العزيز احمد
احمد....
في كل مرة تفاجئنا بما لديك من قدرة ابداعية رائعة
جميل جدا ما قدمته يا احمد من دراسة علمية
في النقد لقد استنطقت النص
بكل ما ورد فيه من ابداع
اتمنى لك التوفيق
والتألق
محبتي
إلى ابنتي» بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» نظرات فى بحث النسبية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مضرب الأمثال» بقلم احمد خلف » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مختارات من الشعر العامي» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» بين السطور» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» غار النصر في غزة» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» دعاء ... متجدد» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قصة أدبية مؤثرة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
العزيز احمد
احمد....
في كل مرة تفاجئنا بما لديك من قدرة ابداعية رائعة
جميل جدا ما قدمته يا احمد من دراسة علمية
في النقد لقد استنطقت النص
بكل ما ورد فيه من ابداع
اتمنى لك التوفيق
والتألق
محبتي
[SIGPIC][/SIGPIC]
أختي الجميلة الغالية الأصيلة ضحى..
أيتها النجمة التي تدخل مدارات الأدب فترحب بها الكلمات..
وتنتظر عند قدميها أوزان الحرف..
وترنو إلى نظراتها أحلام المعنى..
..
أعتبر هذا وعدا بزيارة أكثر تلاحماً وتداخلا في المناقشة
الحب والشكر لصاحب القلب الجميل
الذي عالج الخطأ الكتابي في العنوان
اخي أحمد حسن..
مبروك على هذا العمل النقدي الجاد....
و هنيئا لستاذنا و شاعرنا الدكتور محمد حسن السمان بهذه الدراسة الوافية للقصيدة
"سرادق الموت"..
تحياتي لكما ..
و ساعود لستفيد من التخريجات اللغوية الهامة و الممتعة للستاذ أحمد حسن..
عبد القادر..
مجهود جميل منك ياحمد
ويحسب لك
دمت غواصا بين الدر فى احشاء البحر
تحياتى وتقديرى لك
ما زال وجهك يا بغداد يحزنني والعمر يمضي وقلبي دائم الحزنِ
أتفق معك يا عزيزي فيما قلت ولكن المعنى الأسمى الذي أراه هنا هو ربط الشاعر بين حزنه على بغداد وحزنه الدائم على تكرار المشهد / الحزن / الألم في جراحاتنا المتناثرة..
مازال تعني وجود حزن سابق قد يُفهم أنه متعلّق ببغداد وحدها التي كانت على مر العصور مطمع الغزاة ، أو عامّاً على ما يحدث في بلاد المسلمين ولكن قوله العمر يمضي ثم إضافة ياء المتكلم لـ قلبي تعني إرتباط الشاعر بالمشهد وهذا وإن أفاد التخصيص إلاّ أن دلالة العمر التي تفيد بأنه لم يشهد مآسي وصمود بغداد على مر العصور منذ مجىء هولاكو وجنكيز خان إلى سقوطها الحالي في يد الغزاة فكانت " العمرُ يمضي" تفيد بأنه يلمح إلى مآسي الوطن العربي الأخرى ، أي أن كلمة يحزنني التي تفيد بوجود حزن جديد فـ دائم الحزن تشير إلى الحزن التالد وهذا يُحسب للشاعر الذي ولدنا فيه ومازلنا كفلسطين وغيرها
و لك وللشاعر تحية إعجاب وتقدير على روضة الأدب وبوتقة الجمال التي أمتعتنا كثيراً
كلما أبصـرَ حُسنـاً ساكنـاً=هزَّهُ الوجدُ فألقى حَجَـرَه !
يبدو أنك أروع مما توقعت ُ ههههههههههه
الله الله الله
شكرا
سلام الـلـه عليكم
الغالي الأديب والشاعر
واللغوي الفذ أحمد حسن
لابد لي أن استهل كلماتي , بتوجيه الشكر والعرفان الجمّ , لفضلك وتكرمك , في
ايلائي الشرف بتقديم هذه الدراسة في قصيدة " سرادق الموت " .
ربما يقرّ معي البعض , أن شهادتي بالدراسة مجروحة , وهذا حق وواقع , فشهادتي
مجروحة لسببين , أولهما : العلاقة الطيبة الوثيقة التي تربطني بالأديب المبدع أحمد
حسن , مذ تعرفت عليه وقابلته في أثناء زيارتي للقاهرة , عندما ذهبت للقاء الأخ
الحبيب الغالي الشاعر الكبير الدكتور سمير العمري , وما تبع ذلك من لقاءات , وثانيهما :
أن الدراسة تخص قصيدة لي , ومهما همس البعض , فلايمكن أن ننكر غنى الدراسة ,
والملامح الذكية , في تناول ابيات القصيدة , والابداع في الاحساس بالحرف والمفردة ,
ومدلولات الحالة الوجدانية والشعرية .
ولابد لي أيضا , أن أقرّ بالاعجاب بهذه الدراسة , فقد أذهلني الناقد واللغوي الفذ أحمد
حسن بتمثله للايحاءات الصوتية للحروف , وتوليفة الكلمة , والمدلولات النفسية
والابداعية , للمفردة وموقعها واستخدامها , في مراوحة بين ابن سينا , وبين الابداع
اللوني للحرف , وتوليف الكلمة , في نابغة الشعر الفرنسي " رامبو " , قلائل من
تمثلوا هذه التقنية , وقلائل اولئك الذين استخدموها بمثل هذه البراعة , وإن كنت أرى
أنه قد قام أحيانا بحركات استعراضية , ولا أنكر عليه ذلك , فهو صاحب التقنية ,
وهي طوع أنامله , وإحدى مساحاته الابداعية .
دراسة رائعة بحق .
د. محمد حسن السمان
الابداعية