فَبَدِّلُوا هَـاءَهُ عَيْنـاً يَصِـحُّ بِهَـا .... مَعْنَى الدَّمَارِ وَقَتْلُ الشَّيْخِ وَالطِّفْـلِ
فَتِلْكَ ظَاهِرَةُ الإِرْعـابِ يَنْشُرُهَـا .... صَدْرُ الْجَهَالَةِ مِنْ حِقْدٍ بِـهِ يَغْلِـي
راق لي جدا هذا التعامل مع اللفظة والحرف لتكون إشارة تتعدى الشكل إلى المضمون والمقصد.
أنا حقيقة قرأتك هنا شاعراً مجيدا.
وأتمنى أن أكون من قرائك دائما.