قصيدة في هجاء سيارة!

الاستاذ الشاعر
اسعدتنى وذكرتنى بقصيدة الشاعر المصرى والناقد الكبير الدكتور مصطفى رجب عميد كلية التربية بسوهاج فله قصيدة شهيرة فى رثاء سيارة صديقة احمد ابو الدهب وهى على نفس البحر ونفس القافية بل وتكاد ان تتطابق فى بعض الصور وبعض العبارات
سبحان الله
هل يصل توارد الخواطر الى هذا الحد
اننى سمعت قصيدة الدكتور مصطفى منذ اكثر من ربع قرن ونشرها فى اكثر من مكان فى مصر والعالم العربى
ولاشك انه سيسعد عندما يقرأ شبيهتها
وساطلب منه ان يرسل قصيدته الى هذا المنتدى الجميل
شكرا لك ايها الشاعر الجميل
وارجو الاتحرمنا من ظرفك
وخفة دمك

الأخ الكريم والشاعر الجميل / عزت الطيري

أهلا ومرحبا بك...وأشكر لك تشريفي بالمرور والتعليق على قصيدتي.
وإنه ليسعدني ويشرّفني أن تكون قصيدتي أختا لقصيدة الشاعر الكريم / د.مصطفى رجب...علما بأنني لم أسمع بقصيدة الدّكتور الكريم من قبل...فيا ليتك تكرِمُنا بها لأتشرّف بمعانقتها.

ولعلّ الفضل في مثل هذه القصائد يعود إلى شاعر الفكاهة والسّخرية " أبو دلامة "...وأعني قصيدته التي يهجو فيها بغلته!
وهي قصيدة طويلة ساخرة مضحكة...

تحياتي واحترامي ،،،

أيها الفاضل

قد وفقت في إهداء تلك الابتسامة ، فبورك فيك .

كل التقدير .

أيها الفاضل
قد وفقت في إهداء تلك الابتسامة ، فبورك فيك .
كل التقدير .

جزاكم الله خيرا أختنا الكريمة ، وبورك فيكم.

تقديري واحترامي ،،،

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد ،،،
ورد في الحديث : " أفضل الأعمال أن تُدخل على أخيك المؤمن سرورا ، أو تقضِيَ عنه دينا ، أو
تُطعمه خبزا " (السلسلة الصحيحة : المجلد الثالث ، ص 481)
ومن باب إدخال السرور على أهل الواحة الكرام أقول :

وترتفع الحرارة كلّ صيفٍ فأسقيها زُلالا بالقِلال وتأبى في الشّتاء مسير شِبْرٍ فأضرب بالعقال وبالنّعال! وتَصْرِفُ ما أحوّشُ من فلوسٍ صَروفٌ نافستْ أمّ العيال!

أخوكم : عمار محمد الخطيب

قد عشت والله مثل ما وصفت أدق وصف خلال التسعينات

بورك القلم والمداد أيها الشامخ

قد عشت والله مثل ما وصفت أدق وصف خلال التسعينات
بورك القلم والمداد أيها الشامخ

أسعد الله قلبك أخي الكريم الأستاذ محمد المختار زادني...وجعل أيّامك عامرة بالمسرّات.
أشكر لك مرورك الكريم...

تحيّاتي واحترامي ،،،

نحن بحاجة الى أدب المرح كحاجتنا الى الادب الجاد
وانت فارس في هذا الميدان - كما هو واضح
دمت متالقا

طريفة لطيفة حملت رسمت على الشفاه ابتسامات صافية كدنا ننساها
ووصفت سيارات بعضنا بخير مما سيصفونها وفيهم سيارتي
لكنها الصديقة الصدوق عند الحاجة والمثل الشعبي يقول " حمارتي العرجاء تغنيني عن حمير الغير"


دمت بألق شاعرنا

تحاياي

قصيدة جميلة , أسعدك الله ياأخي