إدهاش .... لا أكثر.
تحياتي
نظرات فى كتاب علو الله على خلقه» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» ما الفرق بين ( رحمت الله) و( رحمة الله)» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في كتاب رؤية الله تعالى يوم القيامة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات بمقال هل تعلم أن مكالمات الفيديو(السكايب) كانت موجودة قبل 1» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» افتكرني يا ابني» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»»
إدهاش .... لا أكثر.
تحياتي
شاعرنا المبدع : إكرامي قورة
دعني أصافح قصيدتك الرائعة ، شاكرًا لك هذا الإبداع والتحليق من المحل إلى فضاءات الوجع .
شاعرنا إكرامي قورة ينطلق في قصيدته من اللعبة ، هذه اللعبة التي نداعب بها أبناءنا نحفز فيهم الفهم والإدراك منتهين إلى الضحكة الرائقة الملائكية ، ما أبدعه من استهلال يتحول إلى تحليق في الوجع ، فكيف لهذه اللعبة أن تتحول إلى مضارب الوجع ، لقد أجاد شاعرنا في التحليق من الواقع الذي ينبغي أن يكون إلى الواقع المرير الكائن ، الذي استوقفني أكثر في هذه القصيدة القصيرة البسيطة في لفظها العميقة في معانيها ؛هذا النغم الموصل للحالة الوجعية الذي طابق الغرض من القول ، وأوصل الحس والشعور من القائل إلى المتلقي .
نحن أمام قصيدة أدت العديد من الأدوار ، وأهما الإشعار بالوجع ، وصف الواقع المرير ، تعميق الفكر ، وتأتي كلمة : حََّتة لتلعب دورًا يصل إلى مستوى الدراما لنكون أمام كوميديا واقعية تربط اللغة الرصينة بالعامية الأصيلة .
شاعرنا الكبير ،
هل أبقى القاضم لقمتنا
للجائع في الأمة حَتَّة ؟!
محبتي واحترامي
مأمون
أجمل ما فيك أخي إكرامي
أنك تستطيع اقتناص الفكرة أياً كانت فتصيغها شعراً جميلا
فمن ذا الذي يخطر على باله و هو يداعب ابنه بنفس الدعابة و اللعبة التي كانوا يلاعبوننا إياها زمان و التي تخضرتي الآن ( آدي البيضة و آدي اللي شراها و آدي اللي سلقها و آدي اللي قشرها و آدي اللي قال هم هم هم )
من كان يتخيل أن هذه الفكرة البسيطة يمكن أن تخرج لنا قصيدة عميقة إلا إذا كان صاحبها إكرامي قورة
أحسنت يا صديقي شعرا و أدبا
و لك الحب الخالص
البنفسج يرفض الذبول
د إكرامي
قصيدة تعلمنا كيف نرتب مشاعرنا فيأخذ كل دوره, الألم, والأمل, والابتسامة, والانتظار
س.حلم لا ينتهي
الشاعر القدير اكرامي قورة :
أقف منبهرا أمام طريقتك الجميلة في إيصال فكرتك الشعرية
فلسفة شعرية راقية لا يجيدها إلا أمثالك من الشعراء الكبار ..
( صحّ لسانك ) وتقبل التحية.
أبا كريم
لحرفك أشتاق وبه أرتوى
أجد فى قصيدك طعم ماء الخلود
زادك الله بسطة فى الشعر ورغدا فى العيش
محبتى وشوقى أبا كريم