أهلا بالصحفي الأستاذ شريف المهندس عضوا جديدا

سلام الـلـه عليكم
الأخ الغالي الأديب شريف البلتاجي
أتشرف بأن أكون هنا في مقدمو مستقبليك في الواحة المباركة , واحة الخير والعطاء ,
بين النخبة المتميّزة , من أهل الأدب والشعر والفكر والعلم , وقد عرفتك منهم منذ فترة
طويلة , وأنت تحضر الجلسات الأدبية الجميلة الساحرة , مع أدباء الواحة في الكويت ,
على شاطئ الخليج العربي , وتعرف كيف أني كنت أعلن دوما عن اعجابي بأدبك
وموسوعيتك الأدبية , وأعلن عن دماثة شخصيتك وبعدك الانساني الراقي .
وأعود لأسجّل لأخي الغالي الأديب والشاعر الدكتور محمد نديم , جزيل الشكر , لتفضله
بإتاحة الفرصة لي هنا , كي أرحب بأخينا وصديقنا المشترك
الأديب الراقي شريف البلتاجي .
أخوكم
د. محمد حسن السمان

الأخ الفاضل والغالي د./ محمد حسن السمان.
هناك أناسٌ كالنجوم يرشدون الناس إلى الطريق، وأنت يا سيدي تؤدي هذا الدور باقتدار ولا يستطيع من يعرفك لأول مرة إلا أن يُقدرك ويقع أسيراُ للسلوك الراقي والآراء المستنيرة التي تصدر عن شخصك الذي يفيض بالعلوم الإنسانية إضافة إلى ريادتك في المجال المهني ....
أرسيتَ تقليداً لتجمع المُفكرين فأهديتني لقاءات كالأحلام أشعر فيها أني لا أُضَيع ثانية واحدة دون أن أسمع كلمة تجعلني أتعلم وأفكر ....
بارك الله فيك بمثل ما أسعدتنا جميعاً وأشكرك على كلماتك الرقيقة التي أتمنى أن أستحقها يوماُ.
شريـف

أهلا وسهلا بك أيها الفاضل "شريف" في واحة الخير ..
أرجو أن يطيب بك المقام وأن تجد كل ما يسعدك
فأهلا بك بيننا أخا نعتز به ونشرف.
وشكرا لأخينا" محمد نديم" على ترحيبه الجميل
لكما خالص إحترامي وتقديري وباقة ورد وفل

العضوة المُتميزة / سحر الليالي
كنت محظوظاً منذ جئتُ إلى الكويت الحبيبة قبل ثلاث سنوات بأن صادفتُ نماذج مشرفة في مُختلف المجالات من الأخوة الكويتيين مثل الديكور، الموسيقى وأيضاً في مجال علوم الاختراع.
واليوم يُضاف إليهم شاعرة مرهفة متميزة سمعتُ عنها وعن تميزها قبل أن أقرأ لها .... ثم قرأت فوجدت أن الأخوة لم يُقصروا في حقك ، فأنتِ تستحقين ذلك وأكثر.
أشكركِ كثيراً
شريـف

أسهلا وسهلا ومرحبا
بأخي الأديب والمهندس والصحفي
شريف البلتاجي
نورت الواحة وأتمنى أن يطيب مقامك بين إخوتك
أهل الواحة الغراء
أخوك محمد المختار زادني

الأخ الفاضل الأستاذ / محمد مختار المازني

لقد جعلتني أشعر فعلاً بكرم أهل الواحة الغناء ....

أشكر لسيادتك ترحيبك الكريم ، واسمح لي أن أبعث بأرق تحياتي وتمنياتي لكم ولكل أهل المغرب الشقيق.


شريـف

يسعدني أن أرحب معك أخي الحبيب محمد نديم بالأخ الكريم والصحفي المميز شريف المهندس فأهلاً ومرحبا بك أيها الأخ الفاضل في واحتك واحة الفكر والأدب ملتقى النخبة ودار ندوتهم حيث الغراس الخصب والمورد العذب.
حللت أهلاً ونزلت دار كرام.
هنا نبني معاً أسس وطننا الحلم بهمة أمثالكم من شرفاء ونخب الأمة. نراهن عليكم كثيرا.
ننتظر أن نلتقى دوماً على ضفاف الحرف السامق والود العابق والهدف النبيل.
تحياتي

الأخ الفاضل والأستاذ الكبير د. / سمير العمري

أكثر من مرة ذكر لي صديقي د. محمد نديم – والذي أثق برأيه إلى ما لا نهاية – أني يجب أن أقرأ ما تفيض به سيادتكم من نتاجٍ لموهبة عظيمة حباكم الله بها، ثم قرأت وسمعت فأحسست وفكرت وهنا أشعر بما للموهبة من أثر في إحساس الناس بأنهم أحياء.
أسعدني وشرفني ترحيبك وتمنياتي بالتوفيق الدائم لسيادتكم وللواحة الغناء.

شريـف

الأخ المهندس الصحفي / شريف البلتاجي ..
مرحبا بك في واحة الخير .. ما أسعدنا بانضمامك إلى ثلة الأدباء المبدعين ، وما أسعدني شخصيا بتواجدك بيننا ، غمرتني الفرحة وأنا أجد ترحيب الأديب الأريب / د. محمد نديم يرحب بك .
فشكرا له على إعلانه انضماك إلينا وعلى ترحيبه الجميل ..
تقبل تحيتي وترحابي .

أيها الباحثه عن أسطورتك الذاتيه كداب كل المبدعين الحقيقيين:
شرفت بلقائك وغمرتنى السعاده بترحيبك الرائع وأرجو
أن أكون عند حسن ظنكم جميعا........
شكرا جزيلا و أرق تحياتى لك ولأختك الرائعه وأهنىء
عائلتكم الكريمه بكم كما أهنىء واحتنا على وجودك بين أساطين
الأدب.
شريف

أستاذنا الكبير وأديبنا الأريب : محمد نديم
دائمًا أنت صاحب فضل ، وسباق بالخير . كل الشكر لك .
الأستاذ الأديب والصحفي الجميل ، المهندس شريف البلتاجي
سمعت بك كثيرًا ودار الحوار حول موسوعيتكِ وثقافتك ، وأدبك الرفيع ، وأدبك الجم ، ولما التقيتك أضيف إلى ذلك أنك كالنسمة الرقيقة في صمتك وحديثك ، حديثك الذي لا يمل ، وعلمك الذي يُستزاد منه ، ولمحاتك الموفقة التي لا تخطئ الهدف .
أهلاً ومرحبًا بك بيننا في الواحة التي كانت محط اهتمامك ، والتي هي الآن دارك ، فأنت بيننا وفي قلوبنا أيها السامق الذي حقق الله فيك ، وبك أمنيتنا لتكون بيننا ، بين أعلامنا وأساتذتنا ، وأدبائنا الذين نتعلم منهم ونقتدي بهم .
مرات ومرات ومرات
كلنا ترحيب بك
مأمون المغازي

الأخ العزيز الفاضل الأستاذ/ مأمون المغازي:
برغم حديثنا القصير الذى شرفت به معك الا انى سعدت كثيرا
برؤيتك المتفتحه للدنيا والبشر.........
واذا كنا نتفق على أن ثقل و صقل الموهبه يزيده الحزن توهجا
الا أنى أختلف معك فى أنك مسحة الحزن على خد الزمن
فقد رأيتك تشع بشرا وأملا وتضفى على المكان جوا من الحبور
الذى يدفع الى التفاؤل.........
أهنىء طلاب علمك فلديهم قدوه تحتذى .
كل الشكر و التمنيات الطيبه,
شريف