إدهاش .... لا أكثر.
تحياتي
يوم جديد...» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» عقدة الرقم واحد..» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» لا تتبعوا شيطانهم» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» هنا العمريُّ الثائر الحرف» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» غاب الأميـــــر» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» إضاءات وحكم.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» غزة والاستعداد للحرب القادمة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
إدهاش .... لا أكثر.
تحياتي
شاعرنا المبدع : إكرامي قورة
دعني أصافح قصيدتك الرائعة ، شاكرًا لك هذا الإبداع والتحليق من المحل إلى فضاءات الوجع .
شاعرنا إكرامي قورة ينطلق في قصيدته من اللعبة ، هذه اللعبة التي نداعب بها أبناءنا نحفز فيهم الفهم والإدراك منتهين إلى الضحكة الرائقة الملائكية ، ما أبدعه من استهلال يتحول إلى تحليق في الوجع ، فكيف لهذه اللعبة أن تتحول إلى مضارب الوجع ، لقد أجاد شاعرنا في التحليق من الواقع الذي ينبغي أن يكون إلى الواقع المرير الكائن ، الذي استوقفني أكثر في هذه القصيدة القصيرة البسيطة في لفظها العميقة في معانيها ؛هذا النغم الموصل للحالة الوجعية الذي طابق الغرض من القول ، وأوصل الحس والشعور من القائل إلى المتلقي .
نحن أمام قصيدة أدت العديد من الأدوار ، وأهما الإشعار بالوجع ، وصف الواقع المرير ، تعميق الفكر ، وتأتي كلمة : حََّتة لتلعب دورًا يصل إلى مستوى الدراما لنكون أمام كوميديا واقعية تربط اللغة الرصينة بالعامية الأصيلة .
شاعرنا الكبير ،
هل أبقى القاضم لقمتنا
للجائع في الأمة حَتَّة ؟!
محبتي واحترامي
مأمون
أجمل ما فيك أخي إكرامي
أنك تستطيع اقتناص الفكرة أياً كانت فتصيغها شعراً جميلا
فمن ذا الذي يخطر على باله و هو يداعب ابنه بنفس الدعابة و اللعبة التي كانوا يلاعبوننا إياها زمان و التي تخضرتي الآن ( آدي البيضة و آدي اللي شراها و آدي اللي سلقها و آدي اللي قشرها و آدي اللي قال هم هم هم )
من كان يتخيل أن هذه الفكرة البسيطة يمكن أن تخرج لنا قصيدة عميقة إلا إذا كان صاحبها إكرامي قورة
أحسنت يا صديقي شعرا و أدبا
و لك الحب الخالص
البنفسج يرفض الذبول
د إكرامي
قصيدة تعلمنا كيف نرتب مشاعرنا فيأخذ كل دوره, الألم, والأمل, والابتسامة, والانتظار
س.حلم لا ينتهي
الشاعر القدير اكرامي قورة :
أقف منبهرا أمام طريقتك الجميلة في إيصال فكرتك الشعرية
فلسفة شعرية راقية لا يجيدها إلا أمثالك من الشعراء الكبار ..
( صحّ لسانك ) وتقبل التحية.
أبا كريم
لحرفك أشتاق وبه أرتوى
أجد فى قصيدك طعم ماء الخلود
زادك الله بسطة فى الشعر ورغدا فى العيش
محبتى وشوقى أبا كريم