السـلام عليكم ورحمة الله و بركـاته
شاعـر الحب و الحرية ، المبدع د. مصطفى
مررت من هنـا فتنفسـت عبيراً ، صـور لـي كـل مـا أنتجتـه الطبيعـة من جمـال ، و اجتاحتنـي ريـح من عبـق ياسميـن ، استشعـرت معهـا نسائـم نهـرك الفيـاض ، تحمـل إلـى أسماعـي ترانيـم حالمـة ، و قد ارتسـمت بذاكـرتي صـورة حصانـك الأبيـض وهـو يواجـه كبريـاء الريـح .
شاعرنـا المبـدع
فـي كـل نـص نغـرف من نبـع مختلـف
كن بخـير لأجل الخيـر
مودتـي و تقديـري