رسائل جبران خليل جبران إلى ميّ زيادة

متابع



لهذا العطاء الثر

الحبية منار

جلست ليومين أقرأ فيها .. كم هي ماتعة تلك اللغة التي كان يكتب به ، و ما أجمل البيان الذي خطه ذاته .. أو خط ذاته .

ممتنة لك يا منار هذا الجمال الذي وضعته .

كل ودي .

الأديبة الفاضلة سحر الليالي
تحية التقدير والإعزاز
لجهدك الموفور , واختيارك المشكور
قالت العرب : اختيار المرء وافر عقله

لقد قضيت وقتا ممتعا حقا في صحبة هذه الرسائل المختارة

واسمحي لي بهذا التصحيح الخفيف في اسمي المحققين فهما :
سلمى الحفار الكزبري ,
والدكتور سهيل ب بشروئي
( طبقا لغلاف الكتاب المطبوع )
مع خالص المودة

الفاضل " يحي الحكمي":
ممتنة لك ولحضورك الطيب

سلمت ودمت بخير

حور يا حبيبة:
ممتنة لبياضك ،ولنقاء الساكن فيك

لقلبك كل حبي وباقة بنفسج

أستاذي الفاضل " د.إيهاب النجدي":
تبعثر الطيب والنقاء بين جنبات الحروف بحضورك الزاخر
سعيدة بتواجدك هنا أستاذي ..
ممتنة لتصحيحك ،وعذرا للخطأ
جل التحايا لهذا العبور ..
دمت دوما بألف خير
لك ألف باقة ورد وفل

حبيبتي الغالية / سحر
لاادري حقيقة أأنت سِــحـْـرٌ أم سـَحَـرٌ .. ؟؟
انتقاؤك لما نقلتيه هنا ينم عن روعة كامنة فيك وجهدك المبذول ينم عن نفس لاهثة خلف الجمال بلا كلل ولا ملل ...
ساحرة..رائعة..آسرة..محلقة.. تلك الرسائل التي قدمتها لنا لعملاقين من عمالقة الأدب العربي..
ذكرتنا أيضا برسائل مصطفى صادق الرافعي في كتابه ( أوراق الورد ) التي يقال أنها لمي زيادة أيضا.......
شكرا بحجم الحب المختفي في طوايا رسائل جبران..
شكرا بحجم اللهفة التي تختبئ في دهشة بين أسطر الكلمات الرقيقة ..
شكرا بحجم الرقة البالغة والمعاني الشاهقة في ثنايا هذه الرسائل الراقية أدبا وبلاغة وبيانا وافر غزيرا أصيلا ..
شكرا لك غاليتي سحر على روعة الاختيار ..
دمت أروع ..
دمت أحلى ..
دمت أبدع ..
دمت لي أسمى وأرق وأصفى ..
تقبلي مني باقة ورد مضمخة بمشاعر خمرية من قلب جبران لمي..
هل تعلمين أني رأرأتُ عيني فيها فقط ومازلت.... لأني لم استطع لبهائها قرع بابها بعد ؟؟؟؟

:
سلمت لي يا عطاف ولا حرمت من قلبك الأبيض النقي...
اشتقت لك كثيرا

لك ودي وتراتيل ورد وفل