ألقيت هذه القصيدة قبل أيام في تظاهرة لنصرة غزّة في مدينة غلاسكو
الصورة غير واضحة بسبب الأمطار
احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: عمر الصالح »»»»» مقولة قالها مفتون ... فصدّقها مفتون مثله..!» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: سحر أحمد سمير »»»»» "كتيّب العشاق"---خواطر غزليّة» بقلم ابراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» يوم جديد...» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» عقدة الرقم واحد..» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»»
ألقيت هذه القصيدة قبل أيام في تظاهرة لنصرة غزّة في مدينة غلاسكو
الصورة غير واضحة بسبب الأمطار
الأخوات والإخوة الأحبّة
شاركت بهذه القصيدة ، وقصيدة أخرى بعنوان (غربة ) ، سأضعها لاحقا هنا ، مؤخرا في مشروع لإنتاج كتاب مصنوع يدوياً يتضمن نصوص ولوحات ، لشعراء وكتّاب ورسّامين ، تحت إشراف فناّنة محترفة هنا ، وفي أستوديو مجهز ، وكانت مهمتنا أن نشارك بقصائد ، أو نحاول إستلهام لوحات من القصائد ، وأنا شاركت بقصيدتين إحداهما ( غربة ) ورسمت لوحة مبعثرة تحوي على يدين فارغتين وسنبلة وزهرة وشمس وغيوم وطيور ووجه عجوز ، ( أول مرّة أرسم في حياتي ) كان الرسم على الخشب وبعدها نحفر الخشب ونلونّه ، بعدها نضع اللوحة على طاولة حديد ، ونضع فوقها كرتونة ونغطيها بالقماش ونمرّر فوقها أسطوانة حديدية ثقيلة لكي تطبع الرسمة على الكرتونة ، وعملنا اللوحة بعدّة ألوان ، وبعدها تقوم الفنانة بإضافة الكلمات فوق اللوحة ياللغتين العربية والإنكليزية ، وقد كتبتها بالعربي بخط يدي ، وكان المفروض إنتاج عدد جيد من النسخ وإعطاء كل مشارك نسخة وبيع الباقي ، ولكن كلفة الأنتاج كانت كبيرة فأكتفي بعمل عدد محدود من النسخ فقط وعرضت للبيع بمبلغ يعادل 800 دولار أمريكي للنسخة الواحدة ، وعرضت للبيع أيضا اللوحات المنفردة ، وللمفاجأة بيعت لوحتي بمبلغ يعادل 400 دولار تقريبا ، أما اللوحة الأخرى فقد إستوحيتها من قصيدتي هذه ، ورسمت فيها ظل أقدام تمشي على الأسلاك الشائكة باتجاه الشمس ، وورود تزهر من عقد الأسلاك الشائكة ، ونفّذناها على لوحة معدنية وتدخّل فيها الأسيد ولبس الكفوف والأقنعة والبودرة والأفران والروائح الكريهة وإشي غريب عجيب ، وقد تم إطلاق الكتاب في أمسية رائعة قرأت فيها القصائد المشاركة
وقد كانت تجربة رائعة أتمنى أن تتكرر