أخي الحبيب / بندر الصاعدي
لا يا فؤادي لا تخنْ
أنت الوفيُّ وإنْ تغيّرتِ السفنْ
أنتْ الصبورُ وإن تغرّبتِ المدنْ
أحسنت و أجدت بارك الله فيك
قصة أدبية مؤثرة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» حنين الناي» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» إلى ابنتي» بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» نظرات فى بحث النسبية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مضرب الأمثال» بقلم احمد خلف » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مختارات من الشعر العامي» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» بين السطور» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»»
أخي الحبيب / بندر الصاعدي
لا يا فؤادي لا تخنْ
أنت الوفيُّ وإنْ تغيّرتِ السفنْ
أنتْ الصبورُ وإن تغرّبتِ المدنْ
أحسنت و أجدت بارك الله فيك
(الخير فيما اختاره الله سبحانه الواحد القهار الفرد الصمد)
لك محبتي يا بندر
بل الحيوية بكم أنتم وبهذا الجمع الجميل الرائع
تحياتي
إذا تصفَّحتَ ديوانيْ لتقرأني
وجدت شعرَ المعالي َ جلَّ ديواني
الفاضلة ياسمين ...
إن كان في ما قرأتِ ألقٌ فهو من عينيكِ , وقد شرّفتني بكلماتك الجميلة .. ..
تقبّلي تحياتي وتقديري
دمتِ بخير
في أمان الله .
الحبيب متذوّق ...
ما قلتهُ كان أملي ... وإعجابك بها زاد من جمالها في نظري ..
تحياتي لك دوماً
دمت بخير
في أمان الله
أهلاً بك أخي الحبيب طائر الأشجان ...
لستَ تخربشُ بل تنبشُ لأشرحَ صورةً حيّة يعيشها عاشق ..
لك ما أردتَ ... فإلى ما ذكرتَ ..
كما قرأتَ أخي الحبيب يختلف عمّا ذكرتُ فالحرف يغيّر في الكلمة ما بالك بالكلمة .. والصورة كالتالي :
على شاطئ الحبِّ حين تهجرك سفينتك ألا تركب غيرها لتنقلك إلى موطن العيش ... فالسفينة وسيلةٌ تتغير . ويظلَّ الوفاء معقوداً
عدم إحساس المرء بالوجدِ كغربةٍ عن المدن حتّى وإن كان في مدينته فهو لا يجدُ نفسهُ وذاتهُ ( المدينة ) متغرّبةٌ عنه .
- هلْ كنت تهربُ من ضياعٍ في الحياةِ
إلى الضياعِ من الضياعْ
قد يراها البعض حشواً ولكن توجدُ مساحةٌ واسعةٌ في هذا المقطع , وسأشرح عن طرق تعديلك :
هل كنت تهربُ في الحياة
إلى الضياعِ من الضياع
الهروبُ هنا " في الحياة " أي دلَّ على إحساس بالحياة وكلن يخشى أن يضيع هنا أو هناك بتعريف كليهما ..
وفي المقطع الأصل " ضياع " نكرة دلّ على حيرةٍ واضطراب في حياته العامة .. ومن هنا يظهر الفرق وتتّسع المساحة ..
في المقطع الأخير لاحظ ما بين قوسين فهو من فقراتِ النصّ
حتّى وإن هيَ ( بالندمْ )عادتَ تعضُّ بناناها
كنْ ( في اللقاءِ ) كأنَّ عشقاً لم يكنْ
دعها تعي
معنى الهوى
دعها تذقْ
( بعضَ ) الألمْ
هل هنالك عناد أو تحدّي أو انتقام , أم هنالك اختبارٌ وعِبرة ...
شكراً لك أخي الحبيب ... تقبّل تحياتي وتقديري
دمت بخير
في أمان الله
أخي الحبيب عاقد ..
حضورك لهُ مذاقه العذب ولابدَّ أن ترقى النصوص لذائقتكم
دمت بخير
في أمان الله
أخي الرائع بندر
قصيدة رائة بحق
هي أول قصيدة أقرؤها لك
وإن شاء الله لابد أن أكون متابعا جيدا لأعمالك
دمت لي
وأنا ألحق بركب المعجبين بشدة بهذه الرائعة...
تأخرت عنها لظروفي وأجدني بحاجة للاعتذار.
ما أجمل ما يخط بنانك أخي بندر وتظل شهادتي بك مجروحة.
تحياتي وودي
أختي الفاضلة نسرين ..
شكراً لعطرِ أنفاسك على صفحتي .
بارك الله فيك وحفظك ورعاك .
دمتِ بخير
في أمان الله
أخي الحبيب
عبدالله الأقزم
قلتها في غير مرة أن النصوص إذا عفا عليها الزمن دون رد صاحبها ففيها خير للذكرى
نشتاق إلى عزفك وكما تعلم الشعر فإن كان شهدًا طلبناه شوقًا بعد انقطاع
ننتظرك
لك التحية