قمح بلون الدم ؟؟؟؟؟

هناك ................
حيث كنت ترقدين كطلقة في الرأس
اهتز وجع ما .............
كبر الوجع
ونما .................
وأثمر قمحاً بلون الدم ..
تصوري ..
كل هذا الألم ولست معي
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
هناك ...
حيث البقية المتبقية من كأس النفور ..
كنت أشرب كل كلمة تقولها شفة الماضي
وأسكبها في أعماق المستقبل ..
لكنها كانت قاسية على شخص مثلي
عاش عمره بين الينابيع
وأشجار السنديان
كان صعباً علي أن أرى قلبي متقطعاً كأسلاك الكهرباء
أنا لا أقول بأنني لا أحبك
بالعكس أنا أحبك حتى الوجع ولكن كرامتي
أكبر منك ومنهم
ومني
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟
تخيلي هذا المساء بدونك أنت
أنا لا أستطيع أن أتخيله
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
أنا اليوم ألغي ذاكرتي البدائيه
وأحفر فيها بئراً عميقا ً
لماذا ؟
لا تسأليني
لكن ..
كل من راسل جرحي ذات يوم
سأرسل له باقة كبيرة من الأخوة
لأنني لا أحب أن اجرح من تملق مدعياً الوفاء
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

كل من راسل جرحي ذات يوم
سأرسل له باقة كبيرة من الأخوة
لأنني لا أحب أن اجرح من تملق مدعياً الوفاء

الله ما أعمقها من كلمات ، وما أجملها من حكمة ..
اخترقت الضمير لتستقر فيه كرصاصة .

كلّ هذا الوجع وليست معك
وكلّ هذا الحبّ فكيف لا تكون معك.....!

الأخ الفاضل
علي أسعد أسعد

لا أشكّ لحظة في قدراتك على اختراق حواسنا بكلّ ثقة

لله درّ حرفك
لك التحية والاحترام

العزيز علي...

هذه همسة انقلها لك..."استعيد ذاكرتي،وليس لي سواها في هذا الزمن الكابي،الرمادي،الاصفر، المتآكل،اتساءل مخطوفا،هل انا وحدي.....؟ لا...ابدا....لست وحدي..؟ ولن اكون وحدي....لكني فقط احتاج ان اعرف كيف امنحهم من يريدونني ان اكون معهم وجودي..."

نصك يجرح لكنه يحي..!!ّ

محبتي لك
جوتيار

اسجل اعجابي بهذا النص

ودي

كل من راسل جرحي ذات يوم
سأرسل له باقة كبيرة من الأخوة
لأنني لا أحب أن اجرح من تملق مدعياً الوفاء
الله ما أعمقها من كلمات ، وما أجملها من حكمة ..
اخترقت الضمير لتستقر فيه كرصاصة .

الأخت وفاء

شكراً لك

هذه الكلمات أعتز بها
من أديبة كبيرة

شكراً لك مرة أخرى

كلّ هذا الوجع وليست معك
وكلّ هذا الحبّ فكيف لا تكون معك.....!
الأخ الفاضل
علي أسعد أسعد
لا أشكّ لحظة في قدراتك على اختراق حواسنا بكلّ ثقة
لله درّ حرفك
لك التحية والاحترام

الأخت الكريمة

منى الخالدي

كيف أشكرك أجيبيني ؟؟





شكراً لك حتى تنتهي الكلمات

العزيز علي...
هذه همسة انقلها لك..."استعيد ذاكرتي،وليس لي سواها في هذا الزمن الكابي،الرمادي،الاصفر، المتآكل،اتساءل مخطوفا،هل انا وحدي.....؟ لا...ابدا....لست وحدي..؟ ولن اكون وحدي....لكني فقط احتاج ان اعرف كيف امنحهم من يريدونني ان اكون معهم وجودي..."
نصك يجرح لكنه يحي..!!ّ
محبتي لك
جوتيار

أخي جوتيار

لك مني كل الشكر على هذا الألق الذي نثرته هنا


شكراً

اسجل اعجابي بهذا النص
ودي

أختي ماريا

وأسجل إعجابي
بهذه الروح التي مرت من هنا

شكراً لك

الشاعر الأديب على أسعد
جميل أن نشرب جرعة من الماضي لنرفد بها المستقبل
فالحاضر غمضة عين أو أقصر زمنا !
وما إحساس الإنسان بالقسوة إلا لأنه يعول على الحاضر المتخيل ، فتراه يركض خلف اللحظة ولا يمسكها وتستحيل حياته دوائر مغلقة للفقد والحزن والإحباط
مهما كان شكل نصك علي ، فهو يقطر شعرا ، وبيانا
وحروفك معجونة كما دائما بعصارة أشجار السنديان ومياه النهر.
أحس بفرح رغم جو الحزن ، وأنا أقرأ اللوحة التي تشكل خلفية نصوصك.
تقبل مودتي وتقديري