مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»»
هي لحظات ضعف تمر بنا انما تزيدنا قوة
وهكذا نمر بكل المراحل ونلجا لله وحده ليهبنا من قوة وينتشلنا من ضعفنا
شعرت وأنا أقرأ كلماتك بشعور قد احسسته من قبل
ويبقى لجمال كلماتك صدى برغم الوهن الذي تتحدثين عنه
ومن له كل هذا الأحساس لايستسلم لأي الم او ضعف
دمت قوية وجميلة ورقيقة ودام جمال حرفك
ارق تحية لأ ارق سمو
الاستاذ المحترم
كيف يمكنني أن أعقب على مرروك البهي وأنت رب القلم والحرف
إلا أن ارتكب كبيرة من الكبائر
وأسرق منك حروفك وأبجدياتك
مطلوب منا أن نغير النزف تغاضيا حين يتملح الفم من مرارة الحياة ، ثم ننتهز فرصة العبارة لنكتب لمن يقرؤون نحن مازلنا على رقصة الموت نغني
مثلما الطير بسكين الندم
أستاذي
نعم مطلوب منا كذلك
أيها الشلال
ولكن االسؤال الذي يفرض نفسه دائما
لماذا لا نشدو حين يمتلئ الفم بسكاكر الحياة ؟
لنطعم الناس من حلوها كما أطعمناهم من مرها؟
لماذ نكتم ساعات الفرح؟
ونبالغ في وصف الألم
الذي ينهش منا؟
سؤال طالما طرحته على قلمي
إلا أنه ينكسر هروبا من الإجابة
مرروك أنت بالذات على وهني
شارة على دنو القوة
دمت ألقا
وتحياتي لك أدبية من فيض شلالك
حقا إنا نجود من جود الخيرين
الاستاذ يحيى
أبدل الله حزنك فرحا
وأتمنى أن أكتب ذات يوم فتشرفني بمرورك يوما وتقول
لي :
الفرح في هذه اللحظة يتملكني
وإن شاء الله دائما
كن بخير
حروف..نزفت عبر الشوق
والعشق
الحنين
الحنان
سكنت فى إنتظار الموج الذي
سينقلني من ومضات الحزن
إلى
ومضات مليئة بالفرح الأصيل
الفاضلة\\سمو الكعبي
قرأت نزف قلمكالراقى
الذى ملأ الكون طرباً
كعصفور يتغنى بالحب
كل يوم
على شباك نافذتي
احترامي لنزف قلم كتب الصدق فى البياض
تقبلي جُــل تحياتي
(لست هي من تقصدين)
بريدى لايسعفني عذراً