قطار العمر

جوتيار
كم هي جميلة تعليقاتك
انها تضيئ النفس
وتنزع نقاب اليأ س عنها ولو للحظة من الزمن
شكرا لك
واتمنى لك عمرا حافلاً بالأمل
ماسة

جوتيار
كم هي جميلة تعليقاتك
انها تضيئ النفس
وتنزع نقاب اليأ س عنها ولو للحظة من الزمن
شكرا لك
واتمنى لك عمرا حافلاً بالأمل
ماسة

حمزة العزيز
أشكر لك مرورك الكريم
آملة من الله أن يهبك حياة يملأها الفرح
كن دائما بألف خير
ماسة

مرآة النفس
إسم على مسمى حقاً
أشكر لك كلماتك اللطيفة
وأتمنى صداقتك الدائمة
ماسة

قطارالعمر ينطلق نحو العدم
وأنا فيه لوحدي
والرأس قد أخذ مكان القدم
فلا العيون .. عيون
ولا اللسان .. لسان

كسول خجول .. هو صبري

ومتوهج هو ... خوفي


والمسار العسير ... أنا أسيره

في بلد الطين والمساكين ..
الخوف صناعة والكسل جين ..


والأنين .. خبزنا
الأنين

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
العزيز خليل
كلماتك أثارت شجوني, واطلقت عنانا للدموع المحبوسة
وكنت قد قسيت عليها, فسجنتها ومنعت عليها التجول
بلاد الطين والمساكين, هذه حال بلادنا كلها للاسف الشديد
نحن في ساحة معركة مهولة
ليس لدينا الا الصبر بالله
ولدى عدونا كل شيء
دمت خليل بصبر وايمان والله معك
ماسة

الغاليه ماسه
لو تلفتي قليلا حولك ..لوجدتي من تجلس خلفك في هذا القطار...لكن يبدوأن الدموع قد منعت عنا الرؤيه فلم نعد نرى سوى الحزن ....وهذاالهم قد أمسك بتلابيب قلوبنا ومنعنا من البحث عن أخرين يسافرون معنا في رحلة العذابات الطويله...
لكن اضائتك هذه قد كفكفت بعض دموعي وعلمتني ضرورة التلفت والبحث عن شركاء الالم حين الحزن والسفر في قطار العمر
دمت لنا غاليتي ماسه قلبا ينبض بكل الود والحب

الغاليه ماسه
لو تلفتي قليلا حولك ..لوجدتي من تجلس خلفك في هذا القطار...لكن يبدوأن الدموع قد منعت عنا الرؤيه فلم نعد نرى سوى الحزن ....وهذاالهم قد أمسك بتلابيب قلوبنا ومنعنا من البحث عن أخرين يسافرون معنا في رحلة العذابات الطويله...
لكن اضائتك هذه قد كفكفت بعض دموعي وعلمتني ضرورة التلفت والبحث عن شركاء الالم حين الحزن والسفر في قطار العمر
دمت لنا غاليتي ماسه قلبا ينبض بكل الود والحب

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
صدقيني يا ايمان العزيزة أن الصبر مفتاح الفرج
عندما كتبت عن معاناتي في هذا القطار كنت في حالة يأس لا يعلمها إلا الله
وفجأة توقف القطار !!!!وأعتقد انه بسبب نفاذ الوقود فيه
وما أن هبطت منه ,,,ولامست قدماي الأرض ,,,حتى عاد رأسي ألى مكانه ,,وعادت قدمي كالسابق والحمد لله ,,وتنفست هواءَ نقيا ناعما كنت قد افتقدته من مليون سنة
اكتشفت بعدها أن هموم الحياة لا نهاية لها أبدا ,,خاصة عندما يحمل الإنسان راضيا غير مضطرا هموم من يحبهم ويتمنى لهم السعادة السرمدية ,وعندما تتجرأ شوكة على نخزهم في كعب حذائهم يحس أنها قد ثقبت عينه حتى الدماغ ,,ولكن هذا طبع من الخالق ولا اعتقد أن الجميع لديهم مثله
من الناس من يبحث لاهثا عن سعادة نفسه حتى ولو كانت على حساب من يحبهم لا فرق عنده ,,وأنا لا يمكنني فعل ذلك البتة ,,الأولوية لهم,,, وحياتي كلها رهن دقيقة من حياتهم
ليبقيهم الله لي راضين سعداء,,,, وليسعدك الله يا إيمان وليبعد عنك أحزان هذه الحياة وليمنحك السعادة والطمأنينة
ماسة

كاتبتنا القدير...
أنا برأي أن قطار العمر مجرد درب نصل به
الى الحياة الباقية التي لا تزول،لا أضنه
سوى وسيلة للمؤمن،يعمل بها لكي ينتج خيرا،
ولا أراه إالى نقمة للكافر لأنه يسحق من أيامه
ويمضي دون إنذاره بذلك.
دمتي مبدعة ودام قلمك نابض بالابداع.

قطار العمر و خلجات الذات الشاعرة
التي تنتني عن الواقع المبتدل
في رمي سهامها بعيدا عن بويطيقا المعيار
إبداعيا و تحديدا في إجناس الشعر
لأنه في حد ذاته انعطاف حاسم في الملحم الفني
لكن بصور إبداعية رقيقة الملمس رغم أنف الصمت
و الوجع
و الهجران
و خاصة منه العشق و الحب الأزلي
الذي لا يخلع قميصا ليبحث عن آخر
و لعمري هذا لن يكون بالشعر
و وظيفته العفوية و العذرية
و إنما هو تصيد للقادم ،،
إبق على سكة قطارك
لأنها الوحيدة إلى جمال الحضور
على مستوى المبدأ و الحرف ،،

محبتي ،،


الحمصـــــــي