أكاد اسمع تراتيل قلبك المتوضئ بحب الله .
أصغي هنا إلى نبض خافقٍ
يهتزّ وجعاً
يُلبسنا ثوب الرحمةِ
لتطوف أرواحنا تشرع أبواب الاعتذارت
أولها للوطن ..!
الشعر الرائع
يحيى السماوي
مفخرةٌ هو ذا حرفك
ما أعذب صوته..
شكرا للحبيبة سحر الليالي على التوقيع الرائع
هذا الجمال يكفيثقيلة ٌ حقيبتي
لا قدرة َ لظهري على حملها
عساني أخفف ُ من ثقلها باعتذاري
..
الاخ احمد عبد الرحمن الحكيم : كيف لا تنسج الخضرة فستانا من العشب لصحاراي ، إذاكانت سماوات محبتكم تزخ علي هذا المطر الدافئ من نمير المحبة ؟شكرا لدفء مشاعرك .
منى الخالدي : مثل هذا الندى القادم من فضاءات ضميرك ، هو ما يجعل طين كهولتي دائم الرطوبة رغم هجير الغربة .
الاخ الشاعر يحيى الحكمي : من فضائل الشعر عليّ ، انه عرّفني بالرائعين امثالك ...
تمنياتي لحدائقك الشعرية بالمزيد من فراشات الابداع . تقبل شكري وامتناني .
يحيى السماوي...
ما أروع ما قرأت...
بل ما أجمل ما سمعت...
لكأني أسمع ترتيلاً وأنشودة الحياة تتسلل إلى قلبي الغافي منذ دهور...
لتوقظ الفراشات الخاملة,,,,والحمامات المهاجرة...
يحيى...
أي روح هذه التي تعتذر إلى نفسها...
وإلى غيرها...
وإلى ما بين ذلك من حلم وعلم...
بورك قلمك...
ودمت وضياء الفجر
مرآة النفس : لك مني من الشكر أجزله ، ومن التقدير أنقاه ، سائلا رب العزة والجلال ، أن يجعل حياتك ، أكثر صفاء وألقا ً من مرايا الصباح ، وأكثر عذوبة من كوثر الاماني .
الأخ الفاضل يحيى السماوي
أدهشني ما مررت به من إعتذار
مقبول كل هذا الأعتذار
ومنبوذة تلك الشياء ان لم تعذرك
لأنها لاًتفهمك إذاً
محبتي لك بقدر ابداعك الجميل
ما أروع الأمل , لولا الأجل , وما أروع الدنيا لولا قسوة أيامها
ساعود لهذا النص الجميل بحول الله
https://www.youtube.com/watch?v=FLCSphvKzpM
شاعرنا وأديبنا
السماوي
لمْ أقرأْك نثرًا حتى رأيتُ هذه فلك الله من مالكِ زمام البلاغة , أتدري أنني أغبط , ليس على قدرتك البلاغية وإلا فهي تؤتى بالدربة والعلم من بعد الملكة , إنما أغبطك على حسك المرهف وعلى جوارحك التي لا تمر خلالها الإشاراتُ عبثًا .
أحتاج إلى وقتٍ تسامرني فيه إبداعاتُك .
لك التحية